الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشيعة»

أُزيل 2٬058 بايت ،  قبل 13 سنة
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 4:
 
يرى البعض ان الشيعة مذهب من [[اسلام|المسلمين]] لا يختلفوا عن باقي المسلمين سوى باللطم على الحسين , ربهم ودينهم اللطم والقهر والبكاء , دكهم ومدكوكهم ان [[السلطة|الحكم]] لازم يصير ل[[علي ابن ابي طالب]] وهو ابن عم محمد ومرته تصير بنت محمد [[الأئمة المعصومين|فهو لازم يكون خليفة]] وامام المؤمنين وصار هو كم سنه و علقت المشاكل واخذ الحكم معاوية بن ابي سفيان وبعدين ابنه [[يزيد بن معاوية]] الذي قتل الحسين ومن هنا وتلاقفتها [[اللأمويين|بني امية]] الى ان جاء [[العباسيين]] وخذوا الحكم وتركوا العلويين واتباعهم من شيعة ال البيت يعضون باصابعهم . الشهادة لله هم ما يكفرون [[السنة]] (لأنهم يعتبرون كلمة الكفر قليلة في حقهم فهم نواصب أحفاد [[يزيد]]) لكن [[السنة]] من الجهة الأخرى ودهم يقطعوهم تقطيع .
 
==صراع مذهبي ام صراع سياسي==
:''مقالة رئيسية: [[الأئمة المعصومين]]''
 
بعد تعاظم دوري الدولتين العثمانية والفارسية في المنطقة ، أصبح مطمع كل منهما أن تكون له هوية تقوم على التمايز المذهبي لكي تميزه عن الآخر ، وتجذب الرعية نحوه بحجة الدفاع عنهم فقاموا بتشجيع ال[[رياضة]] وخاصة [[كرة القدم]] حيث تم إفتتاح العديد من الأندية الإحترافية . فنادي [[العثمانيون|سلاطين بني عثمان]] برئاسة [[ابراهيم طاطليساس]] حاربوا التشيع بشخص [[الصفويين]] الذين كانوا أندادا [[سياسة|سياسيين]] لهم عند تعاظم دولتهم الصفوية ، ونشطت في تلك الفترة فتاوى [[رجال دين|شيوخ الإسلام]] في الآستانة وغيرها ضد الشيعة و خرج علينا موضة[[كافر|تكفير]] هذا او ذاك . عندما جاءت الدولة القاجارية التي خلفت الدولة الصفوية دخلت لعبة [[سباقات الهجن|الصراعات العشائرية]] التي ماجت بها الهضبة [[ايران|الإيرانية]] بعد سقوط الدولة الصفوية ، وقد استمرت الصراعات داخل إيران حتى استقرار الأوضاع بسيطرة القاجاريين على الوضع بعد أن انتصروا على عشائر الأفشار والزنديين وكان اول ملوكهم آقا محمد وآخرهم احمد شاه – توفي في منفاه [[فرنسا]] العام 1930 الذي تنازل عن [[كرسي|العرش]] مجبرا لرضا خان او رضا بهلوي كما سمي نفسه بعد ذلك العام 1925 والذي حكم وابنه [[محمد رضا بهلوي]] حتى سقوط دولتهم بالثورة الايرانية عام 1979 .
 
==التقارب الشيعي - السني==
مستخدم مجهول