الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مكاري يونان»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
imported>Prince1
طلا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[ملف:مكاري.jpg|200px|thumb|right|ملك الجن بابانويل المتنكر]]
تةاعتاعتاعواعهنتعحموتاعكزوةاهمةلانننتةاعتاعتاعواعهنتعحموتاعكزوةاهمةلانننتةاعتاعتاعواعهنتعحموتاعكزوةاهمةلانننتةاعتاعتاعواعهنتعحموتاعكزوةاهمةلانننتةاعتاعتاعواعهنتعحموتاعكزوةاهمةلانننتةاعتاعتاعواعهنتعحموتاعكزوةاهمةلاننن
'''مكاري يونان''' هو القمص الكاهن مكاري يونان صاحب الروح القدس ع العظم وقال أنه والرسول بولس [[طيز|طيزين]] في لباس واحد يمتلك قدرة خرافية على شفاء المرضى وإجراج جميع أنواع [[مركوب جني|الجن]] سواء العفاريت أو الأرواح النجسة ومن جميع الأنواع الطيار والزاحف ، يقوم القمص مكاري يونان بعمل اجتماعات للصلاة والتراتيل وهو ذو صوت عذب ورقراق مثل سطل المياه الذي يحمله دوما ويرش به على المعاتيه الذين يملأون الكنيسة بالتجعير وإرهاصات التخلف المتفشية في ال[[مجتمع]] [[مصر|المصري]] ، مكاري يونان هو بالأصل والحقيقة تجسد للروح القدس للمرة السابعة والتسعين فهو القديس بولس الرسول وهو نفسه يوحنا اللاهوتي الذي كان لاينام غير ع صدر [[المسيحية|يسوع]] وفي حجره ولا يوجد إشارة أن المسيح كان لوطيا لاسمح الله بل هذه من أقوال الروافض [[الشيعة]] أتباع عبد الله بن سبأ ودورا التي تحث الثعلب سنقر أن لايسرق وابن عمها منقذ ال[[حيوانات]] دييجو الذين يحولون أطفالنا لمعاتيه بتقليدهم على قناة أم بي سي 3 التي طقعت لمراسم عزاء ولي عهد [[السعودية]] سلطان الخير أبو اليتامى والمساكين والأرامل والمطلقات و[[تسول|الشحادين]] واخوان الشرموطة في [[العالم]] كله.

ومكاري يونان هو في الحقيقة القديس نيكولاس الروماني الذي نزعت كنيسة الكاثوليك عنه صفة القدسية، هذه الكنيسة التي تؤكد وصية يسوع بتقريب [[الأطفال]] إليهم كي يرثوا ملكوت [[الله]] والرهبان الكاثوليك بتقريبهم الأطفال إلى درجة لن يرثوا ملكوت الله فقط بل أنهم سيرثون الله نفسه. ومكاري يونان هو نفسه [[بابا نويل]] في الإجازة الصيفية في [[مصر]].

==الروح القدس والشفاء==
[[ملف:030.jpg|200px|thumb|right|مكاري يونان يخرج جن صعيدي]]
قبل الخوض في تفاصيل معجزات الرب التي تجري على يد وفم و[[قندرة|شبشب]] الإنسان العادي مكاري يونان ان مكاري لا يشفي المرضى ويخرج [[مركوب جني|الأرواح النجسة]] وهو لم يصل إلى مرتبة الدجال العالمي بني هن أو بندكتوس توفيك الحن ، لكن يونان يقوم بنهر الأرواح النجسة والصراخ عليها بتلاوة كلمات سحرية تخيف الجن [[الكافر]] وخصوصا الذي يتلبس [[اسلام|المسلمين]] وهم أغلب زبائن حفلات الزار واخراج الأرواح. حيث يقول باسم يسوع المسيح وسلطان لاهوته المحيي ودم خشبة ام الصليب كل أرواح مضادة ورقية
وسحر وأبصر يبطل في الحال بعد التلت بخات.

والبخات هي التفتفة والبصاق الذي يقرف به رب الممسوس أو المريض النفسي وسبحان الرب بس في نصف دقيقة يقوم المركوب من الجن زي [[الحمار]] والمفاجأة الكبرى وسط تصفيق وزغاريد من في الكنيسة بيطلع الشاب اسمه محمد ومدرس تربية [[إسلام]]ية من أسيوط،أو اسم البنت زينب أو عائشة أو محمدة وبعد انتهاء الحفلة يقول له أو لها : يسوع المسيح شفاك ويسوع مسكين لامن تمه ولا من كمه لأنه قام من الموت بعد ان تعالج من هبوط الدورة الدموية على الصليب وسافر على [[الهند]] و[[الموت|مات]] هناك.

== مكاري والجن التكتك==
في إحدى حروب [[الشيطان]] في الكنيسة بقي يونان يحاول مع جني قرابة 10 دقائق والجني راكب راسه ولا يريد الخروج ويقول له: أنا وراي عيلة كبيرة قوي ، وكان الجن [[ويكيبيديا مصري|الصعيدي]] يريد الخروج بعد أن احترق بالصيب وسلطان لاهوت يسوع المحيي ولكنه لم يفهم ماذا يعني وعندما بخ عليه مكاري والروح القدس 9 بخات وشلوتين و6 مسبات ب[[كس أمك]] يا جن يا مزرجن أراد الخروج فأصدر صوت جرررر جرر تكتكتكتكتكت وغادر الجني بالتكتك وعاد الى قبيلته في أسوان وتبين أن الممسوس هو أيضاً مدرس تربية إسلامية ولكنه من الأسكندرية هذه المرة وبرضوا اسمه محمد.


==أساطير حول مكاري يونان==
==أساطير حول مكاري يونان==
سطر 11: سطر 24:
[[تصنيف:مصر]]
[[تصنيف:مصر]]
[[تصنيف:مسيحية]]
[[تصنيف:مسيحية]]



== مكاري يونان إنسان غير محترم ==



للأسف المصريين أتباع الطائفة المسيحية يسود بينهم كمية هائلة من الخرافات والحتاتيت الخرافية التي يرفض منطق طفل فيتنامي عمره 7 سنوات تصديقها وحتى الأخوة المصريين أتباع الطائفة المسلمة لم أجد لديهم أبدا مثل هذي العقلية الخرافية ومثل هذي العقلية التي تبجل الخرافة وتصرف أموال طائلة من أجل الترويج لها. مكاري يونان انا لا أحترمه ولا أحترم جميع رجال الكنيسة الأرثذوكسية المصرية لأني لا أرى فيهم نموذج الرقي الإنساني والسمو النفسي وأراهم بعيدون أشد البعد عن ذلك النموذج. مع ان المصريين أتباع الطائفة المسيحية هم متحضرون بشكل عام ويعيشون في أجواء بعيدة عن التطرف الديني ولديهم نمط حياة مشابه لنمط الحياة الأوروبي الحديث (المناطق المسيحية في مدينة القاهرة أبرز مثال) لكن الأمر السلبي الذي يؤخذ عليهم هو رضوخهم لمؤسسة دينية متخلفة للغاية ترفض إصلاح نفسها وتسبب متاعب كبيرة لأتباعها (موضوع الطلاق وتعقيده الشديد كمثال) بينما المفترض ان الكنيسة الأرثذوكسية ان تحذو حذو الإصلاح البروتستانتي الذي قام به القديس الألماني مارتن لوثر في أواخر القرن الرابع عشر والنتيجة ان هذا الإصلاح الديني عمل تغييرا جذريا في المجتمع الأوروبي والعقلية الأوروبية وصارت أمور مثل "التطرف الديني" و "العنف الطائفي" هي حتوتات من الماضي لا تتكرر.