الفرق بين المراجعتين لصفحة: «هيفا وهبي»

أُضيف 2 بايت ،  قبل 7 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 15:
* أنا وياج يام شامة
 
فسألته مستنكراً عليه كيف تواقع أحدا وهو في سطح آخر فقال : بالغنقش . انتهى كلامه. وذكر في ذلك أبو طرمبة أن المقصود بـأم شامة هيفاء وان السطح يعني المكان وان المجوجل كان [[تزاوج|يجامع]] هيفاء وهو في الحيرة وهي في الشام. هذا مم كان لديه من [[قضيب|زبرزخبر]] ذو شان عظيم .
 
قال الأبتاعي في كتابه "الغناء الذي يجيب الصداع" أنه سمع هيفاء ولم يراها وقد كان جالسا في مجلس علم وقال لمن شغل الأغنية : أقفل يابن الزنا وتربية الخنى ...مالذي تجعلنا نسمعه يا رويبضة .ولم يدرك أن من يخاطبه كان المارش بن [[خرا|غائط]] فقام المارش وقد اغتاظ حتى دنى من الأبتاعي و [[ضرطة|ضرط]] في فمه فاستغرب الأبتاعي لأمر المارش فسأله وطعم الضرطة ما زال في فمه وهو في حيرة من أمره : ما بك يا هذا أزعلت مم بدر مني ؟ فاقترب المارش منه وأخرج أيفونه وشغل مقطعا لهيفاء ترقص فيه وهي شبه عارية وكانت ترقص بغنج و عهر فبكى الأبتاعي ساعة ثم أغشي عليه فأفاق فبكى مرة أخرى مرتين حتى أخذ الأيفون من المارش بعنف وجرى الى أقرب [[مرحاض|حمام]] ثم عاد بعد ساعة وأعطى المارش أيفونه وتفل في وجهه وقال: ألا ان صوتها مثل صوت [[طيز|طيزي]] اذا ضرط فاسمع المارش بعض ضرطاته فطأطأ المارش رأسه بالموافقة والرضا وقال : بل ان ضرطاتك أجمل ياشيخ .
مستخدم مجهول