الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الأب»

أُزيل 42 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
imported>بعبع
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:This precious little thing you could not imagine you are capable of such love the only way to describe it is you grow a second heart just to contain that love.jpg|left|220px||]]
[[صورة:ISIS-whos-your-daddy.jpg|right|220px||]]
'''الأب''' لم يعد أباً ، لقد فقد بيته و[[وطن]]ه ، وأبوته أيضاً . أكبر هزائم [[العرب]]ي وخساراته الفادحة ، ليست في البيت و[[راس الدربونة|الحي]] ، والذكريات ، والمتاع ، وإنما هزيمته كأب . لقد عاد إلى أرذل العمر باكراً . لقد بدأت [[حرب اهلية|الحرب الأهلية]] الحقيقية ، التي طالما شدت بها الأخبار وتغنت . [[خوف]]اً من [[البراميل المتفجرة|البراميل التي لا مظلات تقي منها]] ، أو [[الموت]] في الدواليب ، وليس تحتها ، أو على بساط الريح . هرب [[العرب]]ي بأسرته إلى دول الجوار ، ثم صار مثل [[ميكو|الهرة]] ، ينقل أولاده كل يوم من ملجأ إلى آخر ومن دولة إلى أخرى . وتحت أضراس التجربة، وأشواط ال[[حياة]]، وأشواقها الحارقة، وجد أن أفضل الجيران هم [[تركيا|الترك]] ، وأشدّهم كان [[العرب]] ، وظلـم ذوي القربـى أشــد مضـاضـة على المرء من وقع الحسام المهند . والقيم [[الإسلام]]ية المشتركة بين [[العرب]] والترك، تجعل ال[[حياة]] متقاربة في الآداب والطعام، والعادات، ف[[تفرقة عنصرية|العنصرية]] في بلاد الترك ، أقل منها في دول الجوار. فمن الصعب تمييز [[العرب]]ي عن التركي من الهيئة، لكن تركيا ليس لها خبرات [[أوروبا]] في احتواء المهاجرين وتدجينهم، والتي تتكفل برعاية المهاجرين الوافدين واللاجئين سنتين على الأقل، لذلك فضّل العربي بلاد الروم وبريقها على [[تركيا]]، التي تخوض معارك [[سياسة|سياسية]] داخلية وخارجية.
 
سطر 22:
أصبح بإمكان أي [[المرأة|امرأة]] ان تنجب ولداً من لاعب [[كرة القدم|كرة قدم]] مشهور أو فنان عالمي مقابل 18000 يورو وهي تكلفة عملية التلقيح ، حسب الموقع الإلكتروني الأب المشهور (fame daddy) [http://famedaddy.com/] الذي يملك مخزونا من [[معنى الحياة|الحيوانات المنوية]] لمشاهير نجوم الروك وسائقي الفورميولا 1 ولاعبي كرة القدم والعباقرة و [[هشام الحرامي]] . ما على المراة المهتمة بالأمر سوى تعبئة وثيقة تحتوي على أسئلة عن شخصيتها وطباعها وطريقة عيشها ، ومواصفات [[الأطفال|الطفل]] الذي تريده من حيث اللون والصفات [[رياضة|الرياضية]] والفنية والقامة، حتى يتم اختيار الأب المناسب للطفل المأمول. وتجذر الإشارة إلى ان الموقع يتكتم على [[هوية]] الأب المشهور لكنه يفي بتوفير حيوانات منوية مقدمة من أب في [[صحة]] جيدة ، يسمح ذلك بتقديم خيارات أكبر من الآباء البيولوجيين.
==الأب مارك زوكيربرغ==
[[صورة:mark_dad.jpg|right|180px|]]
في 3 ديسمبر 2015 أعلن مارك زوكيربرغ ، المدير التنفيذي لـ[[فيسبوك]] التي تضم مليارا و200 [[مليون]] مشترك تقريبا ، بصحبة زوجته بريسيلا تشان خبرين , تمثل الأول في الإعلان عن [[ولادة]] طفلتهما . وقال الزوجان في بيان فيسبوكي مشترك ، إنهما أطلقا عليها [[الأسم|اسم]] ماكس ، كما أعلنا عن تبرعهما بنسبة 99 % من الأسهم التي يملكانها في فيسبوك لفائدة مؤسسة مبادرة تشان زوكيربرغ الخيرية التي سيديرانها. بمنطق [[العرب]] فإن مؤسس الفيسبوك فقد عقله لأن [[العرب]] عندما يرزقهم [[مستخدم:الله|رب العالمين]] بأطفال تتغير وتتبدل احوالهم ، [[فكرة|وافكارهم]] إلا من رحم ربى وهم اقل اقل القليل فى طريقة إنفاقهم وتصدقهم على ذوى القربى وال[[فقراء]] ، ويُصبحوا إكثر تقتيرا عليهم بحجة صبحنا اصحاب عيال ،و لازم [[تعليم|نعلمهم]] كويس ، ولازم نبنى لهم بيوت أو نشترى لهم شقق ، وورانا جهاز موبيليا البنت وربما يبدأوا معها فى التنازل عن بعض المبادىء والقيم والفضيلة ، ويقبلون [[الرشوة]] فى وظائفهم ، ويتغاضون ولو قليلا عن التحرى عن مصادر ارزاقهم حلال كان او حرام . إذا كان مؤسس وصاحب ال[[فيسبوك]] الذى أنشاه وإخترعه [[علوم|بالعلم]] و مجهود وجهود وعلم [[العالم|علماء]] فى كل التخصصات الفيزيائية والهندسية بكل فروعها .وهو ما زال شابا صغيرا ، ويعشق ال[[حياة]] قد تبرع بكل ثروته لتحسين حياة مواليد فقراء العالم جميعا مع حياة طفلته الوليدة , فهل سيحذوا حذوه ويتبرع مليارديرات [[الوطن العربي|عالمنا العربى]] التعيس ، الذين بنوا ثرواتهم المليارية من باطن [[الأرض]] دون جهد أوعرق أو علم منهم ولا من ابائهم ، و[[سرقة|سرقتهم]] لأموال وحقوق إخوانهم فى الوطن ، وبإنشاء شركات تمتص وتنتزع ماتبقى من اموال شعوبهم .
{{عائلة}}
[[ تصنيف:مصطلحات]]
 
[[de:Vater]]
[[en:Dad]]
[[es:Padre]]
[[fi:Isä]]
[[ja:父]]
[[no:Pai]]
[[pl:Ojciec]]
[[pt:Pai]]
[[sk:Otec]]
[[zh:爸爸]]
[[zh-tw:爸爸]]
[[تصنيف:مجتمع]]
257

تعديل