الفرق بين المراجعتين لصفحة: «وحش الملوخية الطائر»

[[صورة:egypt_foodMulukhiyah.jpg|left|150px250px|]]

'''وحش الملوخية الطائر''' هو [[لحية|إله]] ديانة [[فرعون|مصرية قديمة]] , أتباع [[دين|الديانة]] الملوخية الطائريةالطائرة هم نفر قليل جدا في صعيد [[ويكيبيديا مصري|صعيد مصر]] يزيد عددهم على العشرين بقليل ويقولون بأن الروح تخلد خلودا طبيعيا وتخضع للثواب و[[قندرةجهنم|العقاب]] حسب كمية [[خميعة|الملوخية]] المستهلكة في ال[[حياة]] الدنيا . الباحث في [[أديان|الديانات القديمة]] يتوقف عند نقاط عجيبة تجعله ينظر [[فكرة|للفكر]] الملوخي الطائر نظرة تقدير و إحترام[[احترام]] . تم في سبتمبر 1942 اكتشاف موروثات عند [[مهاتما غاندي|الهنود الحمر]] وسكان [[أمريكا]] الشمالية الأصليين تشبه في كثير من مراسيمها أصحاب الديانة الملوخية ويرى الباحث الأكاديمي في الشؤون الدينية[[الدين]]ية الأستاذ [[حسين فهمي]] بأن هذا التشابه الشديد في التصوير الديني[[الدين]]ي فيه حجة على ضرورة التدين بالديانة الملوخية حيث فسر هذه ال[[كهرباء|ظاهرة]] بأن العقيدة الدينية بديهة مركبة في طبيعة [[الإنسان|البشر]] ولولا ذلك ما أجمعوا على التدين متفرقين في أنحاء [[الأرض]] على اختلاف الأزمان وتفاوت الحضارات وتباعد الثقافات وطبقات [[الفكرة|التفكير]] .

ذهب البعض بان العبادات جميعا هي من وحي وحش الملوخية الطائر ولكن ذلك الوحي الملوخي شابته الخرافات من فعل [[سحر|السحرة]] و الكهان فانحرفت [[فرنسا|الامم البدائية]] في جهالاتها فكان وحش الملوخية يرسل بالرسل لتنقية هذه العقائد من [[سلفية|الإنحرافات]] . لوحظ تشابه في الأصول بل وتلاعب في النصوص المقدسة من قبل الكهان والسحرةو[[السحر]]ة ليفتنوا الناس عند عبادة وحش الملوخية إلى عبادة [[الله|إله]] أخر لا شريك في الملوخية له .

عبد إنسان [[اليمن|العصر الحجري]] ثمرة [[خميعة|الملوخية]] زمنا طويلا دون أن يعرف لها [[اسم]] وكانوا يقدمون له القرابين كل يوم ثلاثاء ولكن مع وصول الديانات [[القائد العربي المحنكدكتاتور|الدكتاتورية]] الأخرى تم فرض آلهة أخرى على العباد وإستمر الإضطهاد الديني لقرون طويلة على نفس المنوال الى ان وصل [[خلافة إسلامية|الخليفة]] الحاكم بأمر الله الى [[السلطة]] و اصدر أمرا [[ممنوع|بمنع]] أكل الملوخية على عامة الناس وجعلها حكرا على الأمراء و[[عبدالله الثاني|الملوك]] فسميت الملوكية ثم حرف هذا الاسم إلى اسم الملوخية · في رواية أخرى فإن أول معرفة [[العرب]] لها هو في زمن المعتز لدين الله الفاطمي حيث أصيب بمغص حاد في أمعائه فأشار أطباؤه بإطعامه الملوخية وبعد أن أكلها شفى من ال[[صحة|مرض]] فقرر احتكار أكلها لنفسه والمقربين منه وأطلق عليها من شدة إعجابه بها اسم الملوكية أي طعام الملوك وبمرور الزمن حرفت التسمية إلى الملوخية.

قام [[المواطن]] حسنين محمدين عوضين بشرح أبعاد الديانة الملوخية لل[[فرعون]] حمص الثاني وقام حسنين بشرح كيفية أن تناول الملوخية يساعد على تهدئة [[عصب|الأعصاب]] وتقوية [[العين|البصر]] وتنشيط ضربات القلب كما تساعد في علاج ضغط الدم المنخفض وهبوط [[كهرباء|الطاقة]] والوهن الجسدي وكما إن الملوخية تحتوي على نسبة جيدة من فيتامين B الذي يحمي الجسم من الإصابة ب[[بشار الأسد|فقر الدم]] كما أن الملوخية تقوي الغدد الجنسية[[الجنس]]ية وتمنع تكون حصى [[البول|المثانة]] والكلى والتهابات المسالك البولية .

قال الفرعون للمواطن حسنين : ماذا عن مادة الكاروتين التي تتحول في الجسم إلى فيتامين A الذي يساعد على زيادة [[معارضة|مقاومة]] الجسم للالتهابات والأمراض والذي يؤدي نقصه بالجسم إلى [[عمى الألوان|ضعف النظر]] ليلا . جاوب ال[[الإنسان|مواطن]] حسنين ممسكا بعصاه "من الآن فصاعداً توقف عن الشجار مع [[زواج|زوجتك]] إذا كنت لا تحب الملوخية وأحرص على أن يكون هذا ال[[خميعة|طبق]] بمثابة ضيف دائم على مائدتك الغذائية" فقال له [[الفرعون]] لقد أقنعتني بهذا ال[[ياهو العراق|جواب]] و مفيش داعي بأن أطاردك وبأن ينشق [[البحر الميت]] الى نصفين , إني فرعون [[مصر]] أعلن إماني بإله الملوخية .

في عام 2005 قام خريج [[جوجل|الفيزياء]] , '''بوبي هندرسن''' في ولاية كانزاس في [[الولايات المتحدة]] ب[[سرقةتقليد]] فكرة الديانة الملوخية وأطلق عليه إسم '''وحش السباجيتي الطائر''' ولكن الديانة السباجيتية فشلت فشلا ذريعا لعدم تمكنها من إجابة دعوات المؤمنين بها لمساعدتهم في تحقيق [[تزاوج|السعادة]] [[زواج|الزوجية]] حيث لم يتمكن الإله المزيف من زيادة [[فياغرا|القدرة الجنسية]] وعلاج [[ياسر عرفات|العقم]] وذلك لأن المعكرونة غير قادرة مثل الملوخية على المساعدة في سيولة الدم التي تحدث بالدم بعد أكل الملوخية والتي تزيد من معدل تدفق الدم بالاعضاء التناسلية.