1٬613
تعديل
imported>Bigbig1 لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل وسم: تعديل مصدر 2017 |
||
(11 مراجعة متوسطة بواسطة 9 مستخدمين غير معروضة) | |||
سطر 1:
[[ملف:Ahlam.jpg|يسار|300بك|]]
'''أحلام الشامسي''' (13 فبراير 1969) تشتهر بصراخها اكثر من غنائها، ومركب النقص الذي تعاني منه بسبب قباحتها التي تحاول ان تخفيها تحت طبقات [[قناع|المكياج والديكور الوجهي]] والعدسات الملونة والملابس الماركة والمجوهرات. عندما يكون [[الانسان]] مثلها، مشهورا لكنه [[ثقيل الدم]] ورؤيته تبعث على الغثيان فيفترض به ان يحاول كسب محبة الاخرين قدر المستطاع، بكلام لطيف وبعيد عن استفزاز المشاعر، لكن للأسف فإن ذلك يحتاج الى [[الدماغ|مخ]]، و المخاخ للاسف لا تباع في الاسواق، فتكون النتيجة: انا أبغي كنتاكي. ولا يكفي الست احلام انها تزعج المشاهدين بنبرة صوتها التي تهيج القرحة و ترفع الضغط لكن محتوى ما تقوله اسوأ بكثير، وقد اوقعها في مشاكل لا تعد ولا تحصى مع الرايح والجاي. فكيف اذا اضفنا الى اسهم المكروهية هذه اراءاً [[دين]]ية اقصائية [[داعش]]ية المحتوى تفضح المعتقد الذي تحمله. أحلام الإماراتية، عاهة غنائية مسماة زورا وبهتانا
أحلام
ما يدفعني ان اضيع وقتي في كتابة [[الضرطة|مقالة]] عن هذه المخلوقة الكريهة هو هذا الخبر الذي قرأته
استحلف ب[[الله]] كل انسان لديه ذرة من الانصاف كيف تقارنون بين موقف هاتين الفنانتين؟ الاولى [[كافر|الكافرة]] نسمع كل شهر بزياراتها لمخيمات [[اللجوء السياسي|اللاجئين]] كسفيرة نوايا حسنة [[الأمم المتحدة|للامم المتحدة]] والثانية المؤمنة لا نسمع عنها الا عن قضاءها لاجازاتها في جزر الكاناري واغلى مناطق
▲ما يدفعني ان اضيع وقتي في كتابة مقالة عن هذه المخلوقة الكريهة هو هذا الخبر الذي قرأته : توجت محاولات الممثلة الشهيرة أنجلينا جولي لتبني طفل [[سوريا|سوري]] لاجئ ل[[تركيا]] بالنجاح ، وذلك بعد شهور من المفاوضات السرية ، فقد قررت جولي تبني الطفل موسى ، وهو في الثامنة من عمره بعد أن فقد والديه جراء الأحداث المأساوية التي تشهدها [[سوريا]] في السنوات الأخيرة. وعلى الرغم من حجم المأساة التي واجهها الطفل موسى إلا أنه بدا سعيدا بزيارة جولي ، حتى أنه كان يبتسم ببهجة وبراءة، لكن الفنانة لم تتمكن من التحكم بأعصابها فذرفت الدموع بشكل عفوي ، خاصة بعدما تقدم الطفل منها وعانقها وهي تسير نحوه. وقد اعربت الفنانة [[الإمارات|الإماراتية]] احلام عن تخوفها من أن التربية التي سيحصل عليها الطفل المتبنى لن تكون [[الإسلام|إسلامية]] ، مما يهدد بأن يتحول لاحقا عن [[الدين|دينه]] ، مفترضة أن الطفل يجب أن يكون مسلما أصلا.
اي تربية اسلامية تريدينها لهذا الطفل
▲الاولى [[كافر|الكافرة]] نسمع كل شهر بزياراتها لمخيمات [[اللجوء السياسي|اللاجئين]] كسفيرة نوايا حسنة للامم المتحدة والثانية المؤمنة لا نسمع عنها الا عن قضاءها لاجازاتها في جزر الكاناري واغلى مناطق الاستجمام ، وعن طائرتها الخاصة وعن [[قندرة|احذيتها]] المرصعة بالجواهر المغشوشة والتي تستحق ان تلبسهم براسها ،ولم نسمع عن احلام خاتون انها تبرعت بشيء للاجئين او [[الاطفال]] المشردين ، وطبعا هي حرة في ان لا تصرف فلوسها التي حصلت عليها بعرق [[غباء|الاغبياء]] الذين يدفعون نقودا للاستماع اليها في اي فعل من افعال الخير ، لكن ما ليست حرة فيه ان تنتقد من تساوي في ميزان الانسانية الفا من امثالها لمجرد انها ستتبنى طفلا [[سوريا]] وتخلصه من التشرد وحياة المخيمات والتعرض للبرد والجوع والاعتداء لان حضرة جناب احلام خائفة ان الطفل لن يتربى تربية اسلامية .
[[سكوت|سكتت]] ام كنتاكي دهرا ثم نطقت [[قحبة|عهرا]] في مارس 2018: وذلك عندما تم الإعلان عن وفاة ممثلة [[الهند|هندية]] معروفة في دبي، عندما علق اعلامي عربي على الخبر بكلام عن ال[[سينما]] الهندية ودور الممثلة المتوفاة فيها انهاه بجملة: رحمها الله، وهذه الجملة اثارت وادت الى تشغيل [[الريموت كونترول|ريموت كونترول]] لسان الأفعى احلام، وهذا الريموت لا يمكن العثور عليه في رأسها مثل البشر المحترم، بل انه على الارجح في [[طيز|مؤخرتها العريضة]] قريبا من موضع عقلها! فقالت احلام استنكارا لطلب الرحمة للمثلة [[الهند]]ية؟ قالت وبالحرف الواحد في تغريدة على مواقع [[تويتر|التواصل الاجتماعي]]: « رحمها الله؟ استغفر الله!» و تلتها بتسطير آية من [[القرآن]] عن خلق البعارين لا علاقة لها بالموضوع على الاطلاق ثم تساءلت: «بوذية والله يرحمها؟». وبالاضافة الى انها فضحت ما يعتمل في عقلها المؤمن من كراهية للآخرين حتى لو كانت هي نفسها مطربة تخالف شرع [[الله]] اياه بعدم ارتدائها [[الحجاب]] و بغنائها، فانها بنفس الوقت فضحت [[غباء]]ها و جهلها لانها افترضت ان سكان [[الهند]] بوذيون، رغم ان ذلك ليس مهما فهي ستقوم بارسال المتوفاة المسكينة الى [[جهنم]] سواء اكانت بوذية او هندوسية او سيخية او اي شيء الا من [[شعب]] الله المخ... ماكو. احلام الشامسي عايشة حياتك بالطول وبالعرض بعدين جاية تتشهدي بأحاديث على كيفك!!؟ بتسافري لعند [[كافر|الكفار]] وبتاكلي اكلهم وبتشتري من عندهم وبتغني معهم وآخر شي بتقولي الترحم عليهم حرام! لازم يتم منعك من دخول بلاد الكفار لأنك وحدة [[داعش]]ية وبلا [[أخلاق]].
▲اي تربية اسلامية تريدينها لهذا الطفل المسكين ؟ اليست هذه التربية الاسلامية هي نفسها تربية الذين تسببوا بتشريد هذا الطفل والاف غيره وجلبوا الكوارث على [[العراق]] و[[سوريا]] و[[مصر]] و[[ليبيا]] و[[السودان]] ونيجيريا ؟ , هي واحدة من اثنين : اما ان تأخذي الطفل وتربيه بنفسك على التربية الاسلامية او تأكلي [[خرا]] وتصمتي عندما يفعل غيرك ما لا تريدين ان تفعليه . انت تخافين ان يحرم الطفل السوري المسكين موسى من تربيتك الاسلامية حتى لو ادى حرمانه هذا ان يتربى كآدمي بدلا من ان يتربى كمشروع ارهابي [[داعش|داعشي]] سافل ، ثم اذا كانت [[طيز|مؤخرتك]] العريضة والتي تدخلينها في فساتينك الضيقة بالكرتة محروقة على التربية الاسلامية افلا يفترض ان تكوني انت اول من يطبقها ؟ اذن الا تعلمين ان التربية الاسلامية تقول ان غناء [[المرأة]] حرام خيث تقول ال[[فتوى]] الاسلامية مانصه : إن كان صوت المرأة يتلذذ به السامع أو يخاف على نفسه الفتنة فحرام عليه استماعه... افتهمتي ؟ وبما ان هناك الكثيرين من [[حمار|المطايا]] يتلذذون بغنائك وحاسبينك براسنا مطربة فانا وبالتأكيد الاف غيري سنؤيد جدا هذه الفتوى لو ادت الى اسكاتك وتخليص اذاننا من نقيقك .
[[تصنيف:الإمارات]]
[[تصنيف:ستات مشهورات]]
[[تصنيف:مخلوقات أرضية]]
|