الفرق بين المراجعتين لصفحة: «يهودية»

أُزيل 80 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
سطر 2:
'''اليهودية''' عبارة عن أسطورة [[الإنسان|بشرية]] تطورت عبر آلاف السنين , البعض يعتبرها شريعة [[مستخدم:الله|إلهية]] ثابتة و [[إلحاد|البعض الآخر]] يعتبرها تحريفات لأساطير الأولين في وادي [[النيل]] و [[العراق|بلاد الرافدين]] بعد حدوث [[المحرقة اليهودية|محرقة جماعية]] للنصوص البابلية التي أتت من قبله و لتوفير مشقة تفسير نصوص الأولين على نفسه وتوفيقها بعضا ببعض . لا يجرؤ احد فى [[الولايات المتحدة]] و[[اوروبا]] على توجيه [[معارضة|انتقادات]] للديانة اليهودية فالتهمة الجاهزة هى '''[[معاداة السامية|العداء للسامية]]''' اذا كان الناقد من غير اليهود , او '''اليهودى الذى يكره نفسه''' اذا كان الناقد يهوديا , وكلاهما يودى بصاحبه الى [[الموت|التهلكة]] بالمهنى [[موظف|الوظيقى]] والعلمى و[[مجتمع|الاجتماعى]].
 
يرى الدينبعض اليهود ان اليهودبعض فقط[[تركيا|الأتراك]] هموالقبائل البشرالجوالة وفى شعب[[مجلس الله المختار الوحيد و انالتعاون جميعالخليجي|شبه البشرالجزيرة الآخرينالعربية]] اىوبعض الأمم[[المواطن]]يين حتىفي العباقرةغابات الأمازون هم ادنى مرتبة من الكائنات البشرية , ومرتبتهم بين [[الحيوانات|الكائنات الحية]] ادنى من الانسان , واعلى من [[القرد]] , لان هيئتهم اقرب الى [[الإنسان]] منها الى القرد . يرى موسى بن ميمون اعظم مفكر و[[فلسفة|فيلسوف]] يهودى ان غير اليهود مخلوقات [[شيطان|شيطانية]] ليس بداخلها اى شئ جيد على الاطلاق حتى الجنين غير اليهودى يختلف نوعيا عن [[ولادة|الجنين]] اليهودى , كما ان وجود غير اليهودى مسألة غير جوهرية فى [[أصل الحياة|الكون]] , فقد نشأ كل الخلق من اجل اليهود فقط .
 
هناك كثير من [[فكرة|الأفكار]] التي تخلط بين الديانة اليهودية و[[الصهيونية]] ، وأتصور أنه أضحى من الواجب على النخبة ال[[مثقف]]ة أن تزيل هذا الالتباس وتكشف [[نكتة|الحقيقة]] ان الرواية اليهودية لقصة [[موسى]] لا تنسجم ومنطق الامور فالاصح هو ان يكون [[الفرعون]] قد أراد السيطرة على [[أوروبا]] ولكن كنوزه كانت فارغة و كان كل [[دولار|المال و الذهب]] بحوزة اليهود الذين كانوا برغم الإضطهاد [[تأريخ|التأريخي]] أغنياء [[الأب|أبا]] عن جد , ولم يكن هناك طريقة امام [[الفرعون]] ليحصل على ذلك الثروة إلا عن طريق شوائهم مثل [[دجاج]] [[ماكدونالدز|كنتاكي فرايد]] . [[الحقيقة]] الغائبة عن [[العقلية العربية]] هي انه لا علاقة بين الصهيونية و اليهودية , إذ ان [[الصهيونية]] هي ثورة ضد اليهودية وهي [[معارضة|تمرد]] على التقاليد اليهودية وعلى الديانة اليهودية إن من الخطأ ، بل من الخطر أن نسمي [[إسرائيل]] دولة يهودية لأن مؤسسي الصهيونية أرادوا التخلص من بقايا اليهودية ، وبناء [[مجتمع]] غالبيته [[كافر|ملحدة]] . لقد نجحوا فعلاً في إقامة هذا المجتمع ، بحيث إن غالبية اليهود الإسرائيليين لا يعترفون بسلطة [[التوراة]] .
سطر 9:
 
{{قال|ولم يُفضلكم الرب ويتخيركم لأَنكم أكثر عدداً من سائر [[شعب|الشعوب]] ، فأنتم أقل الأُممِ عدداً . بل من محبته، وحفاظاً على القسمِ الذي أقسم به لِآبائكم ، أخرجكم بقوةٍ فائقةٍ ، وفداكم من نيرِ عبودية [[فرعون]] ملك [[مصر|مصر]].}}
 
==إنشقاق البحر==
قام اليهود بكتابة أروع [[طاش ما طاش|رواية بوليسية]] و غموض تضاهي في حبكتها روايات أغاثا كريستي والمتمثل في [[واقعية|واقعة]] غرق [[فرعون]] يفترض أنه ينتمي للأسرة 18 أو 19 أي أنه وبمقاييس زمانه ملك من اعظم ملوك [[الأرض]] قاطبة , إختفاء هذه الواقعة بحرفيتها الواردة في [[مسيحية|الكتاب المقدس]] من ذاكرة المصريين ووثائق [[شعب|الشعوب]] المجاورة قاطبة ناهيك عن أن [[مصر|المصريين]] القدماء الذين تميزوا بين الأمم القديمة بالذخيرة الوافرة من [[صور اباحية|رسوم]] وكتابات ملئوا بها جدران [[قبر|المقابر]] والمعابد عن تفاصيل [[حياة|حياتهم اليومية]] قد سقط سهوا من ذاكرتهم [[فساد]] شريان حياتهم وسر من أسرار حضارتهم بقلبه دما. ومن ناحية أخرى فمن أراد ان يتحدث مثلا عن اللاتاريخية فيما يخص مثلا ما ادعاه بعض اليهود بأنهم قد بنوا [[عجائب الدنيا السبع|الأهرامات المصرية]] كما قال بذلك [[الإرهاب|الإرهابي]] مناحم بيغن حين زار [[مصر]] في عهد [[السادات]] وقالها في حضور السادات نفسه والذي لاذ ب[[كتابة بريل|الصمت]] وقتها.
السطر 18 ⟵ 17:
{{قال|يجب معاملة [[العرب]] مثل العماليق اى نقتلهم حتى نستأصل ذكراهم فى [[الارض]] ولتمح ذكرى العماليق من تحت [[القمر|السماء]] تثنية . وكذلك صموئيل الاول 15 : 3 اذهب الان واضرب العماليق دمرهم جميعا ولا تبق احد منهم , بل اذبح [[الرجل]] و[[المرأة]] , الطفل والرضيع , والثور و[[عنزتي الأليفة|الماعز]] و[[الجمل]] و[[الحمار]] اذا كان من غير الجائز قتل غير اليهود فى زمن السلم , فان قتلهم فى زمن الحرب يعتبر واجب دينى وهذا هو الفرق بين اليهودى وغير اليهودى . }}
==سبب تفوق و ثراء اليهود==
يعيش [[الأطفال|الطفل]] اليهودي أجواء اسرية مليئة ب[[لحية|الأساطير]] والبطولات والتراث المتعالي على الآخر . لكنه وعندما يخرج من الأجواء السامية يجد نفسه [[قندرة|محتقراً]] على عكس إيحاءات التفوق التي امده بها [[راس الدربونة|الغيتو]]. وهذا التناقض يولد نوعاً من التمرد النرجسي الذي يدفع بالطفل ، لاحقاً البالغ ، اليهودي الى خوض المنافسات العنيفة اثباتا لذاته وانتصارا لايحاءات تربيته. في هذه المنافسات ينظر اليهودي الى اليهود الآخرين بوصفهم شركاء في [[السجن|المعاناة]] . وتمكن ملاحظة هذه القدرة التنافسية لدى أطفال اليهود من خلال [[التعليم|المنافسة الدراسية]] . التي تتحول الى ميدان للصراع ولاثبات الذات لدى الاطفال[[الأطفال]] اليهـود. وذلك بحيث تحولت [[المدرسة|المدارس]] اليهودية الاليانس مثلاً والجامعات مثلا هارفرد الى رمز للتفوق الدراسي. بعض انواع التفوق المزعوم تكون بالرشوة او سرقة مجهود الاخرين و نسبته لانفسهم و يقوم الاعلام بعمل دعاية كاذبة لهم.
 
استناداً الى التراث اليهودي الذي ربي الطفل على أساسه فان أقصر السبل وأهونها هو [[جمع]] قدر أكبر من [[دولار|المال]] . إذ أن للمال [[السلطة|سلطة]] موازية تمكن صاحبه من اختراق سلطة ال[[مجتمع]] . أما بالنسبة للطفل فان العلامات الدراسية هي بديل المال وهي المساعدة له للحصول على الاعتراف وبالتالي لل[[معارضة|تمرد]] على الاحتقار . وسواء تعلق الأمر بالمال أو ببدائله الرمزية فان اليهود يسلكون سلوك [[جمع]] المال بغض النظر عن اسلوب هذا الجمع وعن اخلاقية هذا الاسلوب . تدعمهم في ذلك اسطورة [[دين]]ية تقول بأن كل أموال [[الأرض]] هي ملك لليهود .
 
==المحرقة اليهودية==
مستخدم مجهول