الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آخر الأخبار»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 1٬525 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 7:
|-
|
* لم تنته مطالب ال[[لبنان]]يين في ما يخص جريمة المرفأ الأولى لتبدأ مطالبتهم في التحقيق بالجريمة الثانية فدخان حريق مرفأ بيروت وصل إلى قبرص والملوّثات التي خرجت من الحريق تعتبر من أخطر الملوّثات على الإطلاق لأنها تفرز ثاني الأوكسيد وهو من أهم المواد [[سرطان|المسرطنة]] في [[العالم]]. أي سلطة، مسؤول أو [[مدير]]، يخزّن نيترات الأمونيوم مع مفرقعات نارية؟ من يخزّن زيوتاً وإطارات في مخزن واحد؟ . في [[لبنان]] كل السيناريوهات واردة، طالما أنّ في [[السلطة]] منظومة متمرّسة في القتل والنهب وال[[فساد]]. بات العيش في [[الخوف]]، من يوميات اللبنانيين. من كل شيء خائفون . في السماء سحابة سموم وفي الشوارع [[فيروس كورونا|كورونا]] منتشر. أمام هذا المشهد المتجدّد في مرفأ بيروت، ثمة من يجلس في حديقة قصره يرتشف الشاي , يليّن فيه كعكاً، يغمّسه في الفنجان فيصبح أسهل على اللثة والبلع والهضم. فتطيب له عصرونيّته تحت سماء [[السرطان]] المنظّم، قبل المشاركة في اجتماع أمني رفيع.
* قالت [[وسائل الإعلام|وسائل إعلام]] إن [[السيسي]] [[ممنوع|منع]] أغنية يا بلح زغلول ومقاطع من أغنية أهو ده اللى صار، أثناء عرض مسرحية "سيد درويش" في مسرح البالون في [[القاهرة]] في مهزلة تدلّ على سخافة الرقيب و[[غباء|خفة عقله]] ورطانته. النظام ال[[مصر]]ي قرر منع الأغنيتين وكلاهما من الأغاني التراثية؛ وترتبطان بمقاومة الاحتلال [[بريطانيا|الإنكليزي]] لمصر، وكلاهما من الأغنيات التي أسست لصورة مصر في الوجدان [[الشعب]]ي و[[العرب]]ي. هل ن[[ضحك]] أم [[بكاء|نبكي]]؟ أي نظام هذا الذي [[خوف|يخاف]] أغنية تراثية؟ من الذي ينصب من نفسه رقيباً على تراث موسيقي ردده ال[[مصر]]يون قبل نحو 100 عام كيف يجرؤ على حذف أغنية ما زالت لها مساحة في خريطة الإذاعة و[[تلفاز|التلفزيون]]، وكل الفرق الموسيقية التراثية في مصر تقدمها؟. والنافل أن أغنية "يا بلح زغلول" قدمتها الفنانة الراحلة نعيمة المصرية ولها أهمية سياسية و[[تاريخ]]ية. فالأغنية في ظاهرها تتحدث عن البلح، لكنها في باطنها تمجّد ال[[زعيم]] سعد زغلول، الذي أصدر الحاكم العسكري البريطاني مرسوماً [[ممنوع|يمنع]] ذكر اسمه في أي أغنية، كما أصدر قراراً يمنع سيد درويش من الغناء.
* في محاولة لإضفاء الطابع [[الإنسان]]ي على حملة إعادة [[انتخابات|انتخاب]] والدها ، استخدمت [[إيفانكا ترامب]] العاطفية في خطابها لل[[شعب]] [[الأمريكان|الأمريكي]] أثناء المؤتمر القومي للحزب الجمهوري قائلة "لا يمكنني الحصول على [[موظف|وظيفة]] في أي مكان آخر , كانت السنوات الماضية صعبة للغاية بالنسبة لي ، منذ أن اتجهت شركة [[حذاء|الأحذية]] الخاصة بي إلى الإفلاس , اعتقدت أن الأحذية كانت جميلة ، وكنت مندهشة حقًا عندما لم يرغب أحد في ارتدائها". وقالت إيفانكا [[ترامب]] ، وهي تتحدث بشكل مؤثر عن والدها ، "لقد أعطاني وظيفة بينما لم يفعل ذلك أي شخص آخر في [[العالم]]." وأوضحت عن كرم والدها ، وأضافت ، "هل تعتقدون بصدق أن أي [[مجهول|شخص]] آخر في العالم سيوظف زوجي جاريد كوشنر كمستشار أول؟ لا يمكن" .وفي النهاية قالت ترامب تتويجًا لخطابها العاطفي ، "أتوسل إليكم ، ايها [[الشعب]] الأمريكي ، أن تمنحوا جاريد وأنا أربع سنوات أخرى لإيجاد حل لهذه المشكلة. بعد ذلك ، نحلف بال[[دولار]] العظيم أننا سنخرج من قوقعتنا ونبحث عن وظائف [[حقيقة|حقيقية]] ".
134

تعديل

الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح