الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الثالوث الأقدس»

أُضيف 4 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[ملف:ProjectSemicolonTrinitarianTattoo.jpg|200px|thumb|left|رسم توضيحي للثالوث الأقدس]]
'''الثالوث الأقدس''' لم يرد في كل الكتاب [[المقدس]] بعهديه وأقسامه أي ذكر للثالوث المقدس بل تم اعتماده في [[مؤتمر]] [[عالم]]ي لبطاريق الديانة [[المسيحية]] في عهد القديس الأمبراطور قسطنطين الذي [[الموت|مات]] وهو وثني وقيل أنه صار مسيحياً قبل أن يموت بثلاثة دقائق و42 ثانية ، في ما يسمى المجمع المسكوني والمسكوني هو نسبة الى المسكونة وهي [[المرأة]] التي يخرج منها [[مكاري يونان]] [[مركوب جني|العفاريت]] بالبصاق والصراخ ، ويقال المسكونة هي [[الأرض|الكرة الأرضية]] التي اختصرها المجمع بثلاث مناطق وهي [[الإسكندرية]] في [[مصر]] خصوصاً في محرم بيك قرب سوق الأدوات المستعملة بجانب غرزة المعلم حكشة مشجع الإتحاد سيد البلد ، ومجمع القسطنطنطينية الذي تحول جامعها الى متحف بعد أن كان [[كنيسة]] حولها [[الدولة العثمانية|العصملي]] الى [[مسجد]] كبير يقام فيه اسم [[الله]] والصلوت الخمس وما بينهما ، ومجمع أناطكية وهو أيضا في [[تركيا]] يسيطر عليه السريان ، وقد اجتمع ممثلي هذه البطريقات الثلاث وقرروا أن [[المسيح]] هو ابن الله وبذلك قام [[البابا]] ألكسندروس الأول بابا [[الإسكندرية]] ومرسى مطروح وسيدي جابر وشوية من كفر الزيات ، بتزبيط [[أم]] الأمبراطور قسطنطين القديسة هيلانة التي بنت [[كنيسة]] القيامة على مكان يعُرف [[عامل تنظيف|بالقمامة]] ، وبذلك دعمته في الحوار الذي قدمه الدكتور [[فيصل القاسم]] على قناة [[الجزيرة]] وقال فيه : هل [[المسيح]] ناسوت أو لاهوت أم نصفه ناسوت ونصفه لاهوت؟
 
وانتصر الكسندروس الأول لأنه صديق [[عزمي بشارة]] الأول على أريوس الموالي للنظام [[سوريا|السوري]] ، وفي مؤتمر [[عالم]]ي آخر لتحديد ملامح [[الدين|الديانة]] ال[[مسيحية]] قام اجتماع آخر بقيادة البابا كيرلس الأول إبن أخت البابا الي قبله الذي حرم القديس يوحنا ذهبي الفم وبهدل صحته ثم رد له الأعتبار ، سمي البابا كيرلس بعمود [[الدين]] لأنه قام بحشي عمود في [[طيز]] اسقف القسطنطينية نسطوريوس ، حين رفض الأخير اعتبار [[مريم العذراء]] [[أم]] الله بل أم [[المسيح]] لأنه لا يمكن أن يكون [[الله]] مولود في معلف [[الحيوانات|بهايم]] ودواب وكان يشخشخ ويستفرغ ويرضع. وبعد العديد من المجامع والاجتماعات والمؤمرات التي كان ل[[حمد بن خليفة آل ثاني|حمد بن خليفة]] وزوجته [[الشيخة موزة|موزة]] يد فيها تم اقرار عقيدة الثالوث المقدس حتى المؤامرة التي قسمت المسيحيين بين شرقيين وغربيين .
مستخدم مجهول