الفرق بين المراجعتين لصفحة: «موناليزا»

'''الموناليزة''' هي من اشهر اللوحات [[العالم|العالمية]] رسمتها [[لحية|ريشة]] الفنان المبدع اية [[الله]] '''[[ليوناردو دافنشي]]''' المولود في 10 بهمن 1310 هجري شمسي في مدينة [[خراسان]] في [[ايران]] وقد بدأ برسم اللوحة في عام 1503 ، وانتهى منها بعد ذلك بثلاث أو أربع أعوام . والمراةو[[المرأة]] التي في اللوحة هي '''موناليزة خانم''' زوجة [[سرقة|التاجر]] حسيني مزلومي زادة وهو تاجر معروف في مجال [[تجارة]] الحرمل و[[سبحة|السبح]]والسبح و[[تربةالأرض|الترب]] وحتى [[الليفة|الليف]] و[[الحجر الأسود|حجر الحمام]] . وكانت اللوحة [[معارضة|ثورة]] في وقتها نضرا لجراتها فقد اعترض عليها علماء [[مقتدى الصدر|علماء الحوزة]] وذلك بسبب ظهور الكف ولاختلاف العلماء هل أنها [[ستر العورة|عورة]] ام لا وكانوا يطالبون الفنان بتجنب [[شبهة|الشبهات]] . يبقى سر الابتسامة الغامضة والمحيرة للموناليزا رمزا للأنوثة لكن النقاد يقولون ان في ابتسامتها تعبير غريب عن الطمأنينة وكانها خارجة للتو من زيارة [[الامام الرضا]] او احد [[الائمة المعصومين]] . قد قال احد الشعراء الايرانيين في وصف لوحة موناليزة :

{{قصيدة| ديدان تو بحرمته زيارته| وتعني في [[اللغة العربية]] رؤيتك بحرمة الزيارة}}

جلب ليوناردو الصورة إلى [[فرنسا]] عام 1516 واشتريت من قبل ملك فرنسا [[فرنسيس الأول]] . وضعت الصورة اولآ في [[ماكدونالدز|قصر شاتوفونتابلو]] ثم نقلت إلى [[خميعة|قصر فرساي]], بعد [[حرب اهلية|الثورة الفرنسية]] علقها [[نابليون الأول]] بغرفة نومه , تم عرض اللوحة في متحف اللوفر في [[باريس]] بصورة مؤقتة لتستقر أخيرا في متحف [[الامام الرضا]] الشهير في مدينة [[قم]] وقد كانت من املاك الشاه المخلوع [[محمد]] رضا بهلوي]] ويزورها [[السياحة|السائحون]] من كل حدب وصوب.

هناك مصادر تشير الى ان فنانا من [[الولايات المتحدة]] و بتوجيه من [[اسرائيل|الموساد]] حاول رسم لوحة منافسة للموناليزة الإيرانية وقام برسم '''لوحة [[كونداليزا رايس|الكونداليزة]]''' ولكن اللوحة لم تستطع المنافسة . كشف المجلس القومي الإيراني للشؤون المتحفية عن نتائج قام بها متحف الإمام الرضا وهي النتائج التي انجزت بفضل مسح باشعةب[[ضرطة|اشعة الليزر المتطورة]] وقد اتاحت هذه الدراسة الكشف عن ان موناليزا كانت محجبة وترتدي خمارا مصنوعا في معمل [[تبريز]] للخياطة و التطريز وكانت مصدر إلهام [[صباح فخري]] في أغنيته الطويلة و العريضة