الفرق بين المراجعتين لصفحة: «يهودية»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>Prince1
طلا ملخص تعديل
(تبديل الصفحة بـ'تم التهكير P:')
سطر 1: سطر 1:
تم التهكير P:
{{الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي}}
'''اليهودية''' عبارة عن ملحمة [[الإنسان|بشرية]] تطورت عبر آلاف السنين , [[مسيحية|البعض]] يعتبرها شريعة [[لحية|إلهية]] ثابتة و [[اسلام|البعض الآخر]] يعتبرها تحريفات لشريعة أصلية بعد حدوث [[سيارة مفخخة|محرقة جماعية]] للنصوص الإلهية التي أتت من قبله لتوفير مشقة تفسير نصوص الأولين على نفسه وتوفيقها بعضا ببعض . لا يجرؤ احد فى [[الولايات المتحدة]] و[[اوروبا]] على توجيه [[معارضة|انتقادات]] للديانة اليهودية فالتهمة الجاهزة هى '''العداء للسامية''' اذا كان الناقد من غير اليهود , او '''اليهودى الذى يكره نفسه''' اذا كان الناقد يهوديا , وكلاهما يودى بصاحبه الى [[الموت|التهلكة]] بالمهنى الوظيقى والعلمى و[[مجتمع|الاجتماعى]].

يرى بعض اليهود ان بعض الأتراك والقبائل الجوالة فى [[مجلس التعاون الخليجي|شبه الجزيرة العربية]] وبعض المواطنيين في [[اليمن|غابات الأمازون]] هم ادنى مرتبة من الكائنات البشرية , ومرتبتهم بين [[الحيوانات|الكائنات الحية]] ادنى من الانسان , واعلى من القرد , لان هيئتهم اقرب الى [[الإنسان]] منها الى القرد . يرى موسى بن ميمون اعظم مفكر و[[فلسفة|فيلسوف]] يهودى ان غير اليهود مخلوقات [[شيطان|شيطانية]] ليس بداخلها اى شئ جيد على الاطلاق حتى الجنين غير اليهودى يختلف نوعيا عن [[ولادة|الجنين]] اليهودى , كما ان وجود غير اليهودى مسألة غير جوهرية فى [[أصل الحياة|الكون]] , فقد نشأ كل الخلق من اجل اليهود فقط .

مع الأسف هناك كثير من الأفكار التي تخلط بين الديانة اليهودية و[[الصهيونية]] ، وأتصور أنه أضحى من الواجب على النخبة المثقفة أن تزيل هذا الالتباس وتكشف [[نكتة|الحقيقة]] ان الرواية اليهودية لقصة [[موسى]] لا تنسجم ومنطق الامور فالاصح هو ان يكون [[الفرعون]] قد أراد السيطرة على [[أوروبا]] ولكن كنوزه كانت فارغة و كان كل [[دولار|المال و الذهب]] بحوزة اليهود الذين كانوا برغم الإضطهاد [[تأريخ|التأريخي]] أغنياء أبا عن جد , ولم يكن هناك طريقة امام الفرعون ليحصل على ذلك الثروة إلا عن طريق شوائهم مثل دجاج [[ماكدونالدز|كنتاكي فرايد]] . الحقيقة الغائبة عن [[العقلية العربية]] هي انه لا علاقة بين الصهيونية و اليهودية , إذ ان [[الصهيونية]] هي ثورة ضد اليهودية وهي [[معارضة|تمرد]] على التقاليد اليهودية وعلى الديانة اليهودية إن من الخطأ ، بل من الخطر أن نسمي [[إسرائيل]] دولة يهودية لأن مؤسسي الصهيونية أرادوا التخلص من بقايا اليهودية ، وبناء [[مجتمع]] غالبيته [[كافر|ملحدة]] . لقد نجحوا فعلاً في إقامة هذا المجتمع ، بحيث إن غالبية اليهود الإسرائيليين لا يعترفون بسلطة [[التوراة]] .

يرجع بدايات الديانة اليهودية الى العام 0000 حيث إختارهم [[الله]] من دون سائر [[الحيوانات]] بأن يتعاملوا بالربا وبعثهم [[الله]] لتخليص البشرية من [[الموت|القتال]] و العنف و [[السحر]] و بعض التقنيات الاخرى فقد كان الجميع ما عداهم مفسدين في [[الأرض]] و غير [[الديمقراطية|ديمقراطيين]] ومنذ ذلك اليوم أصبح اليهود شعب [[الله]] المختار إستنادا على تثنية 7/7:

{{قال|وَلَمْ يُفَضِّلْكُمُ الرَّبُّ وَيَتَخَيَّرْكُمْ لأَنَّكُمْ أَكْثَرُ عَدَداً مِنْ سَائِرِ الشُّعُوبِ ، فَأَنْتُمْ أَقَلُّ الأُمَمِ عَدَداً . بَلْ مِنْ مَحَبَّتِهِ، وَحِفَاظاً عَلَى الْقَسَمِ الَّذِي أَقْسَمَ بِهِ لِآبَائِكُمْ ، أَخْرَجَكُمْ بِقُوَّةٍ فَائِقَةٍ ، وَفَدَاكُمْ مِنْ نِيرِ عُبُودِيَّةِ فِرْعَوْنَ مَلِكِ [[مصر|مِصْرَ]].}}
==إنشقاق البحر==
قام اليهود بكتابة أروع [[طاش ما طاش|رواية بوليسية]] و غموض تضاهي في حبكتها روايات [[أغاثا كريستي]] والمتمثل في واقعة غرق [[فرعون]] يفترض أنه ينتمي للأسرة 18 أو 19 أي أنه وبمقاييس زمانه ملك من اعظم ملوك [[الأرض]] قاطبة , إختفاء هذه الواقعة بحرفيتها الواردة في [[مسيحية|الكتاب المقدس]] من ذاكرة المصريين ووثائق الشعوب المجاورة قاطبة ناهيك عن أن [[مصر|المصريين]] القدماء الذين تميزوا بين الأمم القديمة بالذخيرة الوافرة من [[صور اباحية|رسوم]] وكتابات ملئوا بها جدران المقابر والمعابد عن تفاصيل [[حياة|حياتهم اليومية]] قد سقط سهوا من ذاكرتهم فساد شريان حياتهم وسر من أسرار حضارتهم بقلبه دما. ومن ناحية أخرى فمن أراد ان يتحدث مثلا عن اللاتاريخية فيما يخص مثلا ما ادعاه بعض اليهود بأنهم قد بنوا [[عجائب الدنيا السبع|الأهرامات المصرية]] كما قال بذلك [[الإرهاب|الإرهابي]] مناحم بيغن حين زار [[مصر]] في عهد [[السادات]] وقالها في حضور السادات نفسه والذي لاذ ب[[كتابة بريل|الصمت]] وقتها.
==عقدة شعب الله المختار==
من ناحية [[علم]] النفس الإجتماعي يقول بعض المحللون بأن إيديولوجية شعب الله المختار يمكن شرحها ب[[ممارسة الجنس مع الحيوانات|عقدة النقص]] لدى القبائل [[اسرائيل|الإسرائيلية]] لدى مقارنة نفسها بالحضارات القديمة المجاورة . و من عزّز هذه [[ضرطة|الفكرة]] كانت طبقة الكهنة في [[لحية|الدين]] اليهودي المتعطشة إلى [[السلطة]] و طبقة الأنبياء من أتباع يهوه . فقد قامت هاتان الطبقتان بعملية [[العقلية العربية|غسل دماغ]] دامت طويلا للقبائل اليهودية من أجل إقناعها بخصوصيتها و بمركزها الرئيسي لدى يهوه . كانت نتائج عملية غسل [[طيز|الدماغ]] سلبية تماما بالنسبة لعلاقات القبائل اليهودية مع جيرانها. إثر هذه العملية إمتلأت قلوب الإسرائيليين بالحقد تجاه جيرانهم من [[فلسطين|الكنعانيين]] و المصريين لكونهم أتباع ديانات أخرى و بكون دياناتهم لا تقيم وزنا ل يهوه حامي [[إسرائيل]] . هذا الحقد الإسرائيلي أدى إلى تقوقع القبائل اليهودية في مواطنها و إلى عدائها الشديد لجيرانها.
تعتبر الديانة اليهودية [[الموت|قتل]] اليهودى جريمة كبرى وواحدة من ثلاث خطايا شنيعة , [[آل باتشينو|الوثنية]] و[[لواط|الزنا]] اما التسبب فى موت غير اليهودى بطريقة غير مباشرة فلا تعتبر خطيئة ابدا . جوابا على سؤال من ال[[سلاح|جندى]] موشى الى ال[[لحية|حاخام]] شمعون وايزر حول اذا كان من الجائز قتل [[العرب|العربى]] الاعزل من [[السلاح]] , او النساء و[[الاطفال]] قام الحاخام بإصدار ال[[بول|فتوى]] التالية

{{قال|يجب معاملة [[العرب]] مثل العماليق اى نقتلهم حتى نستأصل ذكراهم فى [[الارض]] ولتمح ذكرى العماليق من تحت [[القمر|السماء]] تثنية . وكذلك صموئيل الاول 15 : 3 اذهب الان واضرب العماليق دمرهم جميعا ولا تبق احد منهم , بل اذبح [[الرجل]] و[[المرأة]] , الطفل والرضيع , والثور والماعز و[[الجمل]] و[[الحمار]] اذا كان من غير الجائز قتل غير اليهود فى زمن السلم , فان قتلهم فى زمن الحرب يعتبر واجب دينى وهذا هو الفرق بين اليهودى وغير اليهودى . }}
==سبب تفوق و ثراء اليهود==
يعيش [[الأطفال|الطفل]] اليهودي أجواء اسرية مليئة ب[[لحية|الأساطير]] والبطولات والتراث المتعالي على الآخر . لكنه وعندما يخرج من الأجواء السامية يجد نفسه [[قندرة|محتقراً]] على عكس إيحاءات التفوق التي امده بها [[راس الدربونة|الغيتو]]. وهذا التناقض يولد نوعاً من التمرد النرجسي الذي يدفع بالطفل ، لاحقاً البالغ ، اليهودي الى خوض [[كأس العالم لكرة القدم|المنافسات]] العنيفة اثباتا لذاته وانتصارا لايحاءات تربيته. في هذه المنافسات ينظر اليهودي الى اليهود الآخرين بوصفهم شركاء في [[السجن|المعاناة]] . وتمكن ملاحظة هذه القدرة التنافسية لدى أطفال اليهود من خلال [[التعليم|المنافسة الدراسية]] . التي تتحول الى ميدان للصراع ولاثبات الذات لدى [[الأطفال]] اليهـود. وذلك بحيث تحولت المدارس اليهودية الاليانس مثلاً والجامعات مثلا هارفرد الى رمز للتفوق الدراسي.

استناداً الى التراث اليهودي الذي ربي الطفل على أساسه فان أقصر السبل وأهونها هو جمع قدر أكبر من [[دولار|المال]] . إذ أن للمال [[السلطة|سلطة]] موازية تمكن صاحبه من اختراق سلطة ال[[مجتمع]] . أما بالنسبة للطفل فان العلامات الدراسية هي بديل المال وهي المساعدة له للحصول على الاعتراف وبالتالي لل[[معارضة|تمرد]] على الاحتقار . وسواء تعلق الأمر بالمال أو ببدائله الرمزية فان اليهود يسلكون سلوك جمع المال بغض النظر عن اسلوب هذا الجمع وعن اخلاقية هذا الاسلوب . تدعمهم في ذلك اسطورة دينية تقول بأن كل أموال [[الأرض]] هي ملك لليهود .

==المحرقة اليهودية==
:''مقالة رئيسية: [[المحرقة اليهودية]]''

التاريخ يؤكد ان اليهود كانوا [[ماكدونالدز|دجاج كنتاكي]] يتم شوائهم ولكن البعض يعتقد ان طعم اليهود لم يكن لذيذ لهذه الدرجة لكي يتم عملية الشواء وان هتلر كان يفضل [[خميعة|الماكدونالدز]] ، كما ان المؤرخين يقولون بأن النازيين قتلوا سته [[مليون|ملايين]] يهودي .. ويعنى ذلك أنه أبادهم عن بكرة أبيهم ولم يبقى واحد منهم .. وان اليهود الموجودين في الوقت الحالي هم ليسوا يهود حقيقيين فقد تم تصنيعهم في البيوت الزجاجية [[فلسطين|الفلسطينية]] عن طريق التكاثر اللاجنسي .
[[ملف:Only in Saudi Arabia|center|300px]]


[[تصنيف:أديان]]
[[تصنيف:يهودية]]
[[en:Jew]]
[[zh:犹太人]]

[[da:Jøde]]
[[de:Juden]]
[[es:Judaísmo]]
[[fi:Juutalaiset]]
[[fr:Juifs]]
[[it:Ebreo]]
[[ja:ユダヤ人]]
[[ko:유대인]]
[[pl:Żydzi]]
[[pt:Judeus]]
[[ru:Евреи]]

مراجعة 03:53، 4 سبتمبر 2017

تم التهكير P: