الفرق بين المراجعتين لصفحة: «هيفا وهبي»

أُضيف 649 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Mafia mafia
طلا ملخص تعديل
imported>Wiki 12345
لا ملخص تعديل
سطر 9:
 
رايقة ومنتهي الروقان ‏,‏ مغنية هذا الزمان '''هايفة''' وهبي‏ , في [[مجتمع]] هاجسه الأول والأخير [[الفياغرا]] الذي وصفه نزار قباني بأنه صداع [[العرب‏]] . الأغنية الرايقة مطلعها يأتي بضم هايفة أو زم شفتيها تقول‏ :‏ ليك الواوا‏..‏ بوس الواوا‏..‏ خلي الواوا يصح‏ ..‏ لما بستوا الواوا ‏..‏ صار الواوا بح‏ .‏ والواوا بلغة [[الأطفال]] معناها الوجع وكلمة بح معناها إن الوجع قد زال‏ !!‏ البعض المتفائل يري أنها أغنية أطفال ‏.‏ وبقليل من التأمل نكتشف أنها أغنية‏ [[المرأة|أنثي]] فائرة تتمايص‏ وعندما تتمايص هيفاء فهي تثير الأذهان وتضخ الدم في [[‏القضيب الذكري]] المستقبل لهايفة وهي تتوجع من الواو . الحقيقة أن الزمن جلاب لكل ماهو غريب ومثير ‏.‏ فعندما تغني طفلة لما بستوا الواوا‏,‏ صارالواوا بح‏ ,‏ أتعاطف معها وأحب طفولتها وشقاوتها المبكرة‏ .‏ ولكن عندما تغني هايفة نفس المقطع بدون براءة فإنها تدعو وتحرض [[الرجل|الرجال]] ليتحسسوا بأنفسهم [[قضيب|مكان الواوا]]‏ علشان تخف‏ . إننا علي أبواب عصر الغناء الجنسي وهو أقرب في مضمونه إلي التحرش الجنسي‏ .
{{قصيدة|لولا [[ثدي|نهودك]] يا هيفاء ما التفتت|إليك عيناي مهما رحت أو جيتِ}}
{{قصيدة|لَا شيء عندك يا هيفاء يجذبني|إلا النهود الضخام الحجمِ كالحوتِ}}
{{قصيدة|إذا ظهرت على فيديو مصادفةً|أعطّل الصوت من توي [[الريموت كونترول|بريموتي]]}}
{{قصيدة|فلست موهوبة بل أنت مزعجة|ولا تساوي برأيي عود كبريتِ}}
{{قصيدة|يقدمونك في لحن لمستمع|ولست إلا [[العادة السرية|لمستمْنٍ]] ومكبوتِ}}
==المقامة الهيفائية==
غدت هيفاء وهبي وفي رواية اخرى هيفاء بنت وهب محط أنظار المؤرخين المعاصرين لها مم رأوه من أداء وغناء وفسق وفجور وماهو غير مذكور من [[صور إباحية|الاباحية]] , فكان ممن أرخ لها مؤخرتها ابن أبي أزبار المؤرخ الكبير. وقد قال في كتابه "هيفاء بين القيادة والأداء" المجلد الثاني باب "ما قيل في الركوب من بعيد" أنه روى عن شعبان أبو سرة عن الحونشي بن بس ياد , عن تندحة بن حدابل أنه كان عند المجوجل بن قصابر وقد كان يترنم بأغنية يقول فيها :
مستخدم مجهول