الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آخر الأخبار»

أُضيف 1٬780 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 7:
|-
|
* قالت [[وسائل الإعلام|وسائل إعلام]] إن [[السيسي]] [[ممنوع|منع]] أغنية يا بلح زغلول ومقاطع من أغنية أهو ده اللى صار، أثناء عرض مسرحية "سيد درويش" في مسرح البالون في [[القاهرة]] في مهزلة تدلّ على سخافة الرقيب و[[غباء|خفة عقله]] ورطانته. النظام ال[[مصر]]ي قرر منع الأغنيتين وكلاهما من الأغاني التراثية؛ وترتبطان بمقاومة الاحتلال [[بريطانيا|الإنكليزي]] لمصر، وكلاهما من الأغنيات التي أسست لصورة مصر في الوجدان [[الشعب]]ي و[[العرب]]ي. هل ن[[ضحك]] أم [[بكاء|نبكي]]؟ أي نظام هذا الذي [[خوف|يخاف]] أغنية تراثية؟ من الذي ينصب من نفسه رقيباً على تراث موسيقي ردده ال[[مصر]]يون قبل نحو 100 عام كيف يجرؤ على حذف أغنية ما زالت لها مساحة في خريطة الإذاعة و[[تلفاز|التلفزيون]]، وكل الفرق الموسيقية التراثية في مصر تقدمها؟. والنافل أن أغنية "يا بلح زغلول" قدمتها الفنانة الراحلة نعيمة المصرية ولها أهمية سياسية و[[تاريخ]]ية. فالأغنية في ظاهرها تتحدث عن البلح، لكنها في باطنها تمجّد ال[[زعيم]] سعد زغلول، الذي أصدر الحاكم العسكري البريطاني مرسوماً [[ممنوع|يمنع]] ذكر اسمه في أي أغنية، كما أصدر قراراً يمنع سيد درويش من الغناء.
* في محاولة لإضفاء الطابع [[الإنسان]]ي على حملة إعادة [[انتخابات|انتخاب]] والدها ، استخدمت [[إيفانكا ترامب]] العاطفية في خطابها لل[[شعب]] [[الأمريكان|الأمريكي]] أثناء المؤتمر القومي للحزب الجمهوري قائلة "لا يمكنني الحصول على [[موظف|وظيفة]] في أي مكان آخر , كانت السنوات الماضية صعبة للغاية بالنسبة لي ، منذ أن اتجهت شركة [[حذاء|الأحذية]] الخاصة بي إلى الإفلاس , اعتقدت أن الأحذية كانت جميلة ، وكنت مندهشة حقًا عندما لم يرغب أحد في ارتدائها". وقالت إيفانكا [[ترامب]] ، وهي تتحدث بشكل مؤثر عن والدها ، "لقد أعطاني وظيفة بينما لم يفعل ذلك أي شخص آخر في [[العالم]]." وأوضحت عن كرم والدها ، وأضافت ، "هل تعتقدون بصدق أن أي [[مجهول|شخص]] آخر في العالم سيوظف زوجي جاريد كوشنر كمستشار أول؟ لا يمكن" .وفي النهاية قالت ترامب تتويجًا لخطابها العاطفي ، "أتوسل إليكم ، ايها [[الشعب]] الأمريكي ، أن تمنحوا جاريد وأنا أربع سنوات أخرى لإيجاد حل لهذه المشكلة. بعد ذلك ، نحلف بال[[دولار]] العظيم أننا سنخرج من قوقعتنا ونبحث عن وظائف [[حقيقة|حقيقية]] ".
* أخيرا تحقق الحلم [[العرب]]ي بالصلاة في [[المسجد]] الأقصى فقد تعهدت [[إسرائيل]] بتمكين كل من يتمنى أداء ركعتين في الأقصى أن يذهب إلى مطار أبو ‏ظبي ويحجز على الخطوط [[الإمارات]]ية على أن يدفع بالشيكل ‏الإسرائيلي . ومن المقرر رفع نجمة داوود على [[برج خليفة]] لتحجب مثل الكسوف رؤية [[الكعبة]] عن ‏المصلين ال[[إيران]]يين ويرتفع [[علم]] إسرائيل على مرتفعات جبل [[علي]] المقابلة لبندر عباس .تعددت أمنيات الزعماء العرب بالصلاة في الأقصى مرورا بالراحل ملك [[السعودية]] فيصل بن عبد العزيز الذي تمنى على كيسنجر أن يمكنه من الصلاة ركعتين في ‏[[المسجد]] الأقصى قبل أن ي[[موت]] وأحمد حسن البكر الذي تمنى له ‏أنصاره أن يخطب بالقدس عندما هتفوا قائلين: باچر بالقدس يخطب أبو هيثم , بينما رأى ال[[إيران]]يون أن ذلك يمر عبر كربلاء أثناء [[حرب الخليج الأولى|حرب الثمان ‏سنوات]] , وحده [[محمد بن زايد]] اختصر الطريق وسيصلي ركعتين في الأقصى ليقول ل[[خامنئي]] كف عنا وفي غضون أسبوع أو نحوه سيتبعه ملك [[البحرين]] ‏المعظم وسلطان [[سلطنة عمان|عمان]] المبجل.
233

تعديل