الفرق بين المراجعتين لصفحة: «يسوع المسيح»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>Ar interwiki
طلا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
يسوع (بالعبرية: יֵשׁוּעַ؛ بالسريانية: ܝܫܘܥ) ويشار إليه أيضًا بيسوع الناصري، أو المسيح، أو عيسى بن مريم، هو الشخصية المركزيّة في المسيحيّة. النظرة التاريخية لدى غالبية المؤرخين تتفق على وجوده في التاريخ،[1][2] على أنه معلم يهودي من الجليل في مقاطعة اليهودية الرومانيّة، اعتمد على يد يوحنا المعمدان، وأثارت تعاليمه قلقًا وحنقًا أفضى إلى صلبه على يد بيلاطس البنطي. النظرات التاريخية حوله تعددت بين، رجل دين يهودي، وزعيم حركة دينية، وحكيم أو فيلسوف ومصلح اجتماعي نادى بالحسن الخلقي والمساواة، وكان الوعظ عن ملكوت الله أحد أبرز مفاهيمه أو محور عمله.
[[ملف:2122m.jpg|200px|thumb|right|المسيح في سجن الجفر الصحراوي]].
أما في المسيحية، واعتمادًا على العهد الجديد، فيسوع هو المسيح الذي انتظره اليهود وفيه تحققت نبؤات العهد القديم،[3] وله عدد وافر من الألقاب،[4][5] وهو معصوم، وكامل،[6] والوحيد الذي لم يرتكب أي خطيئة،[7][8][9] وقد ولد من عذراء بطريقة إعجازيّة، واجترح عجائب ومعجزات عديدة وقدم تعاليمًا صالحة لكل آن، رافعًا البشر لمرتبة أبناء الله،[10] لتمثّل حياته "إنجيل عمل" مُلهم لأتباعه،[11] وأسس الكنيسة، ومات على الصليب تكفيرًا عن خطايا العالم،[12][13] فكان مُحرر البشرية وبُشراها السارّة،[14] ثم قام من بين الأموات ورفع إلى السماء، بعد أن وعد المؤمنين به أنه سيعود في آخر الزمان؛[15][16][17] ليكون بذلك كمال الإعتلان الإلهي للبشر، وختام رسالات السماء،[18] مفتتحًا عهدًا جديدًا، بعد سلسلة من العهود السابقة،[19][20] ليغدو بذلك طريقه، الوسيط الوحيد بين الله والإنسان؛[21][22][23] بعد مرحلة طويلة من الإعداد بدأت منذ آدم وإبراهيم.[24]
'''المسيح ابن مريم''' حسب  [[الإسلام|المسلمين]] أو أبن الله , ومرات  [[مستخدم:الله|الله]] نفسه  حسب  [[مسيحية|المسيحيين]]  وأبن ما حدش حسب  [[اليهود]] اللي ما يختشوش . نقي اللي يعجبك أو ابن [[الإنسان]] ابن داوود ابن يوسف النجار ، اختلف المفسرون على اصله ونسبه وكنايته ، ولد في زريبة بهايم في بيت لحم هاجر الى [[مصر]] للدراسة في جامعة [[القاهرة]] في منحة [[التعليم|تعليمية]] على حساب هيرودس ملك المنطقة في تلك الأيام . كان يواقيم والد [[مريم العذراء|مريم]] وعديل زكريا ويقول [[الاسلام]] انه هو عمران وليس يواقيم في ترجمة خاطئة وملتبس على من ألف [[القرآن]] الكريم حيث أن مريم بنت عمران هي أخت موسى تبع [[اليهود]] وليس تبع المسيحيين . المهم كان يواقيم مدمن مخدرات ولم يكن باستطاعته أن يعيل مريم فتبرع بها للمعبد اليهودي في [[راس الدربونة|حارتهم]] ، وكان دخول مريم الهيكل اعجوبة لأن الديانة [[اليهودية]] تمنع وجود عديمات [[قضيب|الأير]] في الكنيس وصلاتهم ، ولكن جوز خالتها كان صاحب المدير فتوسط لها. وبعد ما كبرت مريم ونبزت [[نهد|نهودها]] وبزازها كان يوسف النجار في الناصرة وكان في منجرته بيفصل طقم موريس وغرفة نوم لرئيس بلدية الناصرة ، فاعجب بها وطلب يدها [[تزاوج|للزواج]] لكن فجأة حبلت مريم قبل العرس فخف عقل يوسف النجار وسألها عن سبب الحمل فأخبرته أنه نسي أن يلبس الكوندوم ، وأعلنوا أن الحمل عجائبي وأن حبلت بالروح القدس عن طريق البلو توث .
حسب النظرة اللاهوتيّة للمسيح، فإنه يمثل القدرة الإلهية في البشرية،[25] فهو كلمة الله، الأزليّة، التي تدرعت بجسد من مريم، وبالتالي فهو مستحق العبادة، كما يوضح قانون الإيمان الذي صيغ في مجمع نيقية عام 325. أما النظرة الإسلامية ليسوع أو عيسى بن مريم كما يدعى في القرآن، فهي تتفق مع المسيحية بكونه المسيح وبصحة الميلاد العذري، واجتراح عجائب وآيات، والعودة في آخر الزمان، وتعتبره نبيًا ومن أولي العزم، وتنعته أيضًا بأنه كلمة الله، بيد أنها تنفي الصلب، والدور الكفاري، والبعد الماورائي.[26][27] يذكر أن اليهوديّة، ترفض الاعتراف بأنه المسيح المنتظر، بحجة أنه لم يف بجميع النبؤات الواردة عنه في التناخ، هناك وجهات نظر متنوعة أخرى حول المسيح، ظهرت على مرالتاريخ، ومنها البهائية التي قالت بأن له مظهر من مظاهر الله، ووسيط بين الله والبشرية، ويعكس صفات الله.[28]

[[ولادة |ولد]] يسوع في تاريخين مختلفين وهي 7/11 صفر ميلادية وهناك من يقول انه ولد في 24/12 في نفس السنة، كانت مريم مع زوجها يوسف النجار ذاهبين لزيارة قرايبهم فأتاها الطلق في البلد ولم يكن معها كرت تأمين صحي لأنها [[فلسطين|فلسطينية]] ،فاضطرت أن تلد في زيبة بهايم وقيل أن اهل بيت لحم البخلاء كحشوهم ولم يساعدوهم وخصوصا انها فلاحة مصدية ، وعندما ولد يسوع قامت القيامة وصادف يومها وجود تصعيد مع الاحتلا [[اسرائيل|الاسرائيلي]] فاطلق [[سلاح|الجيش]] طلقات تنوير فظن بعض الرعاة المحششين أنه نجمة وقعت فراحلوا لحقوها فإذا بالغلام مولود وقال الرعاة انهم ملوك [[ايران|مجوس]] حملوا معهم ذهب و علكة (لبان) ومرمية.

ذهب يسوع الى [[مصر]] مع [[الأم|امه]] وابيه لاكمال تعليمه وسكن في الدقي بجانب مطعم الست حسنية للبامية ودرس في عدة مدارس ثم طرد من [[التعليم|المدرسة]] بعد ان عور رجلا بقرن غزال فطرد من المدرسة وعاش في الشوارع تحت كوبري الملك الصالح وأدمن شم الآغو والكلة وسجن في أبو زعبل حوالي خمسة مرات اتهم بأنه شيوعي في تنظيم ت.ث والقي القبض عليه عدة مرات بعدها بتهم مختلفة منها الانتماء لجماعات اسلامية وترويج الحشيش ومعاكسة بنت مدير قسم الحسين.

== العودة والتعميد==
ابن خالة يسوع كان [[الرجل|رجلا]] مهسهسا وموسوس بالنظافة وكان يحمم الناس في نهر [[الأردن]] من اجل ريحتهم المعفنة التي قال عنها الكتاب (صوت صارخ في البرية الطشط قال لي يا حلوة ياللي قومي استحمي) كان يسوع ماراً قربه فأخذه يحيى أو يوحنا المعمعان وبعد شجار عنيف غطسه في الماء فنزلت حمامة وقال صوت : هذا ابني الذي فيه فرحت ، فذهل الناس ، وبدأ يسوع يقول أنه ابن الله ويخبر الناس عن أنه المسيح الموعد و[[المهدي المنتظر]] وهو أصلا من قاديان.
== معجزاته ==
* قام بتحويل الماء الى [[عرق|وسكي]]
* أطعم 5 الاف بني أدم برغيفين وعلبتين سلمون فقط ومن دون ليمون.
* نزلت عليه مائدة من السماء.
* هدم الهيكل وبنائه في 3 أيام.
* شفاء أعرج وأكتع وأعور و[[مركوب جني|طرد الجن]] من بنت صغيرة بالتعاون مع [[مكاري يونان]].
== اعتقاله وصلبه==
يُعتقَد بأن المسيح كان عضواً في أحدي الجماعات الإثنية التي كانت منتشرة في [[فلسطين]] والمنطقة الغربية من قارة أسيا ، والتي كانت تسعي إلي التخلص من الهيمنة الرومانية - في حينها - والسعي إلي إعادة قيام دولتهم -[[اليهودية]] - ومن ثم تم إنشاء العديد من الجماعات السرية في " فلسطين ، وشمال [[الأردن]] ، و[[اليمن]] " والتي كانت تستخدم التعاليم اليهودية في الحث علي التخلص من القيادات الرومانية في المنطقة والتخلص من نير الإحتلال الروماني.

صلبه الجيش الروماني وخردقه بالمسامير وضربوه مطوة في جنبه فأصيب بهبوط حاد بالدورة النبوية بحسب قناة ام تي ايه الجماعة الإسلامية الأحمدية. وكان [[اليهود]] والمسيحيين ظنوه [[الموت|ميتا]] فأخذوه ووضعوه في مغارة حاول اليهود بيع جثته للمستشفى القصر العيني من أجل التشريع والاستفادة من الكلى. ولكنه هرب من القبر وسافر الى [[الهند]] لاكمال تعليمه حيث اصيب بالبواسير وسرطان [[الطيز]] بسبب أكل الشطة.
[[تصنيف:مسيحية]]

[[تصنيف:رجال دين]]
[[cs:Ježíš]]
[[de:Jesus]]
[[en:Jesus Christ]]
[[el:Ιησούς Βοσκός]]
[[es:Jesucristo]]
[[fi:Jeesus]]
[[fr:Criss]]
[[id:Yesus]]
[[it:Gesù]]
[[ja:イエス・キリスト]]
[[la:Iesus Christus]]
[[nl:Jezus]]
[[no:Jesus]]
[[pl:Jezus Chrystus]]
[[pt:Jesus Cristo]]
[[sv:Jesus]]
[[zh-tw:耶酥]]

مراجعة 17:41، 14 يناير 2016

يسوع (بالعبرية: יֵשׁוּעַ؛ بالسريانية: ܝܫܘܥ) ويشار إليه أيضًا بيسوع الناصري، أو المسيح، أو عيسى بن مريم، هو الشخصية المركزيّة في المسيحيّة. النظرة التاريخية لدى غالبية المؤرخين تتفق على وجوده في التاريخ،[1][2] على أنه معلم يهودي من الجليل في مقاطعة اليهودية الرومانيّة، اعتمد على يد يوحنا المعمدان، وأثارت تعاليمه قلقًا وحنقًا أفضى إلى صلبه على يد بيلاطس البنطي. النظرات التاريخية حوله تعددت بين، رجل دين يهودي، وزعيم حركة دينية، وحكيم أو فيلسوف ومصلح اجتماعي نادى بالحسن الخلقي والمساواة، وكان الوعظ عن ملكوت الله أحد أبرز مفاهيمه أو محور عمله. أما في المسيحية، واعتمادًا على العهد الجديد، فيسوع هو المسيح الذي انتظره اليهود وفيه تحققت نبؤات العهد القديم،[3] وله عدد وافر من الألقاب،[4][5] وهو معصوم، وكامل،[6] والوحيد الذي لم يرتكب أي خطيئة،[7][8][9] وقد ولد من عذراء بطريقة إعجازيّة، واجترح عجائب ومعجزات عديدة وقدم تعاليمًا صالحة لكل آن، رافعًا البشر لمرتبة أبناء الله،[10] لتمثّل حياته "إنجيل عمل" مُلهم لأتباعه،[11] وأسس الكنيسة، ومات على الصليب تكفيرًا عن خطايا العالم،[12][13] فكان مُحرر البشرية وبُشراها السارّة،[14] ثم قام من بين الأموات ورفع إلى السماء، بعد أن وعد المؤمنين به أنه سيعود في آخر الزمان؛[15][16][17] ليكون بذلك كمال الإعتلان الإلهي للبشر، وختام رسالات السماء،[18] مفتتحًا عهدًا جديدًا، بعد سلسلة من العهود السابقة،[19][20] ليغدو بذلك طريقه، الوسيط الوحيد بين الله والإنسان؛[21][22][23] بعد مرحلة طويلة من الإعداد بدأت منذ آدم وإبراهيم.[24] حسب النظرة اللاهوتيّة للمسيح، فإنه يمثل القدرة الإلهية في البشرية،[25] فهو كلمة الله، الأزليّة، التي تدرعت بجسد من مريم، وبالتالي فهو مستحق العبادة، كما يوضح قانون الإيمان الذي صيغ في مجمع نيقية عام 325. أما النظرة الإسلامية ليسوع أو عيسى بن مريم كما يدعى في القرآن، فهي تتفق مع المسيحية بكونه المسيح وبصحة الميلاد العذري، واجتراح عجائب وآيات، والعودة في آخر الزمان، وتعتبره نبيًا ومن أولي العزم، وتنعته أيضًا بأنه كلمة الله، بيد أنها تنفي الصلب، والدور الكفاري، والبعد الماورائي.[26][27] يذكر أن اليهوديّة، ترفض الاعتراف بأنه المسيح المنتظر، بحجة أنه لم يف بجميع النبؤات الواردة عنه في التناخ، هناك وجهات نظر متنوعة أخرى حول المسيح، ظهرت على مرالتاريخ، ومنها البهائية التي قالت بأن له مظهر من مظاهر الله، ووسيط بين الله والبشرية، ويعكس صفات الله.[28]