|
|
| (4 مراجعات متوسطة بواسطة 4 مستخدمين غير معروضة) |
|
| style="font-size:95%" colspan="2" | '''الشعار''': '''بأي آلاء [[الله|ربكما]] تتدمقرطون'''.
|- align=center style="vertical-align: top;"
| style="font-size:95%" colspan="2" | '''النشيد الوطني''': '''لن تجتمع الامازيغيةال[[أمازيغ]]ية مع [[الديمقراطية]]'''
|- align=center
| colspan="2" style="background:#ffffff;" |
|}
'''موريتانيا''' [[دولة]] أثبتتمسخ انهظهرت منبالصدفة المستحيلللوجود أنسنة تجتمع1960 من صنع [[الأمازيغفرنسا]]ية والقيمالتي البدويةبترتها مععن [[الديمقراطيةوطن]]ها فيال[[أم]] أيالمملكة يوم من الأيام .[[المغرب]]ية حطمت موريتانيا أرقاما قياسية في الانقلابات العسكرية بأكثر من 10 لها تأثيراتها البالغة في تراجيديا [[كرسي|الحكم]] . كانت موريتانيا مند القدم مملكة أمازيغية وملجأ الثوارمجرد [[أمازيغ|الأمازيغصحراء]] الفارينقاحلة منيستحيل غزاةإنشاء روماحضارة ومنهاعليها اطلقتلدلك أكبرقرر أمير المرابطين الشنقيطي يوسف بن تشفين تأسيس دولة أمازيغيةقوية تحتعلى قيادةأنقاض أميرالدولة المرابطينالموحدية الأمازيغيالتي يوسفكانت أوتلفض تشفينآخر أنفاسها و بنا مدينة مراكش العريقة و إتخدها عاصمة لحكمه والتي امتدت حدودها من ثخوم السينغال و[[السودان]] القديم (مالي ونيجر) إلى عمق بلاد [[إسبانيا|الأندلس]] . موريتانيا [[إسم]] أمازيغي[[أمازيغ]]ي يتكون من من كلمتين (أمور) و (إعتان) وتعني الأولى ([[الأرض]]) والثانية (الشاسعة) وتعني إذن الأرض الشاسعة وربما هذا هو الإعتقاد المرجح حسب الكثيرين . موريتانيا إذنكانت لمقبل تكنبعضة أبداآلاف [[أرض]] بلا [[شعب]] ولا [[صحراء|أرضا جرداء]] بل كانت فيمامن مضىالسنين واحة خضراء تدب فيها ال[[حياة]] ومملكة للعديد من [[الحيوانات]] مثل [[النعامة]]، وحيد القرن والزرافة .
النقوشات الصخرية التي ترك فيها [[الإنسان]] الأمازيغي بصماته وعبرها يؤكد للعالم أنه أمازيغي ، موريتاني ،أمازيغي، شمال إفريقي .لكن ومع قدوم الغزاة [[العرب]] , قبائل بني هلال وبني حسان وغيرها المعروفة [[تاريخ]]يا بإتقان حروب التخريب والطمس ، بدأت معالم موريتانيا الصنهاجية تتغير شيئا فشيئا وأصبحت آلات [[اسطوانة مشروخة|التعريب والقومجية]] تزحف على موريتانيا كما زحفت نحوها الرمال وساهم في ذلك انبساط ال[[صحراء]] وبطش الغزاة من جهة والعامل [[الدين|الديني]] و نمط عيش قبائل صنهاجة لأمازيغية وكان لاستغلال العامل الإديولوجي الدور الكبير في إخضاع قبائل صنهاجة باعتبار للتوجه الأمازيغي الإسلامي للمرابطين وليس [[عروبة|العروبي]] ، حيث أن الغزاة [[العرب]] استغلوا نقطة ضعف الأمازيغ المسلمين (الإنتساب للبيت [[محمد|النبوي]]) أي أن العرب القادمين سيشفع لهم [[علم الأنساب|نسبهم]] لآل البيت ونسبهم لقومية [[العرب]] يوم القيامة وأسسوا بذلك لأنفسهم مكانة [[شرف|شريفة]] بل ومقدسة على الأمازيغ .
بهذه الطريقة استملوا أغلب القبائل الصنهاجية وبحثوا لهم عن [[علم الأنساب|أنساب]] [[العدم|وهمية]] بطرق احتيالية مزورة وأساطير لا أساس لها من ال[[صحة]] ويكذبها العلم الحديث لتبحث لقبائل صنهاجة عن تاريخ مزور عند أهل [[اليمن]] الذين لا نشبههم في أي شئ .أما من أبى من القبائل الأخرى فلا مفر لها من السيف . وبذللك انصرفت أغلب الصنهاجيين إلى أمور اللغة والشريعة تاركين كل شئ تعبث فيه [[عروبة|آلة التعريب]] وطمس [[الهوية]] الأمازيغية لزعماء البطش العسكري والسياسي وحماة إمبراطورية القفز على الحقيقة و[[تأريخ|التاريخ]] (قومجيوموريتانيا) الحاكمين في نواكشوط ليقودوا مملكة الأمازيغ إلى أوهام العروبة والقومجية اللا [[دماغ|عقلانية]] . بقيت موريتانيا إذن أما تحن إلى [[قبلة|قبلات]] أبنائها الحقيقيين وحنانهم وأصبحت هذه [[الأم]] الأمازيغية عاجزة عن الكلام وباتت تهمس في أذن الباحثين والسياح [[الأجنبي|الأجانب]] بصمت وترنو لك معالم موريتانيا ،[[صحراء|صحرائها]]، وديانها ، نقوشاتها الصخرية وأسماء أماكنها وعادات سكانها وكأنها [[البكاء|تبكي]] وتتوجع لزوارها وكأنها تريد أن تتفوه بكلمات الحقيقة: يا [[عرب]] أنتم لستم أبنائي!!
{{الجامعة العربية}}
[[تصنيف:دول عربية]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
|
