الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مقتدى الصدر»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>Classic 971
لا ملخص تعديل
imported>Classic 971
لا ملخص تعديل
سطر 9: سطر 9:
==مقتل الخوئي==
==مقتل الخوئي==
[[صورة:muqtada_2.jpg|thumb|left|250px|مقتدى في حالة عصبية بعد خروجه من عيادة [[طبيب الأسنان]]]]
[[صورة:muqtada_2.jpg|thumb|left|250px|مقتدى في حالة عصبية بعد خروجه من عيادة [[طبيب الأسنان]]]]
تحول هذا [[الرجل]] من مجرد حفيد [[محمد صادق الصدر]] الى أخطر رجل في [[العراق]] يعرف تماما من أين تُأكل الكتف حيث تحول الى السيف البتار للإمام [[علي بن أبي طالب]] حامي فقراء [[الشيعة]] والقائد الوحيد المستعد للدفاع عنهم بل والثأر لهم . بما أن [[عبد العزيز الحكيم]] , رجل [[ايران]] المقرّب والقائم باعمالها في [[بغداد]] , مصاب ب[[السرطان]] عجّل [[الله]] في موته , ويتلقى العلاج لديها فقد قامت [[إيران]] بدفع مقتدى الصدرالى الصفوف الأمامية لأسباب كثيرة, أهمها أنه لا يمكن ترك الساحة العراقية بدون [[عمامة سوداء]] من العيار الثقيل خوفا من ترك [[العلمانية|العلمانيين]], والذين هم في الغالب من شيعة [[أمريكا]], يزحفون على العرش المتآكل في المنطقة الخضراء , خصوصا وإن حكومة [[نوري المالكي]] , وهي حكومة لا تضع على رأسها عمامة, دخلت في نفق مسدود وأصابها الشلل الرعاش في معظم مفاصلها الحيوية . هناك إشاعات و أكاذيب و ترهات و[[كلام فارغ]] حول دوره في الهجوم الذي قاده مجموعة من الرجال المسلحين الغاضبين ب[[القنابل النووية]] و[[قندرة|القنادر]] والأسلحة والسيوف وراحوا يصرخون مقتدى مقتدى مقتدى ثم طعنوا [[عبد المجيد الخوئي]] عدة مرات ثم ربط وجر وسحل حيا إلى عتبة باب مقر الصدر في [[النجف]] وكان الخلاف حول صناديق النذور التي توجد قرب الأضرحة، حيث انتقد الصدر الخوئي معتبرا إياه عميلا [[امريكا|أمريكيا]] وطالب بأن يسلمه مفاتيح ما يسمى بقبر الإمام على وهو [[مفتاح]] الباب السري الذي يخزن خلفه الهبات [[الذهب|الذهبية]] والفضية وغيرها من التحف . سيطرة مقتدى على صناديق الهبات والنذور في تلك الأماكن المقدسة عند شيعة العراق كان من شأنه إثارة بقية آيات [[العراق]]، الذي دفعوا مجموعة من شباب [[الشيعة]] تطلق على نفسها '''أبناء النجف الشرفاء''' إلى إصدار بيان حول [[جيش المهدي]] وزعيمه مقتدى الصدر جاء فيها:
تحول هذا [[الرجل]] من مجرد حفيد [[محمد صادق الصدر]] الى أخطر رجل في [[العراق]] يعرف تماما من أين تُأكل الكتف حيث تحول الى السيف البتار للإمام [[علي بن أبي طالب]] حامي فقراء [[الشيعة]] والقائد الوحيد المستعد للدفاع عنهم بل والثأر لهم . بما أن [[عبد العزيز الحكيم]] , رجل [[ايران]] المقرّب والقائم باعمالها في [[بغداد]] , مصاب ب[[السرطان]] عجّل [[الله]] في موته , ويتلقى العلاج لديها فقد قامت [[إيران]] بدفع مقتدى الصدر الى الصفوف الأمامية لأسباب كثيرة, أهمها أنه لا يمكن ترك الساحة العراقية بدون [[عمامة سوداء]] من العيار الثقيل خوفا من ترك [[العلمانية|العلمانيين]], والذين هم في الغالب من شيعة [[أمريكا]], يزحفون على العرش المتآكل في المنطقة الخضراء , خصوصا وإن حكومة [[نوري المالكي]] , وهي حكومة لا تضع على رأسها عمامة, دخلت في نفق مسدود وأصابها الشلل الرعاش في معظم مفاصلها الحيوية . هناك إشاعات و أكاذيب و ترهات و[[كلام فارغ]] حول دوره في الهجوم الذي قاده مجموعة من الرجال المسلحين الغاضبين ب[[القنابل النووية]] و[[قندرة|القنادر]] والأسلحة والسيوف وراحوا يصرخون مقتدى مقتدى مقتدى ثم طعنوا [[عبد المجيد الخوئي]] عدة مرات ثم ربط وجر وسحل حيا إلى عتبة باب مقر الصدر في [[النجف]] وكان الخلاف حول صناديق النذور التي توجد قرب الأضرحة، حيث انتقد الصدر الخوئي معتبرا إياه عميلا [[امريكا|أمريكيا]] وطالب بأن يسلمه مفاتيح ما يسمى بقبر الإمام على وهو [[مفتاح]] الباب السري الذي يخزن خلفه الهبات [[الذهب|الذهبية]] والفضية وغيرها من التحف . سيطرة مقتدى على صناديق الهبات والنذور في تلك الأماكن المقدسة عند شيعة العراق كان من شأنه إثارة بقية آيات [[العراق]]، الذي دفعوا مجموعة من شباب [[الشيعة]] تطلق على نفسها '''أبناء النجف الشرفاء''' إلى إصدار بيان حول [[جيش المهدي]] وزعيمه مقتدى الصدر جاء فيها:


{{قال|أن جيش المهدي يتألف من عناصر مشبوهة لفوا رؤوسهم بخرق بيضاء وسوداء لإيهام الناس على أنهم [[رجال دين]] بينما هم في الواقع مجرد [[الشيطان|شياطين]] [[المهدي المنتظر|الإمام المهدي]] لا يحتاج إلى أي جيش من اللصوص ، النهابين ، والمنحرفين تحت قيادة أعور [[الدجال]]}} .
{{قال|أن جيش المهدي يتألف من عناصر مشبوهة لفوا رؤوسهم بخرق بيضاء وسوداء لإيهام الناس على أنهم [[رجال دين]] بينما هم في الواقع مجرد [[الشيطان|شياطين]] [[المهدي المنتظر|الإمام المهدي]] لا يحتاج إلى أي جيش من اللصوص ، النهابين ، والمنحرفين تحت قيادة أعور [[الدجال]]}} .