لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
[[ملف:ProjectSemicolonTrinitarianTattoo.jpg|200px|thumb|left|رسم توضيحي للثالوث الأقدس]]
'''الثالوث الأقدس''' لم يرد في كل الكتاب [[المقدس]] بعهديه وأقسامه أي ذكر للثالوث [[المقدس]] بل تم اعتماده في [[مؤتمر]] [[عالم]]ي لبطاريق الديانة [[المسيحية]] في عهد القديس الأمبراطور قسطنطين الذي [[الموت|مات]] وهو وثني وقيل أنه صار مسيحياً قبل أن
وانتصر الكسندروس الأول لأنه صديق [[عزمي بشارة]] الأول على أريوس الموالي للنظام [[سوريا|السوري]] ، وفي [[مؤتمر]] [[عالم]]ي آخر لتحديد ملامح [[الدين|الديانة]] ال[[مسيحية]] قام اجتماع آخر بقيادة البابا كيرلس الأول [[ابن|إبن]] أخت البابا الي قبله الذي حرم القديس يوحنا ذهبي الفم وبهدل صحته ثم رد له الأعتبار ، سمي البابا كيرلس بعمود [[الدين]] لأنه قام بحشي عمود في [[طيز]] اسقف القسطنطينية نسطوريوس ، حين رفض الأخير اعتبار [[مريم العذراء]] [[أم]] الله بل أم [[المسيح]] لأنه لا يمكن أن يكون [[الله]] مولود في معلف [[الحيوانات|بهايم]] ودواب وكان يشخشخ ويستفرغ ويرضع. وبعد العديد من المجامع والاجتماعات والمؤمرات التي كان ل[[حمد بن خليفة آل ثاني|حمد بن خليفة]] وزوجته [[الشيخة موزة|موزة]] يد فيها تم اقرار عقيدة الثالوث المقدس حتى المؤامرة التي قسمت المسيحيين بين شرقيين وغربيين .
واحدة من أوائل العقائد القديمة التي جاءت بها [[فكرة]] ثالوث [[مقدس]] أو ثلاثة آلهة يشكلون عقيدة واحدة كانت ديانة [[العراق|بلاد الرافدين]] ، فملحمة خلق [[العالم]] الإينوما إيليش تحكي عن الثالوث آنو وإنيلل وإيا الذين حكموا [[الأرض]] والسماء والماء ، وكوّن ثلاثتهم ما يعرف بـ ثالوث الآلهة العظمى ، وتكرر المفهوم ذاته في الديانة ال[[مصر]]ية القديمة التي تفصح عنه النصوص ال[[مصر]]ية القديمة ، وتحديدًا أن آمون الإله لم يأت أحد من قبله ، وهو آمون ب[[اسم]]ه ، ورع بوجهه، وبتاح بجسده ؛ أي أن الثلاثة هم تجليات لذات الإله . وفي الديانة الهندوسية يُعد ثالوث الآلهة فيشنو وبراهما وشيفا بالقدسية ذاتها ، وبحسب بعض النصوص الميثولوجية [[الهند]]ية فإن براهما إله الخلق نفسه قد وُجد عندما فكّر الإله فيشنو في [[فكرة]] الخلق، بينما بقيت شيفا إلهة الحرب والدمار، وهو عكس الخلق، وتكرر مفهوم الثالوث أيضًا في الميثولوجيا [[اليونان|الإغريقية]] بتقديس كل من زيوس كبير الآلهة ، وشقيقه بوسيدون إله البحر، وشقيقهم هيديز حاكم [[العالم]] السفلي، وهم بمثابة الثالوث الجبار لكل الآلهة.
== عقيدة الثالوث المقدس==
[[الأب]] هو [[الله]] والأبن هو الله والروح القدس هو الله ولكن [[الأب]] ليس الروح القدس ولا الأب هو الأبن ولا حدا فيهم هو الآخر لكنهم كلهم الله إذا عرفت الإجابة اتصل من أي محمول 161919 أو من أي خط أرضي 09006565 واكسب خمس تلاف جنيه يوميا...اتصل الآن ، ولكن هذه العقيدة صار فيها شرخ كبير بعد أن تم نفي آريوس المعروف عند الجهبذ [[ابن]] كثير بعبد الله بن اريوس المؤمن وتسليم نسطور لمحكمة العدل الدولية في لاهاي بسبب مجازره ضد صرب البوسنة. عقد مجمع [[اسم]]ه مجمع خلقيدونية قاطعه الأرثذوكس بحجة وجود شبهة تطبيع مع [[الصهيونية|الكيان الصهيوني]] لإن الشركة الداعية لها فرع في [[اسرائيل]]. وحصل خلاف كبير ولكن هذه المرة ليس حول من الله ومن
==خلافات اللاهوت والناسوت==
قرر الأرثذوكس بجميع فروعهم السريان والأرمن وال[[أقباط]] و[[اليونان]] أن علاقة الناسوت باللاهوت كعلاقة [[العرق]] والماء وخصوصا [[عرق]] أوزو
القديس بعل زبوب يتسأل دوماً كيف يمكن أن تنشأ عقيدة وديانة بعد 300 سنة من [[موت]] المسيح الذي لم يعرف له طبيعة من أصل من فصل ويرجح عزازيل عليه السلام قول [[السندباد|الأحمدية]] بأن المسيح [[الهند|هندي]] يعمل في [[بريطانيا]] سائق تاكسي وقتل اثناء شجار مع جاره الباكستاني عندما خسرت الباكستان [[كأس العالم]] في الكريكت مع منتخب نادي الزوراء [[العراق]]ي.
|