الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السياسة الأردنية»

'''السياسة الأردنية''' حالة مزرية تدار من قبل نظام سلالة ابو لهب في [[عمان (الأردن)|عمان]] ويعرفون ايضا بمرتزقة بنو هاشم وتتضح هذه الحالة عبر رصد منهجية تحرك النظام هناك لغاية الإثبات لنفسه قبل الآخرين بأنه موجود على [[الشرق الأوسط|الخارطة الإقليمية]] وهذا التحرك المنهجي يتخذ مظهرين لا ثالث لهما وهما أولا رحلات [[عبدالله الثاني|الملك]] للخارج فعلى هذه الرحلات يعتاش النظام الهاشمي بمخاطبة نفسه ومن بعده [[الأردن|الشعب المغلوب]] على أمره بأنه '''ها نحن على خارطة الحدث''' وأما ثانيا فيتم عبر موسم التشكيلات [[وزير|الوزارية]] بحيث غدت تشكيلات الوزارات [[اللعب بالخصيان|لعبة]] ك[[ألعاب|ألعاب]] [[الأطفال]] ولكنها على الأقل بالنسبة لهذا النظام تعطيه فرصة ليحتل ولو ليوم أو يومين مساحة في أخبار [[الفضائيات العربية]] .

تأتي تشكيلات الوزارات الأردنية كما يقول المثل مثل [[ضرطة|فص]] الغفله أو ضرطة الساهي فعبر فرقعتها و[[خرا|رائحتها]] يفطن الناس لوجود الضارط الفاسي . هكذا يمكن لنا أن نفهم لماذا تمر أحداث [[الأردن]] مرورا عابرا [[لا]] يكاد يذكرها أحد بإستثناء الذين يبتليهم [[الله]] بمشاهدة [[الفضائيات العربية|الفضائية]] الأردنية عشوائيا وعبر حركة التنقل ب[[الريموت كونترول|الريموت]] بين الفضائيات . هذا التلاشي المتصاعد لمكانة النظام اللهبي أخذ يشكل صداعا في تجمع مافيا الإرتزاق داخل هذا [[كرخانة|الماخور]] السياسي المسمى بالمملكة وهو تجمع غريب وعجيب يضم الأسرة المالكة وبعض مطاريد البدو وفلول من الشركس إضافة لمن يكتبون بحليب [[ثدي|أثداء]] نسائهم من صحفيي[[صحفي]]ي النظام كأمثال صالح قلاب .

هؤلاء جميعا يجمع بينهم حس واحد كقاسم مشترك وهو إدراكهم منذ تأسس النظام حتى يومنا هذا بأن طريقهم ل[[خميعة|رغيف الخبز]] وسبرطاس المرق هو في طعن [[العرب]] في الظهر ولحقيقةو[[الحقيقة]] أنهم جميعا ليسوا أردنيين أصليين بل هم وافدون ومرتزقة ولا يمتون لترابل[[تراب]] [[الأردن]] بأية صلة غير صلة الإحتفاظ به كآخر [[دولار|سلعة]] للبيع .