الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أبو هريرة»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>Classic 971
ط (إسترجاع المقال حتى أخر تعديل من قبل 212.62.127.19)
imported>Classic 971
طلا ملخص تعديل
سطر 8: سطر 8:


{{بذرة}}
{{بذرة}}
اتقي الله يامن تسميت بالدكتور وما اظنك إلا اخذتها زورا وخداعا فشهادتك الساقطة التي تدل على زيف وبطلان ما تدعي!! اولم تقرأ صحيح البخاري و مسلم او تعرف علم متن الحديث ونقله ....الخ لكن يبدو ان شهادة الدكتوراة كانت في فن التزيف والخداع
والتجرأ على صحابة النبي صلى الله عليه وسلم !! كيف سولت لك نفسك القذرة في التجرأ على شخص ابو هريرة ذاك الطود الشامخ
هذا بدل ان تغترف من بحره الزاخر وعلمه الوافر فكيف تجرأ !! ايها الكاذب الفاسق اللعين

مراجعة 03:48، 17 أغسطس 2007

أبو هريرة اسمه الحقيقى مختلف فيه ، طغت على اسمه كنيته أبو هريرة بسبب شهرته بحمله للقطط الصغيرة . وقد كان هذا الرجل يحمل قطة صغيرة فى ذهابه وايابه وسيره وحله وترحاله بحيث أصبح محلا للسخرية من الناس . كان الناس يستهزئون به وكان يستمرىء منهم هذا الاستهزاء حتى وهو شيخ فى أرذل العمر ، حتى وهو أمير على المدينة فى الخلافة الأموية ، اذ كان يستهزىء به الكبار والأطفال طبقا لما جاء فى تاريخه حين كان مسخرة للمعاصرين له. كان أبو هريرة أقل الناس صحبة للنبى محمد ، الا أن شهرته ترجع لعاملين لأنه عاش طويلا بعد موت كبار الصحابة ، ولأنه انحاز الى الأمويين يفترى لهم الأحاديث التى تناصرهم ، ويقوم القصاصون برواية احاديثه بعد الصلاة حيث كان القصاص وظيفة رسمية فى العصر الأموى تعادل منصب القضاء ، حيث كان القصاص يقوم بوظيفة وزير الاعلام فى عصرنا.

ابو هريرة بأحاديثه التى نشرها القصاصون وتداولها الناس بالرواية الشفهية هو اشهر مؤسسى الثقافة السمعية التى لا زلنا أسرى لها حتى الآن ، وهى المسئولة عن تخلفنا العقلى والفكرى والدينى خصوصا بعد تدوين هذه الثقافة السمعية الشفهية ونسبتها كذبا وزورا للنبى محمد فى العصر العباسى ، اذ أصبحت دينا اسمه السنة وله تشريع يسمى الفقه السنى . أبو هريره فى تخلفه العقلى كان متعصبا للقطة منحازا لها فى كراهيتها للكلب ، أبو هريرة المسكين كره الكلاب لأن الهرة تكره الكلاب . وانعكس هذا فى أحاديثه التى جعلت الكلب نجسا محتقرا ، تقول : إذا شرب الكلب في إناء أحدكم فليغسله سبع مرات .

مصادر

  • د. أحمد صبحى منصور
هذه المقالة عبارة عن بذرة تحتاج لإضافة الكثير من الحقائق الموجعة و المضحكة فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.