الفرق بين المراجعتين لصفحة: «هيفا وهبي»

أُضيف 2٬725 بايت ،  قبل 12 سنة
imported>Prince1
طلا ملخص تعديل
imported>الهوينة بن ثعالب
سطر 16:
 
رايقة ومنتهي الروقان ‏,‏ مغنية هذا الزمان '''هايفة''' وهبي‏ , في [[مجتمع]] هاجسه الأول والأخير [[الفياغرا]] الذي وصفه [[نزار قباني]] بأنه صداع [[العرب‏]] . الأغنية الرايقة مطلعها يأتي بضم هايفة أو زم شفتيها تقول‏ :‏ ليك الواوا‏..‏ بوس الواوا‏..‏ خلي الواوا يصح‏ ..‏ لما بستوا الواوا ‏..‏ صار الواوا بح‏ .‏ والواوا بلغة [[الأطفال]] معناها الوجع وكلمة بح معناها إن الوجع قد زال‏ !!‏ البعض المتفائل يري أنها أغنية أطفال ‏.‏ وبقليل من التأمل نكتشف أنها أغنية‏ [[المرأة|أنثي]] فائرة تتمايص‏ وعندما تتمايص هيفاء فهي تثير الأذهان وتضخ الدم في [[‏القضيب الذكري]] المستقبل لهايفة وهي تتوجع من الواو . الحقيقة أن الزمن جلاب لكل ماهو غريب ومثير ‏.‏ فعندما تغني طفلة لما بستوا الواوا‏,‏ صارالواوا بح‏ ,‏ أتعاطف معها وأحب طفولتها وشقاوتها المبكرة‏ .‏ ولكن عندما تغني هايفة نفس المقطع بدون براءة فإنها تدعو وتحرض [[الرجل|الرجال]] ليتحسسوا بأنفسهم [[قضيب|مكان الواوا]]‏ علشان تخف‏ . إننا علي أبواب عصر الغناء الجنسي وهو أقرب في مضمونه إلي التحرش الجنسي‏ .
 
غدت هيفاء وهبي -وفي رواية اخرى هيفاء بنت وهب- محط أنظار المؤرخين المعاصرين لها مم رأوه من أداء وغناء وفسق وفجور وماهو غير مذكور من الاباحية...فكان ممن أرخ لها مؤخرتها -وفي رواية طيزها- ابن أبي أزبار المؤرخ الكبير. وقد قال في كتابه "هيفاء بين القيادة والأداء" المجلد الثاني باب "ما قيل في الركوب من بعيد" أنه روى عن شعبان أبو سرة عن الحونشي بن بس ياد , عن تندحة بن حدابل أنه كان عند المجوجل بن قصابر وقد كان يترنم بأغنية يقول فيها : انتا بسطح وانا بسطح ...نتخانث لحد الصبح أنا وياج يام شامة ...فسألته مستنكراً عليه كيف تواقع أحدا وهو في سطح آخر فقال : بالنقش . انتهى كلامه
وذكر في ذلك أبو طرمبة أن المقصود بـ(أم شامة ) هيفاء وان السطح يعني المكان وان المجوجل كان يجامع هيفاء وهو في الحيرة وهي في الشام. هذا مم كان لديه من زبر ذو شان عظيم .
قال الأبتاعي في كتابه -الغناء الذي يجيب الصداع- أنه سمع هيفاء ولم يراها وقد كان جالسا في مجلس علم وقال لمن شغل الأغنية : أقفل يابن الزنا وتربية الخنى ...مالذي تجعلنا نسمعه يا رويبضة .ولم يدرك أن من يخاطبه كان المارش بن غائط ...فقام المارش وقد اغتاظ حتى دنى من الأبتاعي و ضرط في فمه ...فاستغرب الأبتاعي لأمر المارش ..فسأله وطعم الضرطة ما زال في فمه وهو في حيرة من أمره : ما بك يا هذا أزعلت مم بدر مني ؟ ...فاقترب المارش منه وأخرج أيفونه وشغل مقطعا لهيفاء ترقص فيه وهي شبه عارية ..وكانت ترقص بغنج و عهر ...فبكى الأبتاعي ساعة ..ثم أغشي عليه ....فأفاق فبكى مرة أخرى مرتين حتى أخذ الأيفون من المارش بعنف وجرى الى أقرب حمام ...ثم عاد بعد ساعة وأعطى المارش أيفونه وتفل في وجهه وقال: ألا ان صوتها مثل صوت طيزي اذا ضرط ...فاسمع المارش بعض ضرطاته ..فطأطأ المارش رأسه بالموافقة والرضا وقال : بل ان ضرطاتك أجمل ياشيخ .
 
==كيف تصبحين حسناء مثل هيفا وهبي==
[[صورة:hayfa_plastic.jpg|left|320px|]]