الفرق بين المراجعتين لصفحة: «اغتصاب»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:rape.jpg|right|250px|]]
[[صورة:Rupert_Bunny_-_The_Rape_of_Persephone,_1913.jpg|left|250px|]]
'''الإغتصاب''' عملية تشرف عليها وزارة الاغتصاب والشؤون [[الجنس|الجنسية]] و وزارة الألبسة الداخلية التي حُمل رجالها على الأكتاف في ثورات [[الربيع العربي]] , المغتصبات هن [[المرأة|إناث]] انتقلن بعد الأحداث الدامية إلى العمل العام : مسكينة أخذتها [[دائرة المخابرات|الوحدات الخاصة]] وصارت سبيل الربطة المعقودة على زنود الجيش هي : [[وطن]] ، [[شرف]] ، اغتصاب . تأتي الدول الأوربية [[السويد]] و[[الدانمارك]] و[[فرنسا]] في مقدمة الدول التي ترتفع فيها معدلات الاغتصاب ، وتليها الكونغو وكينيا ، ولعل حالات الاغتصاب العالية في [[الهند]] هي الأقسى ، فهي غالباً ما تترافق مع القتل الفظيع . في [[الهند]] يقع الاغتصاب من أجل الشهوة الجنسية الصافية المدمرة ، ففيها ينخفض معدل النساء عن [[الرجل|الرجال]] . القتل عادة يكون سببه إخفاء الجريمة ، أو الانتقام من [[المرأة|التنين الجميل البارد]] المذل الذي لا يدرك قوته الناعمة ، ويرش وراءه ذهباً يخطف الألباب ، ولا يطال وربما يكون أحد أسباب القتل هو سرعة السقوط من [[الجنة]] ، على [[الأرض]] . المغتصب يفاجأ بأمرين ، قصر مدة اللذة ، التي تجعله يصطدم بحجرين ، أحدهما هو ال[[حائط]] الأخلاقي ، فيقع بين [[الخيار|خيارين]] إما قتل الذات التي فقدت شرفها أو قتل الضحية المغدورة . و[[الموت]] هو النقيض الرمزي ، وأحيانا الشقيق الفعلي لل[[حياة]] ! تعمد شركات [[بوكسر|الألبسة الداخلية]] التي تنشط تجارياً بدوافع أخلاقية طبعاً إلى حلول [[ضحك|مضحكة]] لحماية الشرف ، مثل إنتاج سراويل عفة مضادة للاغتصاب ، لها كلمة سر ، مثل أجهزة [[التلفون الموبايل|الهاتف الجوال]] ، أو تدريب النساء على المقاومة و الجودو وستحتاج المرأة [[العربية]] في موسم سقوط الخريف الدكتاتوري ليس إلى بودي غارد، وإنما إلى فريق كامل يحرس المرمى .
'''الإغتصاب''' عملية تشرف عليها وزارة الاغتصاب والشؤون [[الجنس|الجنسية]] و وزارة الألبسة الداخلية التي حُمل رجالها على الأكتاف في ثورات [[الربيع العربي]] , المغتصبات هن [[المرأة|إناث]] انتقلن بعد الأحداث الدامية إلى العمل العام : مسكينة أخذتها [[دائرة المخابرات|الوحدات الخاصة]] وصارت سبيل الربطة المعقودة على زنود الجيش هي : [[وطن]] ، [[شرف]] ، اغتصاب . تأتي الدول الأوربية [[السويد]] و[[الدانمارك]] و[[فرنسا]] في مقدمة الدول التي ترتفع فيها معدلات الاغتصاب ، وتليها الكونغو وكينيا ، ولعل حالات الاغتصاب العالية في [[الهند]] هي الأقسى ، فهي غالباً ما تترافق مع القتل الفظيع . في [[الهند]] يقع الاغتصاب من أجل الشهوة الجنسية الصافية المدمرة ، ففيها ينخفض معدل النساء عن [[الرجل|الرجال]] . القتل عادة يكون سببه إخفاء الجريمة ، أو الانتقام من [[المرأة|التنين الجميل البارد]] المذل الذي لا يدرك قوته الناعمة ، ويرش وراءه ذهباً يخطف الألباب ، ولا يطال وربما يكون أحد أسباب القتل هو سرعة السقوط من [[الجنة]] ، على [[الأرض]] . المغتصب يفاجأ بأمرين ، قصر مدة اللذة ، التي تجعله يصطدم بحجرين ، أحدهما هو ال[[حائط]] الأخلاقي ، فيقع بين [[الخيار|خيارين]] إما قتل الذات التي فقدت شرفها أو قتل الضحية المغدورة . و[[الموت]] هو النقيض الرمزي ، وأحيانا الشقيق الفعلي لل[[حياة]] ! تعمد شركات [[بوكسر|الألبسة الداخلية]] التي تنشط تجارياً بدوافع أخلاقية طبعاً إلى حلول [[ضحك|مضحكة]] لحماية الشرف ، مثل إنتاج سراويل عفة مضادة للاغتصاب ، لها كلمة سر ، مثل أجهزة [[التلفون الموبايل|الهاتف الجوال]] ، أو تدريب النساء على المقاومة و الجودو وستحتاج المرأة [[العربية]] في موسم سقوط الخريف الدكتاتوري ليس إلى بودي غارد، وإنما إلى فريق كامل يحرس المرمى .