الإعجاز القرآني

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ (12) ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ (13) ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ ۚ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ (14) ثُمَّ إِنَّكُم بَعْدَ ذَٰلِكَ لَمَيِّتُونَ (15) ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ (16)

لا أستطيع ان اصدق نفسى 3: كيف رأى محمد الحيوان المنوى (علقة) حتى يتحدث عنه ويصف هذا الكائن المجهرى بإنه يشبهها , هل كان هناك معهد ابحاث فى الجاهليه يمتلك ميكروسكوب وعلماء عمالقه فى الصحراء الجرداء؟؟؟؟ , طالما ليس هناك اى دليل على التطور التكنولوجى فى الخارق فى الجاهليه إذا فالخالق وحده من يستطيع قول هذا الوصف , ليست مقاله ساخره وإنما بديل انظف للمقاله السابقه.