الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشيعة»

أُزيل 1٬805 بايت ،  قبل 12 سنة
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 4:
 
يرى البعض ان الشيعة مذهب من [[اسلام|المسلمين]] لا يختلفوا عن باقي المسلمين سوى باللطم على الحسين , ربهم ودينهم اللطم والقهر والبكاء , دكهم ومدكوكهم ان [[السلطة|الحكم]] لازم يصير ل[[علي ابن ابي طالب]] وهو ابن عم محمد ومرته تصير بنت محمد [[الأئمة المعصومين|فهو لازم يكون خليفة]] وامام المؤمنين وصار هو كم سنه و علقت المشاكل واخذ الحكم معاوية بن ابي سفيان وبعدين ابنه [[يزيد بن معاوية]] الذي قتل الحسين ومن هنا وتلاقفتها [[اللأمويين|بني امية]] الى ان جاء [[العباسيين]] وخذوا الحكم وتركوا العلويين واتباعهم من شيعة ال البيت يعضون باصابعهم . الشهادة لله هم ما يكفرون [[السنة]] (لأنهم يعتبرون كلمة الكفر قليلة في حقهم فهم نواصب أحفاد [[يزيد]]) لكن [[السنة]] من الجهة الأخرى ودهم يقطعوهم تقطيع .
==مهمة كل شيعي في زمن غيبة الإمام==
الشيعي الذي يعيش في [[الملل|عصر الغيبة]]، منتظراً لخروج الإمام [[المهدي المنتظر]] لابدّ وأن يهيئ نفسه لاستقبال الإمام ، والانضمام إلى جبهته ، والعمل تحت لوائه . وهذا لا يتأتى [[الإنسان|للإنسان]] إذا لم يرب نفسه ويهيئها من الآن للساعة المنتظرة قبل أن تأتي تلك الساعة وهو يفقد زمام نفسه وتخونه إرادته . ولأن موعد الظهور [[شخص مجهول على الإنترنت|مجهول]] لدى الإنسان المؤمن فيجب أن يكون على أُهبة الاستعداد دائماً وأبداً، ويتوقع الأمر في كل لحظة".
 
يوصي الشيعة بجملة من الأدعية ، و في تلك الأدعية إعلان تجديد [[البيعة]] و الولاء للإمام الحق الغائب في سردابه و هذا أحد نصوص تلك الأدعية و التراتيل :
 
{{قال|اللهم بلّغ مولانا الإمام الهادي [[المهدي المنتظر|المهدي]] القائم بأمرك (صلوات اللَّه عليه وعلى جميع آبائه الطاهرين) عن جميع المؤمنين والمؤمنات في مشارق الأرض ومغاربها, اللهم إني أجدد في صبيحة يومي هذا ، وما عشت من أيامي عهداً وعقداً وبيعة له في عنقي ، لا أحول عنها ولا أزول أبداً". اللهم إنا نشكو إليك فقد نبينا، و غيبة ولينا ، و كثرة عدونا ، و قلة عددنا '''مقتدى, مقتدى, مقتدى'''.}}
مستخدم مجهول