الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإعجاز القرآني»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>Bigbig1 طلا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{| align="left" class="infobox bordered" style="width: 20em; border: 1px solid #aaa; font-size: 95%;" cellpadding="4" |
|||
! colspan="2" style="font-size: larger; text-align: center; background-color: #ccccff;" | ''الإعجاز العلمي في معلقة أمرؤ القيس'' |
|||
|- |
|||
| colspan="2" style="text-align: center;" | [[صورة:book1.gif|200px|]] |
|||
|- |
|||
! style="background-color: #ccccff;" |المؤلف |
|||
| '''[[زغلول النجار]]''' |
|||
|- |
|||
! style="background-color: #ccccff;" | اللغة |
|||
| '''[[العربية]]''' |
|||
|- |
|||
! style="background-color: #ccccff;" | نوع الكتاب |
|||
| '''الغرب أهبل وإحنا عندنا كل حاجة قبلهم بقرون طويلة''' |
|||
|- |
|||
! style="background-color: #ccccff;" | دار النشر |
|||
| '''مكتبة الشروق العالمية''' |
|||
|- |
|||
! style="background-color: #ccccff;" | تأريخ النشر |
|||
| '''5 مارس 2007''' |
|||
|- |
|||
! style="background-color: #ccccff; white-space: nowrap;" | عدد الصفحات |
|||
| '''مش مهم''' |
|||
|- |
|||
! style="background-color: #ccccff;" | الدولة |
|||
| '''[[مصر]]''' |
|||
|} |
|||
'''الإعجاز القرآني''' بسم الله و الصلاة على رسول الله علميا , فيما بلى قراءة حلمنتيشية في الإعجازات الموجودة في [[الشعر|شعر]] امرؤ القيس من جاذبية و جذب و رخي و شد و[[تفاح|التفاحة]] التي وقعت على نفوخ نيوتن |
|||
* أولا: '''امرؤ القيس واكتشاف الجاذبية''' |
|||
يقول [[امرؤ القيس]] حفظه [[الله]] وأجلسه عن يمينه على [[كرسي|العرش]] في محكم معلقته: |
|||
{{قصيدة|فيا لـك من ليـل كأن نجومه|بـكل مغار الفتل شدت بيذبل}} |
|||
{{قصيدة|كأن الثريا علقت في مصامها| بأمراس كتان إلى صم جندل}} |
|||
وقبل أن أشرح المحتوى الفيزيائي العميق لهذين البيتين لا بد من ذكر موضوع [[الموساد|مؤامراتي]] خطير متعلق بهما . فقد أوردت التقارير التاريخية عن |
|||
Jack , son of Smith , son of Stone , on the authority of his maternal grand father James Fox , that the Father of the Kitten أنه قال: |
|||
أن [[نيوتن|إسحق بن نيوتن]] كان يحفظ عدة صحائف من جلد [[روبي|الغزال العربي]] القديم تحت سريره مخطوطا عليها معلقة إمرؤ القيس بكاملها . ومما لفت [[عين|نظر]] ذا فاذر أوف ذا كيتين أن البيتين الواردين أعلاه كانا معلمين بحبر مصنوع من عصير التمر ومكتوبا حولهما باللغة [[بريطانيا|الإنكليزية]] : هذه هي ، هذه هي ، هذه هي . This is it , This is it , This is it |
|||
وفي نفس الرواية روى [[ابو هريرة|ذا فاذر أوف ذا كيتين]] أنه أدرك حينها لماذا احمر وجه سيده في حفل ترقيته إلى رتبة لورد عندما رأى على مكتبة الملكة نسخة مترجمة [[المعلقات|للمعلقات]] السبع (وفي رواية أخرى قال أنها المعلقات العشر) وظل هذا الأرتباك مرافقا إسحاق بن نيوتن طوال الحفلة وكان عرقه يتفصد ، وأنه تلعثم وتأتأ باستمرار في خطاب قبول ربتة اللوردية . عندها فهم ذا فاذر أوف ذا كيتين بفطنته وحنكته ، ولم يكن عندها جائعا ، العلاقة بين نظرية نيوتن و[[وسائل الإعلام|الصحائف العربية]] ، فقام للتغطية على [[سرقة]] سيده بإطعامها لبقرة هولندية (وفي رواية أخرى لثور هولندي) كان نيوتن قد اكتراها أثناء رحلة إلى [[هولندا]]. |
|||
والآن نعود إلى المحتوى الفيزيائي لهذين البيتين والذين يكشفان دونما شك أن صاحبنا إمرؤ القيس (حفظه [[الله]] وأجلسه عن يمينه على [[كرسي|العرش]]) كان قد اكتشف نظرية الجاذبية قبل نيوتن بنحو من ألف عا: |
|||
من الواضح في البيت الأول أن امرؤ القيس كان يتحدث عن الجاذبية ، وذلك بعد أن ألهمه [[الله]] سبحانه بإسقاط [[التمر|تمرة]] على [[الأم|أم]] رأسه . فنحن نرى من هذا البيت كيف أن جميع [[النجوم]] تجذب بعضها بعضا ، كما يتضح الإعجاز العلمي جليا في استخدام كلمات '''كل مغار الفتل'''. وحتى يخاطب معاصريه بقدر علمهم ويقرب المعاني لفهمهم ، فقد استخدم مثال أن النجوم "تشد" بعضها بعضا بحبال مفتولة . أما استخدام [[الأسم|أسم]] جبل يذبل ، فهي تعبير لطيف من بيئتهم المحيطة عن أن هذه النجوم تتبادل الجاذبية مع [[الأرض]] أيضا . وتشبيه الجاذبية بالربط بالحبال لا يدع مجالا للشك أنه أدرك أن قوة الجاذبية تعمل على الخط الواصل بين كل جسمين متجاذبين. |
|||
في البيت الثاني يتعرض امرؤ القيس للتكوين الرياضي لقاعدة الجاذبية ، كما يستدل من استخدامه لكلمات '''أمراس كتان''' ، حين يقول "كأن الثريا علقت في مصامها" مشيرا إشارة مضللة ، إلى أن هذه القوة تعتمد [[مقلوب|عكسيا]] على البعد بين الجسمين المتجاذبين ، ويستدل ذلك بسهولة ويسر إذا ما اعتبرنا أن كلمة "مصامها" تدل على الشيء الأصم الذي يستوي في الأسفل ، بمعنى مقام الكسر الرياضي . أما الإعتماد على عكس مربع المسافة فيستدل أنه استعمل بيتين من [[الشعر]] ولو كانت العلاقة مكعبة لاستعمل ثلاثة أبيات. |
|||
[[صورة:catenary-pm.png|left|200px|]] |
|||
لسوء [[الأبراج|حظه]] ، فإن دهاء نيوتن وخفة قلبه في [[السرقة]] الفكرية، عجزتا أن تدركا المعنى الأعمق في هذين البيتين ، وكان لا بد من [[الإنتظار]] نحوا من ثلاثة قرون حتى يأتي [[القرد والسعدان|اليهودي]] [[أينشتاين|آينشتين]] ، ويسرق النظرية النسبية العامة من هذين البيتين . وكما لاحظ آينشتين ، والذي كان قد [[التعليم|درس]] معلقة امرؤ القيس على يدي أحد أحفاد كعب بن الربيع ، زوج أم المؤمنين صفية ، فإن استخدام كلمات دالة على الحبل (مغار الفتل ، أمراس كتان) ، كانت تصب في صميم النظرية النسبية العامة. فالحبل المعلق بين نقطتين يتخذ بسبب أثر الجاذبية عليه شكلا محدبا يسمى بلغة [[مليون|الرياضيات]] Catenary وكما يوضح الشكل ، فإن هذا المنحنى الرياضي يؤدي مباشرة إلى القاعدة الأساسية في النظرية النسبية العامة وهي أن الجاذبية تنتج من تحدب إحداثيات المكان والزمان نتيجة تواجد الكتلة في تلك الإحداثيات. |
|||
==أمرؤ القيس واكتشاف نظرية الأمواج الصوتية== |
==أمرؤ القيس واكتشاف نظرية الأمواج الصوتية== |
||
{{قصيدة|وواد كجوف العير قفر قطعته|به الذئب يعوي كالخليع المعيل}} |
{{قصيدة|وواد كجوف العير قفر قطعته|به الذئب يعوي كالخليع المعيل}} |