الفرق بين المراجعتين لصفحة: «هيفا وهبي»

أُضيف 4 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 8:
إختلف فقهاء [[السعودية]] فيما إذا كانت أغنية بوس الواوا حرام ولا [[حلال]] , فنحن اليوم في زمن '''الواوا''' الفني ، ومغنيات يمتشقن فن الاثارة ويخرجن الى الناس شبه عاريات ، حتى [[الاحتجاج بالتعري|عاريات]] من الصوت الجميل ، إتجهت مطربات هذه الأيام الى الغناء لل[[الأطفال|أطفال]] فغنت هيفاء بوس الواوا و [[نانسي عجرم]] شخبط شخابيط . ما قدمته هيفاء مما يسمي اغنية للطفل وهي الواوا ليست غناء وانما اشياء أخري وهي [[فضيحة]] وابتذال وهي لم تقصد أن توجه الاغنية للطفل ولكن للكبار وكانت [[تزاوج|توصيل رسالة أخري]] من وراء تلك الاغنية [[القضيب الذكري|وقد وصلت]] هذه الرسالة . وفهمنا ما بين سطورها لكن ما حدث اعتبره ابتزازاً للاطفال وليس غناء وهذا لا ينطبق علي هيفاء فقط ولكن علي كل ما يقدم حاليا ما يطلق عليه اغنية [[الأطفال|للطفل]] , [[الله]] يرحمك يا محمد فوزي عندما غنيت ماما زمنها جية التي علقت بأرواح أجيال متعاقبة من [[الأطفال]] و الكبار ولكن جميع الاغاني للمطربات من أمثال هيفاء وغيرها موجودة لانها تقدم بطريقة كلها ايحاءات وحركات [[الجنس|جنسية]] وليس غناء يقدم لطفل يتعلم منها قيماً.
 
رايقة ومنتهي الروقان ‏,‏ مغنية هذا الزمان '''هايفة''' وهبي‏ , في [[مجتمع]] هاجسه الأول والأخير [[الفياغرا]] الذي وصفه نزار قباني بأنه صداع [[العرب‏]] . الأغنية الرايقة مطلعها يأتي بضم هايفة أو زم شفتيها تقول‏ :‏ ليك الواوا‏..‏ بوس الواوا‏..‏ خلي الواوا يصح‏ ..‏ لما بستوا الواوا ‏..‏ صار الواوا بح‏ .‏ والواوا بلغة [[الأطفال]] معناها الوجع وكلمة بح معناها إن الوجع قد زال‏ !!‏ البعض المتفائل يري أنها أغنية أطفال ‏.‏ وبقليل من التأمل نكتشف أنها أغنية‏ [[المرأة|أنثي]] فائرة تتمايص‏ وعندما تتمايص هيفاء فهي تثير الأذهان وتضخ الدم في [[‏القضيب الذكري]] المستقبل لهايفة وهي تتوجع من الواو . [[الحقيقة]] أن الزمن جلاب لكل ماهو غريب ومثير ‏.‏ فعندما تغني طفلة لما بستوا الواوا‏,‏ صارالواوا بح‏ ,‏ أتعاطف معها وأحب طفولتها وشقاوتها المبكرة‏ .‏ ولكن عندما تغني هايفة نفس المقطع بدون براءة فإنها تدعو وتحرض [[الرجل|الرجال]] ليتحسسوا بأنفسهم [[قضيب|مكان الواوا]]‏ علشان تخف‏ . إننا علي أبواب عصر الغناء الجنسي وهو أقرب في مضمونه إلي [[التحرش الجنسي‏]] .
{{قصيدة|لولا [[ثدي|نهودك]] يا هيفاء ما التفتت|إليك [[عين]]اي مهما رحت أو جيتِ}}
{{قصيدة|لَا شيء عندك يا هيفاء يجذبني|إلا النهود الضخام الحجمِ كالحوتِ}}
مستخدم مجهول