الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشيعة»

أُزيل 1٬858 بايت ،  قبل 13 سنة
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 5:
يرى البعض ان الشيعة مذهب من [[اسلام|المسلمين]] لا يختلفوا عن باقي المسلمين سوى باللطم على الحسين , ربهم ودينهم اللطم والقهر والبكاء , دكهم ومدكوكهم ان [[السلطة|الحكم]] لازم يصير ل[[علي ابن ابي طالب]] وهو ابن عم محمد ومرته تصير بنت محمد [[الأئمة المعصومين|فهو لازم يكون خليفة]] وامام المؤمنين وصار هو كم سنه و علقت المشاكل واخذ الحكم معاوية بن ابي سفيان وبعدين ابنه [[يزيد بن معاوية]] الذي قتل الحسين ومن هنا وتلاقفتها [[اللأمويين|بني امية]] الى ان جاء [[العباسيين]] وخذوا الحكم وتركوا العلويين واتباعهم من شيعة ال البيت يعضون باصابعهم . الشهادة لله هم ما يكفرون [[السنة]] (لأنهم يعتبرون كلمة الكفر قليلة في حقهم فهم نواصب أحفاد [[يزيد]]) لكن [[السنة]] من الجهة الأخرى ودهم يقطعوهم تقطيع .
 
==التقارب الشيعي - السني==
حدث تقارب شيعي سني في [[الأحداث الجارية|العصر الحديث]] منذ دعوة المصلح الاسلامي جمال الدين الافغاني ، وعدد كبير من دعاة التقريب بين المذاهب ، ومن جديد عادت الدعوة في زمن الشيخ [[محمود شلتوت]] عندما كان إماما [[الأزهر|للأزهر]] ، ويوم لم يكن هناك تهديد [[سياسة|سياسي]] شيعي مؤدلج زمن [[جمال عبد الناصر]] في بداية ستينيات القرن الماضي . ولكن الآية انقلبت عندما جاءت الحكومة الإسلامية في [[إيران]] وصعود نجم [[الخميني]] ، وتحول [[الثورة]] لدولة تحتضن فكر شيعي مؤدلج ومسيس ، يومها عادت سحب الماضي من جديد وأصبح الإسلام الشيعي وخاصة في [[العراق]] إسلاما صفويا ، ووضعت أسس لمفاهيم جديدة ساهمت في تقسيم ال[[مجتمع]] العراقي المسلم بين [[السنة|سني]] عروبي ، و شيعي صفوي ، كي يسهل قيادهم ويكونوا رعية حقيقيين يسوسهم راع ، ولكي تسلب منهم [[معارضة|إرادتهم]] ويسوقونهم سوق [[نعامة|النعاج]] ولكن التقارب الحقيقي بين السنة و الشيعة حدثت تحت لواء زعيم الحفرة [[صدام حسين]] اثناء [[حرب الخليج الأولى]] حيث كان ثلاثة ارباع الجيش العراقي المحارب لإيران من الشيعة إضافة الى نصف الرفاق اعضاء القيادة القطرية في [[حزب البعث]] الذين كانوا من الشيعة.
==التقية==
التقية هي من المفاتيح لفهم السلوك الشيعي بعامة و[[سياسة|السياسي]] بخاصة ، والمراد بالتقية كما يشرحها الشيخ المفيد، شرح عقائد الصدوق، فصل التقية ص 241:
مستخدم مجهول