الفرق بين المراجعتين لصفحة: «وضاح خنفر»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل وسم: تعديل مصدر 2017 |
||
| (4 مراجعات متوسطة بواسطة 4 مستخدمين غير معروضة) | |||
سطر 1:
[[صورة:Wadah Khanfar.jpg|left|250px|]]
'''وضاح خنفر''' (1968) [[صحفي]] [[فلسطين|فلسطيني]] ، كان ال[[مدير]] العام لقناة [[الجزيرة]] بين عامي 2003 و 2011. أسس في 2015 موقع هافنغتون بوست [[عربية|عربي]] . يختلف عن غيره من الذين تركوا محطة الجزيرة فمثلا جمال اسماعيل [[مدير]] مكتب الجزيرة في الباكستان الذي شل عرض حكام [[قطر]] بكتابه الذي وضعه عن علاقات حكام قطر [[اسامة بن لادن|بابن لادن]] مرورا بحافظ الميرزاي [[مدير]] مكتبها السابق في واشنطن وحتى غسان بن جدو مدير مكتبها في بيروت لم يضعوا واطي للجزيرة واصحابها حيث عادوا الى [[الدولة|بلدانهم]] معززين مكرمين وشلوا عرض [[الجزيرة]] واصحابها كل بطريقته وانضمت اليهم حتى المذيعات اللواتي استقلن جماعة من الجزيرة لاسباب لا مكان لذكرها وكان توسل الجزيرة لابن جدو ان يحفظ السر واضحا حتى قيل ان الجزيرة دفعت لابن جدو دبل حتى [[السكوت|يسكت]]
لكن حالة وضاح خنفر كانت مختلفة تماما فهو لم و لن يجرؤ على فعل ما فعله الميرازي وليس له ظهر حتى يفعل ما فعله جمال اسماعيل وتنقصه الكثير من العلاقات الخاصة حتى يحذو حذو بن جدو الذي سيطلق فضائية شبكة الميادين الاعلامية التي قد تطغى على الجزيرة لان معظم [[موظف]]يها عملوا في [[الجزيرة]] من قبل هذا عدا عن قربها من [[حزب الله]] الذي يحظى [[زعيم]]ه ب[[شعب]]ية بين معظم [[العرب]] باستثناء شوية حكام وشيوخ و[[رجال دين]] وملوك على كم [[صحفي]] من جماعة [[محمد بن سلمان]]
وضاح خنفر مقطوع من شجرة وهذا احد اهم الاسباب لتي دفعت حكام [[قطر]] الى تسليمه المحطة وهو المهندس الذي لم يجد عملا بعد تخرجه عام 90 من الجامعة [[الأردن|الاردنية]] حتى في بلدية طبربور وعلاقته [[مرحاض|بالصحافة]] علاقة [[تميم بن موزة]] بالنظرية النسبية و [[البرت أينشتاين]] وكل خبرته في العمل الصحفي العمل كمساعد للملا علوني في افغانستان .حالة وضاح لا تختلف عن حالة اي عامل عربي بسيط في [[السعودية]] او [[قطر]] او [[الكويت]] طبق عليه ولي النعمة ما يسمى في هذه الدول بشروط الكفالة التي تعني باختصار [[تجارة الرقيق عند العرب|العبودية]] في انصع معانيها.
السطر 17 ⟵ 18:
حتى خصوم [[بشار الاسد]] سخروا من مشيخة [[قطر]] , حمد وموزته لا يسعران في سوق الحميدية لو تم عرضهما للبيع بثمن كباية بوظة من محلات بكداش , باختصار حمد وموزته شعرا انهما وقعا في ورطة مع [[سوريا|السوريين]] قد يدفع حمد لاحقا عرشه ثمنا لها لان السوريين على تسامحهم الكبير فيهم خصال الجمال التي تصبر وتصبر وتصبر ويكون انتقامها بعد طول صبر مرعبا . حمد اراد ان يعيد خطوطه مع النظام السوري ولكن بينه وبين النظام العشرات من شهود [[عين|العيان]] وشهود الزور وحاملي هواتف الثريا القطرية وهذه عقبات لا يمكن القفز من فوقها الا بتحميل وساخة الجزيرة لمديرها الفلسطيني الاردني القطري وضاح خنفر [[خروف|كبش]] الفداء.
[[تصنيف:مخلوقات أرضية]]
{{إعلاميون من طيزي}}
[[تصنيف:إعلام]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
| |||