الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحيوانات»

| '''أشهر الحيوانات في التاريخ''' ||'''الحوت الذي إبتلع النبي يونس'''<br>[[الحمار]] يعفور الذي [[الموت|مات]] في الطريق أثناء [[الحج|حجة]] الوداع .

|-

|}

 

 

قام الإنسان [[ذئب|الدكتاتوري]] المتسلط بوضع صفات على الحيوانات ليطلقوها ك[[سخرية]] لابناء جنسهم فعلى سبيل المثال ان الحيوان شبيه بالإنسان او بالأحرى فإن [[الإنسان]] شبيه بالحيوان فمنهم من يكون على أخلاق [[الأسد|السباع]] العادية ومنهم من يكون على أخلاق الكلاب وأخلاق [[خنزير|الخنازير]] وأخلاق [[الحمار|الحمير]] ومنهم من يتطوس في ثيابه لحما كتطوس الطاوس في ريشه ومنهم من يكون بليدا كالحمار ومنهم من يؤثر على نفسه كالديك ومنهم الحقود ك[[الجمل]] ومنهم أشبه [[ذئب|الذئاب]] ومنهم أشباه الثعالب التي يروغ كروغانها وقد شبه [[الله]] أهل [[سلفية|الجهل]] بالحمير تارة وب[[الكلب]] تارة وتقوى هذه المشابهة باطنا حتى تعلوا الصورة فتنقلب له ال[[صور اباحية|صورة]] وهو المسخ التام فيقلب الله الصورة الظاهرة على صورة ذلك الحيوان كما فعل ب[[اليهود]] في [[جنون البقر|العصر الطابوقي]] ومسخهم [[أحفاد_القردة_والخنازير| قردة و خنازير]] .

==الديك والحمار==

قيل فيما مضى من الزمان ان مفكرا [[الإسلام|اسلاميا]] ولا ادري ما اسمه قال : ما يقبله [[فكرة|عقلك]] يقبله دينك فاذا كان ذلك كذلك فاي عقل يقبل ان [[الحمار]] والديك يريان [[الملائكة]] و[[شيطان|الشياطين]] اما [[الانسان]] فلا يرى أما اذا قلتم ان ذلك ينطبق على العدسات الزجاجية الملونة التي اخترعها العلم [[المرأة|للمرأة]] كي تغير لون [[عين]]يها في كل حين لكي تجذب [[الرجل]] الذي يخدع فاني اصدق ذلك اذ ان تلك العدسات على مدار السنين تضعف النظر فتجعل المرأة ترى [[النمل|النملة]] فيلا و[[الديناصور]] جحشا والضبع [[الأسد|اسدا]] وهذا هو السر الذي ترى فيه المرأة الرجل الجميل دميما والدميم جميلا ايضا بفعل عدساتها التي تجعلها ملكة جمال الكون مع انها عمشاء وربما كانت عمياء لا ترى الديك ولا الحمار الا من خلال العدسات الملونه .