الفرق بين المراجعتين لصفحة: «وضاح خنفر»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>Bigbig1
(أنشأ الصفحة ب'وضاح خنفر (1968) صحفي فلسطيني، كان المدير العام لقناة الجزيرة بين عامي 2003 و 2011. أسس في 2015 موقع ها...')
 
imported>Prince1
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
وضاح خنفر (1968) صحفي فلسطيني، كان المدير العام لقناة الجزيرة بين عامي 2003 و 2011. أسس في 2015 موقع هافنغتون بوست عربي الذين تركوا محطة الجزيرة من قبل بدءا من جمال اسماعيل مدير مكتب الجزيرة في الباكستان الذي شل عرض حكام قطر بكتابه الذي وضعه عن علاقات حكام قطر بابن لادن ... مرورا بحافظ الميرزاي مدير مكتبها السابق في واشنطون وحتى غسان بن جدو مدير مكتبها في بيروت ... لم يضعوا ( واطي ) للجزيرة واصحابها ... حيث عادوا الى بلدانهم معززين مكرمين وشلوا عرض الجزيرة واصحابها كل بطريقته ... وانضمت اليهم حتى المذيعات اللواتي استقلن جماعة من الجزيرة لاسباب لا مكان لذكرها ... وكان توسل الجزيرة لابن جدو ان يحفظ السر واضحا حتى قيل ان الجزيرة دفعت لابن جدو ( دبل ) حتى يسكت
'''وضاح خنفر''' (1968) صحفي [[فلسطين|فلسطيني]] ، كان المدير العام لقناة [[الجزيرة]] بين عامي 2003 و 2011. أسس في 2015 موقع هافنغتون بوست [[عربية|عربي]] . يختلف عن غيره من الذين تركوا محطة الجزيرة فمثلا جمال اسماعيل مدير مكتب الجزيرة في الباكستان الذي شل عرض حكام [[قطر]] بكتابه الذي وضعه عن علاقات حكام قطر [[اسامة بن لادن|بابن لادن]] مرورا بحافظ الميرزاي مدير مكتبها السابق في واشنطن وحتى غسان بن جدو مدير مكتبها في بيروت لم يضعوا واطي للجزيرة واصحابها حيث عادوا الى بلدانهم معززين مكرمين وشلوا عرض [[الجزيرة]] واصحابها كل بطريقته وانضمت اليهم حتى المذيعات اللواتي استقلن جماعة من الجزيرة لاسباب لا مكان لذكرها وكان توسل الجزيرة لابن جدو ان يحفظ السر واضحا حتى قيل ان الجزيرة دفعت لابن جدو دبل حتى [[السكوت|يسكت]]


لكن حالة وضاح خنفر مختلفة تماما ... فهو لن يجرؤ على فعل ما فعله الميرازي ... وليس له ظهر حتى يفعل ما فعله جمال اسماعيل ... وتنقصه الكثير من العلاقات الخاصة حتى يحذو حذو بن جدو الذي سيطلق فضائية قد تطغى على الجزيرة لان معظم موظفيها عملوا في الجزيرة من قبل هذا عدا عن قربها من حزب الله الذي يحظى زعيمه بشعبية طاغية بين العرب ... باستثناء شوية حكام وشيوخ ورجال دين وملوك على كم صحفي من جماعة الامير سلمان والامير ظرطان والامير سلطعون الصحراء
لكن حالة وضاح خنفر مختلفة تماما ... فهو لن يجرؤ على فعل ما فعله الميرازي ... وليس له ظهر حتى يفعل ما فعله جمال اسماعيل ... وتنقصه الكثير من العلاقات الخاصة حتى يحذو حذو بن جدو الذي سيطلق فضائية قد تطغى على الجزيرة لان معظم موظفيها عملوا في الجزيرة من قبل هذا عدا عن قربها من حزب الله الذي يحظى زعيمه بشعبية طاغية بين العرب ... باستثناء شوية حكام وشيوخ ورجال دين وملوك على كم صحفي من جماعة الامير سلمان والامير ظرطان والامير سلطعون الصحراء

مراجعة 17:59، 15 فبراير 2018

وضاح خنفر (1968) صحفي فلسطيني ، كان المدير العام لقناة الجزيرة بين عامي 2003 و 2011. أسس في 2015 موقع هافنغتون بوست عربي . يختلف عن غيره من الذين تركوا محطة الجزيرة فمثلا جمال اسماعيل مدير مكتب الجزيرة في الباكستان الذي شل عرض حكام قطر بكتابه الذي وضعه عن علاقات حكام قطر بابن لادن مرورا بحافظ الميرزاي مدير مكتبها السابق في واشنطن وحتى غسان بن جدو مدير مكتبها في بيروت لم يضعوا واطي للجزيرة واصحابها حيث عادوا الى بلدانهم معززين مكرمين وشلوا عرض الجزيرة واصحابها كل بطريقته وانضمت اليهم حتى المذيعات اللواتي استقلن جماعة من الجزيرة لاسباب لا مكان لذكرها وكان توسل الجزيرة لابن جدو ان يحفظ السر واضحا حتى قيل ان الجزيرة دفعت لابن جدو دبل حتى يسكت

لكن حالة وضاح خنفر مختلفة تماما ... فهو لن يجرؤ على فعل ما فعله الميرازي ... وليس له ظهر حتى يفعل ما فعله جمال اسماعيل ... وتنقصه الكثير من العلاقات الخاصة حتى يحذو حذو بن جدو الذي سيطلق فضائية قد تطغى على الجزيرة لان معظم موظفيها عملوا في الجزيرة من قبل هذا عدا عن قربها من حزب الله الذي يحظى زعيمه بشعبية طاغية بين العرب ... باستثناء شوية حكام وشيوخ ورجال دين وملوك على كم صحفي من جماعة الامير سلمان والامير ظرطان والامير سلطعون الصحراء

وضاح خنفر مقطوع من شجرة وهذا احد اهم الاسباب لتي دفعت حكام قطر الى تسليمه المحطة وهو المهندس الذي لم يجد عملا بعد تخرجه عام 90 من الجامعة الاردنية حتى في بلدية طبربور وعلاقته بالصحافة علاقة حمد باينشتاين ... وكل خبرته في العمل الصحفي العمل كمساعد للملا علوني في افغانستان ... وحالة وضاح لا تختلف عن حالة اي عامل عربي بسيط في السعودية او قطر او الكويت طبق عليه ولي النعمة ما يسمى في هذه الدول بشروط الكفالة التي تعني باختصار العبودية في انصع معانيها

وضاح مملوك بالكامل لحكام قطر ... تماما مثل اي رجل كرسي في ديوان الامير ... ولشدة غباء وضاح خنفر لم يتحسب لهذه اللحظة ولم يحسب حسابها معتقدا ان حمد الذي غدر بابيه سوف يفي بالعهد لواحد فلسطيني اردني مخلوط على شوية شروش يمنية طعمها مؤخرا بشرش حوراني عبر مصاهرة ال التل في اربد

لذا سارع الغبي وضاح الى قطع علاقاته مع وطنه الفلسطيني حين تورط في نشر ملفات خاصة وليست رسمية واكثرها مفبرك ومزور استغلتها قطر للتشهير بالقيادات الفلسطينية لخدمة اسرائيل على المكشوف وكان خنفر بوز المدفع في هذه اللعبة القذرة حتى ان صائب عريقات طالب قطر بتسليم خنفر الى السلطة الفلسطينية لمحاكمته بتهمة الخيانة العظمى .... واردفها خنفر بتخريب علاقاته الاردنية بالكامل ( وهو يحمل جنسية الاردن ) بعد ان ارتبط اسمه بكل الملفات الوسخة التي فتحتها الجزيرة ضد الاردن والاردنيين بل وفتك خنفر حتى بعلاقاته العائلية حين ( بعبص ) في محطته لوصفي التل ناسيا - خنفر - ان زوجته ( اروى التل ) هي ابنة عم وصفي ... وان ال التل لو امسكوا بخنفر لفعلوا به ذاك الذي نخجل من ذكره .... قصدي لناكوه

شيخ قطر وفي عز دين ورطة خنفر مع فلسطين والاردن منحه جنسية قطرية ... وهذه لا تسوى قشرة بصل ... لانها تسحل من حاملها بالسهولة نفسها التي يسحل فيها كلسون موزة ... جنسية وجواز سفر لا قيمة لهما على الاطلاق اللهم الا لضمان ان يظل العبد عبدا ... وخنفر الذي لن يتمكن من الاقامة في اي بلد عربي او حتى اجنبي سيجد نفسه سجينا في قطر التي يحمل جنسيتها ولن يسمح له بالعمل في اية وسيلة اعلامية .. ومن يدري فقد تدخل مطعما في الدوحة لتكتشف ان الويتر الذي سيمسح لك الطاولة ليس الا وضاح خنفر

ولكن لماذا بعبص القطريون رجلهم الذي حمل اوساخهم بالنيابة ... ولماذا جعلوه كبش فداء

بعضهم قال فتش عن وثائق ويكليكس التي كشفت عن ارتباطات خنفر الاستخبارية ... وذهبت جريدة الاخبار اللبنانية هذا المذهب ... وهو في راينا ليس صحيحا او صائبا لان خنفر لا يمكنه - وهو عبد من عبيد حمد وموزة - ان يلتقي حتى بفراش سفارة الصومال دون اذن خطي مسبق من حمد وموزة ... ولعلنا لا زلنا نذكر ما قالته المذيعة التونسية المتالقة كوثر البشراوي التي عملت في الجزيرة وكانت اول من استقال منها ... قالت : ان الموظف الذي يعمل في محطة الجزيرة لا يستطيع ان يغادر مكتبه حتى الى الحمام دون اذن خطي من رئيس مجلس الادارة ... فمابالك بمقابلة رجال مخابرات في مكتبه

اذن .. ما السبب

هل تريدون رأينا

الاجابة تجدونها في الملف القطري السوري

حمد وموزته ظنوا ان النظام السوري سيسقط على طريقة نظام مبارك او معمر او زين العابدين او حتى علي بن صالح ... وان الجزيرة وحكامها سيكافئون وان حمد وموزته سيستقبلان في ميدان التحرير في دمشق ( يسمونه ساحة المرجة ) لتقليده وسام البطولة والريادة ... وقد يصطحب معه القرضاوي ليلقي كلمة في الجماهير السورية

لكن بعد مرور ستة اشهر كاملة اكتشف حمد ان عظم الادارة السورية ليس طريا ... وان الشعب السوري - حتى الذين يعارضون النظام - لم يفصل على المقاس العربي المعهود ... السوري بطبعه ( زعيم ) ولكل حارة عقيدها ... ومن يقرأ التاريخ العربي القديم والمعاصر سيجد ان اهل الشام هم الرواد في كل شيء ... الاب الروحي للحركة الاسلامية في فلسطين عز الدين القسام سوري من جبلة ... جول جمال سوري ... فريد الاطرش سوري ... انور وجدي سوري من حلب من عائلة البابا الشهيرة التي انجبت ام كامل ... مؤسس المسرح العربي في مصر ابو خليل القباني سوري من دمشق ... والبطل الذي هزم الفرنسيين وقتل كبيرهم في القاهرة اسمه سليمان ( الحلبي ) ... نزار قباني سوري ... وحتى اشهر رسام كاريكاتير في العالم والذي اعتدت عليه شبيحة النظام مؤخرا .. سوري .... ولا داعي لان نواصل العد ... فالقائمة تحتاج الى الاف الاوراق

حتى خصوم بشار الاسد سخروا من مشيخة قطر في بيان عبد الرزاق عيد الاخير .... حمد وموزته لا يسعران في سوق الحميدية - لو تم عرضهما للبيع - بثمن كباية بوظة من محلات بكداش

باختصار ... حمد وموزته شعرا انهما وقعا في ورطة مع السوريين قد يدفع حمد لاحقا عرشه ثمنا لها لان السوريين على تسامحهم الكبير فيهم خصال الجمال .... التي تصبر وتصبر وتصبر .... ويكون انتقامها بعد طول صبر ... مرعبا

حمد اراد ان يعيد خطوطه مع النظام السوري ... ولكن بينه وبين النظام العشرات من شهود العيان وشهود الزور وحاملي هواتف الثريا القطرية ... وهذه عقبات لا يمكن القفز من فوقها الا بتحميل وساخة الجزيرة لمديرها الفلسطيني الاردني القطري ... وضاح خنفر