الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آخر الأخبار»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 7: سطر 7:
|-
|-
|
|
* في محاولة لإضفاء الطابع [[الإنسان]]ي على حملة إعادة [[انتخابات|انتخاب]] والدها ، استخدمت [[إيفانكا ترامب]] العاطفية في خطابها لل[[شعب]] [[الأمريكان|الأمريكي]] أثناء المؤتمر القومي للحزب الجمهوري قائلة "لا يمكنني الحصول على [[موظف|وظيفة]] في أي مكان آخر , كانت السنوات الماضية صعبة للغاية بالنسبة لي ، منذ أن اتجهت شركة [[حذاء|الأحذية]] الخاصة بي إلى الإفلاس , اعتقدت أن الأحذية كانت جميلة ، وكنت مندهشة حقًا عندما لم يرغب أحد في ارتدائها". وقالت إيفانكا [[ترامب]] ، وهي تتحدث بشكل مؤثر عن والدها ، "لقد أعطاني وظيفة بينما لم يفعل ذلك أي شخص آخر في [[العالم]]." وأوضحت عن كرم والدها ، وأضافت ، "هل تعتقدون بصدق أن أي [[مجهول|شخص]] آخر في العالم سيوظف زوجي جاريد كوشنر كمستشار أول؟ لا يمكن" .وفي النهاية قالت ترامب تتويجًا لخطابها العاطفي ، "أتوسل إليكم ، ايها [[الشعب]] الأمريكي ، أن تمنحوا جاريد وأنا أربع سنوات أخرى لإيجاد حل لهذه المشكلة. بعد ذلك ، نحلف بال[[دولار]] العظيم أننا سنخرج من قوقعتنا ونبحث عن وظائف [[حقيقة|حقيقية]] ".
* أخيرا تحقق الحلم [[العرب]]ي بالصلاة في [[المسجد]] الأقصى فقد تعهدت [[إسرائيل]] بتمكين كل من يتمنى أداء ركعتين في الأقصى أن يذهب إلى مطار أبو ‏ظبي ويحجز على الخطوط [[الإمارات]]ية على أن يدفع بالشيكل ‏الإسرائيلي . ومن المقرر رفع نجمة داوود على [[برج خليفة]] لتحجب مثل الكسوف رؤية [[الكعبة]] عن ‏المصلين ال[[إيران]]يين ويرتفع [[علم]] إسرائيل على مرتفعات جبل [[علي]] المقابلة لبندر عباس .تعددت أمنيات الزعماء العرب بالصلاة في الأقصى مرورا بالراحل ملك [[السعودية]] فيصل بن عبد العزيز الذي تمنى على كيسنجر أن يمكنه من الصلاة ركعتين في ‏[[المسجد]] الأقصى قبل أن ي[[موت]] وأحمد حسن البكر الذي تمنى له ‏أنصاره أن يخطب بالقدس عندما هتفوا قائلين: باچر بالقدس يخطب أبو هيثم , بينما رأى ال[[إيران]]يون أن ذلك يمر عبر كربلاء أثناء [[حرب الخليج الأولى|حرب الثمان ‏سنوات]] , وحده [[محمد بن زايد]] اختصر الطريق وسيصلي ركعتين في الأقصى ليقول ل[[خامنئي]] كف عنا وفي غضون أسبوع أو نحوه سيتبعه ملك [[البحرين]] ‏المعظم وسلطان [[سلطنة عمان|عمان]] المبجل.
* أخيرا تحقق الحلم [[العرب]]ي بالصلاة في [[المسجد]] الأقصى فقد تعهدت [[إسرائيل]] بتمكين كل من يتمنى أداء ركعتين في الأقصى أن يذهب إلى مطار أبو ‏ظبي ويحجز على الخطوط [[الإمارات]]ية على أن يدفع بالشيكل ‏الإسرائيلي . ومن المقرر رفع نجمة داوود على [[برج خليفة]] لتحجب مثل الكسوف رؤية [[الكعبة]] عن ‏المصلين ال[[إيران]]يين ويرتفع [[علم]] إسرائيل على مرتفعات جبل [[علي]] المقابلة لبندر عباس .تعددت أمنيات الزعماء العرب بالصلاة في الأقصى مرورا بالراحل ملك [[السعودية]] فيصل بن عبد العزيز الذي تمنى على كيسنجر أن يمكنه من الصلاة ركعتين في ‏[[المسجد]] الأقصى قبل أن ي[[موت]] وأحمد حسن البكر الذي تمنى له ‏أنصاره أن يخطب بالقدس عندما هتفوا قائلين: باچر بالقدس يخطب أبو هيثم , بينما رأى ال[[إيران]]يون أن ذلك يمر عبر كربلاء أثناء [[حرب الخليج الأولى|حرب الثمان ‏سنوات]] , وحده [[محمد بن زايد]] اختصر الطريق وسيصلي ركعتين في الأقصى ليقول ل[[خامنئي]] كف عنا وفي غضون أسبوع أو نحوه سيتبعه ملك [[البحرين]] ‏المعظم وسلطان [[سلطنة عمان|عمان]] المبجل.
* لم يكن الاعلان عن اتفاقية [[إسرائيل]] - [[الإمارات]] مفاجئة لاحد على الاطلاق فالإمارات هي ليست ال[[قحبة]] الاولى في قطع العلاقة مع [[القضية الفلسطينية]] ولن تكون الاخيرة للعب دور الوساطة بين ال[[فلسطين]]يين و[[دولة]] الاحتلال فكل [[العرب]] الا من رحم ربي سنجدهم غدا يعقدون مؤتمرا لإرضاخ الفلسطينيين للقبول بحكم ذاتي للولايات ال[[فلسطين]]ية الغير متحدة وبأيدي [[عربية]] وفلسطينية .لقد جاءت فعلة الامارات المشينة لتعلن عن بدء حفلة سقوط اوراق التوت عن [[ستر العورة|العورات]] العربية المفضوحة اصلا و[[السكوت|المسكوت]] عنها عمليا , فالجميع صامتون عن الجرائم ما دامت خجولة ك[[سلطنة عمان]] وهي تستقبل رئيس وزراء الاحتلال ومواقف [[وزير]] خارجية [[البحرين]] الذي بات مدافعا عنيدا عن حق [[اليهود]] في فلسطين ووساطات [[قطر]] في اقامة العلاقات العلنية مع [[دولة]] الاحتلال .من جانبه قال [[بنيامين نتنياهو]] إنّ خطته لتطبيق السيادة الإسرائيلية على مستوطنات الضفة الغربية لم تتغير، رغم توقيع اتفاقية [[السلام]] مع أبو ظبي. وبحسب بيان صدر عنه ، فإن إسرائيل سوف "تعلّق" عملية ضم أراض فلسطينية كوسام على [[طيز]] [[محمد بن زايد]].
* لم يكن الاعلان عن اتفاقية [[إسرائيل]] - [[الإمارات]] مفاجئة لاحد على الاطلاق فالإمارات هي ليست ال[[قحبة]] الاولى في قطع العلاقة مع [[القضية الفلسطينية]] ولن تكون الاخيرة للعب دور الوساطة بين ال[[فلسطين]]يين و[[دولة]] الاحتلال فكل [[العرب]] الا من رحم ربي سنجدهم غدا يعقدون مؤتمرا لإرضاخ الفلسطينيين للقبول بحكم ذاتي للولايات ال[[فلسطين]]ية الغير متحدة وبأيدي [[عربية]] وفلسطينية .لقد جاءت فعلة الامارات المشينة لتعلن عن بدء حفلة سقوط اوراق التوت عن [[ستر العورة|العورات]] العربية المفضوحة اصلا و[[السكوت|المسكوت]] عنها عمليا , فالجميع صامتون عن الجرائم ما دامت خجولة ك[[سلطنة عمان]] وهي تستقبل رئيس وزراء الاحتلال ومواقف [[وزير]] خارجية [[البحرين]] الذي بات مدافعا عنيدا عن حق [[اليهود]] في فلسطين ووساطات [[قطر]] في اقامة العلاقات العلنية مع [[دولة]] الاحتلال .من جانبه قال [[بنيامين نتنياهو]] إنّ خطته لتطبيق السيادة الإسرائيلية على مستوطنات الضفة الغربية لم تتغير، رغم توقيع اتفاقية [[السلام]] مع أبو ظبي. وبحسب بيان صدر عنه ، فإن إسرائيل سوف "تعلّق" عملية ضم أراض فلسطينية كوسام على [[طيز]] [[محمد بن زايد]].