الفرق بين المراجعتين لصفحة: «إسماعيل هنية»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>Classic 971
لا ملخص تعديل
imported>Classic 971
طلا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:nose.jpg|left|150px|]]
[[صورة:nose.jpg|left|150px|]]
'''إسماعيل هنية''' شخصية خرافية من حكايات [[ألف ليلة وليلة]] حيث ورد ذكره في الصفحة 367 من الكتاب المذكور كالتالي : كان يا ما كان في سالف العصر الجربان رئيس وزراء أسمه هنية و رئيس دولة أسمه [[محمود عباس]] . في يوم من الأيام أراد صديقنا هنية أن يخرج من [[غزة]] في [[فلسطين]] و يقوم له بلفة على [[ايران|الدول الشقيقة الصديقة]] عله يطعم شعبه الجوعان . لا نستطيع الخروج و العودة الى [[السجن|سجننا]] الكبير غزة دون التنسيق مع عدونا [[اسرائيل]] حتى أنا و من قبلي الأخ [[ياسر عرفات|أبو عمار]] , قال له أبو مازن فما كان من هنية الا صم الآذان , فلا أعتراف ب[[أسرائيل]] الا لستين عام و من بعدها فليكن الطوفان . خرج هنية و لف على [[دول عربية|الأمم العربية]] و[[اسلام|الأسلامية]] و عاد و العودة يجب أن تكون [[رفح|رفحية]] . و لمعبر رفح قصته المنسية فهو ذو واجهتان الأولى [[مصر|مصرية]] بثلاث آلاف حارس و الثانية [[غزة|غزاوية]] برقابة [[اوروبا|أوربية]] تغلق الواجهة المصرية أبوابها تحت طلب [[اسرائيل|الدولة العبرية]] أو اذا انسحبت المراقبة من الواجهة الغزاوية . و يالمشيئة الأقدار فقبل وصول رئيس الحكومة انسحب مراقبي [[أوروبا]] لتغلق أبوابها الواجة المصرية و يعلق عندها صاحبنا هنية .
'''إسماعيل هنية''' شخصية خرافية من حكايات [[ألف ليلة وليلة]] حيث ورد ذكره في الصفحة 367 من الكتاب المذكور كالتالي : كان يا ما كان في سالف العصر الجربان رئيس وزراء أسمه هنية و رئيس دولة أسمه [[محمود عباس]] . في يوم من الأيام أراد صديقنا هنية أن يخرج من [[غزة]] في [[فلسطين]] و يقوم له بلفة على [[ايران|الدول الشقيقة الصديقة]] عله يطعم شعبه الجوعان . لا نستطيع الخروج و العودة الى [[السجن|سجننا]] الكبير غزة دون التنسيق مع عدونا [[اسرائيل]] حتى أنا و من قبلي الأخ [[ياسر عرفات|أبو عمار]] , قال له أبو مازن فما كان من هنية الا صم الآذان , فلا أعتراف ب[[اسرائيل]] الا لستين عام و من بعدها فليكن الطوفان . خرج هنية و لف على [[دول عربية|الأمم العربية]] و[[اسلام|الأسلامية]] و عاد و العودة يجب أن تكون [[رفح|رفحية]] . و لمعبر رفح قصته المنسية فهو ذو واجهتان الأولى [[مصر|مصرية]] بثلاث آلاف حارس و الثانية [[غزة|غزاوية]] برقابة [[اوروبا|أوربية]] تغلق الواجهة المصرية أبوابها تحت طلب [[اسرائيل|الدولة العبرية]] أو اذا انسحبت المراقبة من الواجهة الغزاوية . و يالمشيئة الأقدار فقبل وصول رئيس الحكومة انسحب مراقبي [[أوروبا]] لتغلق أبوابها الواجة المصرية و يعلق عندها صاحبنا هنية .


يستشيط هنية غضبا و يكلم رئيسه [[محمود عباس|أبو مازن]] عله يجد الحل و المخرج و يكفر عباس بكل اللغات و يرفع خطه الساخن و يكلم من يعرف في [[تل أبيب]] ثم يعود لهنية و يسأله عن قصة المائة و الثمانين مليون [[دولار]] التي يريد أن يدخلها معه بسرية فيحلف هنية بالباري و المصطفى بأن كل المبلغ هو 35 مليون دولار سيدخلها ليطعم بها شعبه الجوعان في [[غزة]] الأبية و يضحك عباس فكيف أراد هنية الدخول في هذه العجقة ألم يسمع ب[[الموساد]] و أذرعه المخابراتية؟. أم أعمته هو الآخر التصريحات النجادية [[ايران|الأيرانية]] . في هذه الأثناء يسمع جزأ من شعبنا الجربان في [[غزة]] بأن هنية على الحدود علقان فتنطلق طلائع حماسوية نحو المعبر و أسمها القوة التنفيذية و تطلق الرصاص في [[الهواء]] و يأتي الأمر ل[[دحلان]] بتحريك أمنه الجربان عله يضبط أمر أطلاق النار و ترويع السكان و تتحرك مليشيا [[حركة فتح|فتحاوية]] و تطلق أيضا رصاصها بالهواء.
يستشيط هنية غضبا و يكلم رئيسه [[محمود عباس|أبو مازن]] عله يجد الحل و المخرج و يكفر عباس بكل اللغات و يرفع خطه الساخن و يكلم من يعرف في [[تل أبيب]] ثم يعود لهنية و يسأله عن قصة المائة و الثمانين مليون [[دولار]] التي يريد أن يدخلها معه بسرية فيحلف هنية بالباري و المصطفى بأن كل المبلغ هو 35 مليون دولار سيدخلها ليطعم بها شعبه الجوعان في [[غزة]] الأبية و يضحك عباس فكيف أراد هنية الدخول في هذه العجقة ألم يسمع ب[[الموساد]] و أذرعه المخابراتية؟. أم أعمته هو الآخر التصريحات النجادية [[ايران|الأيرانية]] . في هذه الأثناء يسمع جزأ من شعبنا الجربان في [[غزة]] بأن هنية على الحدود علقان فتنطلق طلائع حماسوية نحو المعبر و أسمها القوة التنفيذية و تطلق الرصاص في [[الهواء]] و يأتي الأمر ل[[دحلان]] بتحريك أمنه الجربان عله يضبط أمر أطلاق النار و ترويع السكان و تتحرك مليشيا [[حركة فتح|فتحاوية]] و تطلق أيضا رصاصها بالهواء.

مراجعة 21:13، 23 مارس 2007

إسماعيل هنية شخصية خرافية من حكايات ألف ليلة وليلة حيث ورد ذكره في الصفحة 367 من الكتاب المذكور كالتالي : كان يا ما كان في سالف العصر الجربان رئيس وزراء أسمه هنية و رئيس دولة أسمه محمود عباس . في يوم من الأيام أراد صديقنا هنية أن يخرج من غزة في فلسطين و يقوم له بلفة على الدول الشقيقة الصديقة عله يطعم شعبه الجوعان . لا نستطيع الخروج و العودة الى سجننا الكبير غزة دون التنسيق مع عدونا اسرائيل حتى أنا و من قبلي الأخ أبو عمار , قال له أبو مازن فما كان من هنية الا صم الآذان , فلا أعتراف باسرائيل الا لستين عام و من بعدها فليكن الطوفان . خرج هنية و لف على الأمم العربية والأسلامية و عاد و العودة يجب أن تكون رفحية . و لمعبر رفح قصته المنسية فهو ذو واجهتان الأولى مصرية بثلاث آلاف حارس و الثانية غزاوية برقابة أوربية تغلق الواجهة المصرية أبوابها تحت طلب الدولة العبرية أو اذا انسحبت المراقبة من الواجهة الغزاوية . و يالمشيئة الأقدار فقبل وصول رئيس الحكومة انسحب مراقبي أوروبا لتغلق أبوابها الواجة المصرية و يعلق عندها صاحبنا هنية .

يستشيط هنية غضبا و يكلم رئيسه أبو مازن عله يجد الحل و المخرج و يكفر عباس بكل اللغات و يرفع خطه الساخن و يكلم من يعرف في تل أبيب ثم يعود لهنية و يسأله عن قصة المائة و الثمانين مليون دولار التي يريد أن يدخلها معه بسرية فيحلف هنية بالباري و المصطفى بأن كل المبلغ هو 35 مليون دولار سيدخلها ليطعم بها شعبه الجوعان في غزة الأبية و يضحك عباس فكيف أراد هنية الدخول في هذه العجقة ألم يسمع بالموساد و أذرعه المخابراتية؟. أم أعمته هو الآخر التصريحات النجادية الأيرانية . في هذه الأثناء يسمع جزأ من شعبنا الجربان في غزة بأن هنية على الحدود علقان فتنطلق طلائع حماسوية نحو المعبر و أسمها القوة التنفيذية و تطلق الرصاص في الهواء و يأتي الأمر لدحلان بتحريك أمنه الجربان عله يضبط أمر أطلاق النار و ترويع السكان و تتحرك مليشيا فتحاوية و تطلق أيضا رصاصها بالهواء.


و تكتمل الصورة العنترية فمن المقاتلين من مالت بيده البندقية و أطلق النار نحو الأخوة الفتحاوية أو ربما نحو الأخوة بالقوة التنفيذية . يخبر الأخ أبو مازن رئيس حكومته هنية أن لا مجال لأدخال المال المهرب و تركه كوديعة في أحد البنوك المصرية لهو الحل لهذه المعضلة السياسية . يقتنع الأخ أسماعيل هنية ويترك المال فتصدر التعليمات للواجهة المصرية بأدخال رئيس الوزراء للحديقة الغزاوية و أثناء الدخول يطوش رصاص بعض الأبطال و يصيب موكب الواصلين فتثور حميتهم العربية و تعم الفوضى و الجرب كل أرجاء غزة العرب و يتقاتل الأخوة و يتفرج عليهم أخوانهم من الأعراب الأجراب و يستمتع بني صهيون بتلك الصور الكاريكاتورية لمسرحية عربية بربرية جربية.