مستخدم مجهول
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
{{الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي}}
'''اليهودية''' عبارة عن أسطورة [[الإنسان|بشرية]] تطورت عبر آلاف السنين , [[مسيحية|البعض]] يعتبرها شريعة [[لحية|إلهية]] ثابتة و [[اسلام|البعض الآخر]] يعتبرها تحريفات لأساطير الأولين بعد حدوث [[
يرى بعض اليهود ان بعض [[تركيا|الأتراك]] والقبائل الجوالة فى [[مجلس التعاون الخليجي|شبه الجزيرة العربية]] وبعض
مع الأسف هناك كثير من الأفكار التي تخلط بين الديانة اليهودية و[[الصهيونية]] ، وأتصور أنه أضحى من الواجب على النخبة
يرجع بدايات الديانة اليهودية الى العام 0000 حيث إختارهم [[الله]] من دون سائر [[الحيوانات]] بأن يتعاملوا بالربا وبعثهم [[الله]] لتخليص البشرية من [[الموت|القتال]] و العنف و [[السحر]] و بعض التقنيات الاخرى فقد كان الجميع ما عداهم مفسدين في [[الأرض]] و غير [[الديمقراطية|ديمقراطيين]] ومنذ ذلك اليوم أصبح اليهود شعب [[الله]] المختار إستنادا على تثنية 7/7:
سطر 14:
من ناحية [[علم]] النفس الإجتماعي يقول بعض المحللون بأن إيديولوجية شعب الله المختار يمكن شرحها ب[[ممارسة الجنس مع الحيوانات|عقدة النقص]] لدى القبائل [[اسرائيل|الإسرائيلية]] لدى مقارنة نفسها بالحضارات القديمة المجاورة . و من عزّز هذه [[ضرطة|الفكرة]] كانت طبقة الكهنة في [[لحية|الدين]] اليهودي المتعطشة إلى [[السلطة]] و طبقة الأنبياء من أتباع يهوه . فقد قامت هاتان الطبقتان بعملية [[العقلية العربية|غسل دماغ]] دامت طويلا للقبائل اليهودية من أجل إقناعها بخصوصيتها و بمركزها الرئيسي لدى يهوه . كانت نتائج عملية غسل [[طيز|الدماغ]] سلبية تماما بالنسبة لعلاقات القبائل اليهودية مع جيرانها. إثر هذه العملية إمتلأت قلوب الإسرائيليين بالحقد تجاه جيرانهم من [[فلسطين|الكنعانيين]] و المصريين لكونهم أتباع ديانات أخرى و بكون دياناتهم لا تقيم وزنا ل يهوه حامي [[إسرائيل]] . هذا الحقد الإسرائيلي أدى إلى تقوقع القبائل اليهودية في مواطنها و إلى عدائها الشديد لجيرانها.
تعتبر الديانة اليهودية [[الموت|قتل]] اليهودى جريمة كبرى وواحدة من ثلاث خطايا شنيعة , [[آل باتشينو|الوثنية]] و[[لواط|الزنا]] اما التسبب فى موت غير اليهودى بطريقة غير مباشرة فلا تعتبر خطيئة ابدا . جوابا على سؤال من ال[[سلاح|جندى]] موشى الى ال[[لحية|حاخام]] شمعون وايزر حول اذا كان من الجائز قتل [[العرب|العربى]] الاعزل من [[السلاح]] , او النساء و[[الاطفال]] قام الحاخام بإصدار ال[[
{{قال|يجب معاملة [[العرب]] مثل العماليق اى نقتلهم حتى نستأصل ذكراهم فى [[الارض]] ولتمح ذكرى العماليق من تحت [[القمر|السماء]] تثنية . وكذلك صموئيل الاول 15 : 3 اذهب الان واضرب العماليق دمرهم جميعا ولا تبق احد منهم , بل اذبح [[الرجل]] و[[المرأة]] , الطفل والرضيع , والثور و[[عنزتي
==سبب تفوق و ثراء اليهود==
يعيش [[الأطفال|الطفل]] اليهودي أجواء اسرية مليئة ب[[لحية|الأساطير]] والبطولات والتراث المتعالي على الآخر . لكنه وعندما يخرج من الأجواء السامية يجد نفسه [[قندرة|محتقراً]] على عكس إيحاءات التفوق التي امده بها [[راس الدربونة|الغيتو]]. وهذا التناقض يولد نوعاً من التمرد النرجسي الذي يدفع بالطفل ، لاحقاً البالغ ، اليهودي الى خوض [[كأس العالم لكرة القدم|المنافسات]] العنيفة اثباتا لذاته وانتصارا لايحاءات تربيته. في هذه المنافسات ينظر اليهودي الى اليهود الآخرين بوصفهم شركاء في [[السجن|المعاناة]] . وتمكن ملاحظة هذه القدرة التنافسية لدى أطفال اليهود من خلال [[التعليم|المنافسة الدراسية]] . التي تتحول الى ميدان للصراع ولاثبات الذات لدى [[الأطفال]] اليهـود. وذلك بحيث تحولت [[المدرسة|المدارس]] اليهودية الاليانس مثلاً والجامعات مثلا هارفرد الى رمز للتفوق الدراسي.
استناداً الى التراث اليهودي الذي ربي الطفل على أساسه فان أقصر السبل وأهونها هو جمع قدر أكبر من [[دولار|المال]] . إذ أن للمال [[السلطة|سلطة]] موازية تمكن صاحبه من اختراق سلطة ال[[مجتمع]] . أما بالنسبة للطفل فان العلامات الدراسية هي بديل المال وهي المساعدة له للحصول على الاعتراف وبالتالي لل[[معارضة|تمرد]] على الاحتقار . وسواء تعلق الأمر بالمال أو ببدائله الرمزية فان اليهود يسلكون سلوك جمع المال بغض النظر عن اسلوب هذا الجمع وعن اخلاقية هذا الاسلوب . تدعمهم في ذلك اسطورة [[دين]]ية تقول بأن كل أموال [[الأرض]] هي ملك لليهود .
|