ابو بكر

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
مراجعة 13:27، 20 مايو 2020 بواسطة 5.156.237.203 (نقاش) (اطلب المصادر النقية وسوف تجدها تحمل أمجاد أمة ذهبية مازالت قائمة إلى اليوم بفضل أولئك المجاهدين الابطال الذي لا يوفيهم احد حقهم غير أن نترضى عليهم رضي الله عنه وأرضاه وصلى الله على رسوله النبي الأمور وعلى آله وصحبه أجمعين. لا تكتب عن الدين إذا كنت ملحد أو زنديق أو كائن من تكون لا تكتب ماليس لك به علم.. لا تكتب عن الدين ولا تسب صحابة ترضى الله عنهم وارضى رسوله صلى الله عليه وسلم وارضاهم جمعيا.. هذه ليست حرية تعبير كما تظن بل هذا تطاول.. ولسوف نرى امثالك في مزابل تليق بهم بجانب شيطانهم ابليس)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

اطلب المصادر النقية وسوف تجدها تحمل أمجاد أمة ذهبية مازالت قائمة إلى اليوم بفضل أولئك المجاهدين الابطال الذي لا يوفيهم احد حقهم غير أن نترضى عليهم رضي الله عنه وأرضاه وصلى الله على رسوله النبي الأمور وعلى آله وصحبه أجمعين. لا تكتب عن الدين إذا كنت ملحد أو زنديق أو كائن من تكون لا تكتب ماليس لك به علم.. لا تكتب عن الدين ولا تسب صحابة ترضى الله عنهم وارضى رسوله صلى الله عليه وسلم وارضاهم جمعيا.. هذه ليست حرية تعبير كما تظن بل هذا تطاول.. ولسوف نرى امثالك في مزابل تليق بهم بجانب شيطانهم ابليس

حادثة مالك بن نويرة

مالك بن نويرة لم يرتد عن الإسلام ولكنه لم يدفع الزكاة فقط بسبب الخلاف حول الخلافة , أسره خالد بن الوليد مع مجموعة من رجاله خلال ما سمي حروب الردة . صمم خالد على قتله ، رغم معارضة عبدالله بن عمر و أبي قتادة الأنصاري (صحابيان جليلان). ويذكر الطبري أنه كان لمالك بن نويرة زوجة آية في الجمال اسمها ليلى أم تميم ، ويقال أنه كان لها أجمل ساقين وأجمل عينين في شبه الجزيرة العربية ، فلما رآها خالد وقع في غرامها , ومن الحب ما قتل . أمر خالد ضرارا بن الأزور , أحد الصحابة المرافقين له في حروب الردة بضرب عنق زوجها مالك بن نويرة ، عندها نظر المسكين إلى زوجته وقال

هذه التي قتلتني

فأجابه خالد : بل الله قتلك برجوعك عن الإسلام ، وأجابه مالك , إني على الإسلام ، ثم قال خالد : يا ضرار أضرب عنقه , ودون أن ينتظر أمر خالد جنوده ببناء خيمة لـزوجة مالك ، ليلى أم تميم ، ودخل بها في تلك الليلة ، وعاشرها معاشرة الأزواج ، ودم زوجها لم يجف بعد .

أين العدة والزواج الشرعي ؟ ويذكر الطبري : ثم توجه خالد إلى جنده وقال لهم : أدفئوا أسراكم أي اقتلوهم ، وبمعنى أخر أحرقوهم . عند عودة الجيش إلى المدينة ، عاصمة الخلافة ، اشتكى تميم بن نويرة ، شقيق مالك بن نويرة ، خالدا إلى أبي بكر. ولما بلغ عمر بن الخطاب ذلك ، طلب من الخليفة أبي بكر أن يعزل خالدا من قيادة الجيش وأن يطبق عليه حد الزنا ، أي الرجم ، لكن أبا بكر لم يفعل شيئا بدعوى أن الإسلام في حاجة إلى قائد عسكري في مثل شجاعته وكفاءته. وعند تولي عمر الخلافة عزل خالدا من قيادة الجيش الذي كان يقود الجيش الإسلامي في حربه ضد الروم في معركة اليرموك .

ذات صلة

الخلفاء الراشدون
ابو بكر - عمر - عثمان - علي