الفرق بين المراجعتين لصفحة: «نظرية كل شيء الأردنية»

''''''نظرية كل شيء الأردنية'''''' '''أو '''معادلة الكون الأردني'''''' تشكل وصفاً شمولياً للتفاهة في الفيزياء الأردنية[[الأردن]]ية النظرية , من المفترض أن النظرية قادرة على تفسير جميع ظواهر التفاهة في المجتمعال[[مجتمع]] الأردني , ولا يزال البحث حول محاولة صياغتها متوقفاً تماماً منذ عهد الأنباط كمشروع الباصال[[باص]] السريع تماماً. في الماضي كانت النظرية هي لفظ [[سخرية|ساخر]] يطلق على بعض النظريات [[ضرطة|المضرطية]] لشموليتها واتساعها , ولكن ترسخت [[الفكرة]] في اذهان الأردنين بعدما تحدث عنها الفيلسوف الكركي كونفوشيوس في كتابه الشهير : مئة عام من الجميد , ومن ثم بدأ [[العالم|العلماء]] بالإيمان بوجود نظرية كهذه ومن أبرزهم : الفيزيائي الشهير البرت المعايطة وال[[طبيب]] العالمي الكسندر فليمنغ المشاقبة و [[كيمياء|الكيميائي]] العظيم هايزينبيرغ الخلايلة والفيزيائية ماري كوري العاروري.

بسبب انتشار التفاهة في [[الأردن]] قرر مجمع العلماء الخامس عشر برئاسة غاليليو , محاولة ربط هذه الظواهر كلها في نظرية واحدة تفسر كل هذه الأمور دفعة واحدة , ومن هذه الأمور اللتي حاولت تفسيرها : ظاهرة [[مسلسل جن الأردني]] , ظاهرة [[ناصر جودة]] , ظاهرة الباصال[[باص]] السريع , ظاهرة انتشار التيك توك , ظاهرة المجاري الفائضة , ظاهرة السكرجية في [[قبر|المقابر]] , ظاهرة كيس [[عامك تنظيف|الزبالة]] الطائر , ظاهرة الحاوية الممتلئة.

نظرية مجمع الباصات هي نظرية وضعها الفيزيائي الأردني[[الأردن]]ي أحمد العلي تنص على أن المسافة المقطوعة من وإلى موقف الباصات[[الباص]]ات إلى المجمع , تساوي المسافة بين فلقتي [[طيز]] عبدالله النسور مضروباً بسرعة الضوء.

تنص على أنه إذا اشتريت صحن حمص في الصباح فإن نصف قطره يساوي نصف قطر كوكب [[الأرض]] مقسوماً على معامل الربح والخسارة وبإهمال حبة الفلافل اللتي ستسرقها من صاج الفلافل بالعقل بعد أن يلف البائع وجهه.

للنظرية فروع كثيرة منها : إذا كنت [[الرجل|ذكر]] وكانت بجانبك [[المرأة|انثى]] وحاولت ايقاف تكسي فإنه سيركب البنت ويرسلك لك اصبعاً وسطى , أو اذا شغل سائق تكسي عداده في الزرقاء فاعلم انك تحلم , أو اذا لم تكن وجهتك هي نفس وجهة السائق فإنه لن يركبك.