مستخدم مجهول
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 27:
[[تصنيف:رجال دين]]
[[تصنيف:العراق]]
== مقتدى الصدر في مجلس عبد الملك بن مروان ==
تروي كتب التاريخ العتيقة عن حكاية قديمة وقعت في مجالس دمشق الأموية حينما كان عبد الملك بن مروان رئيسا لـ دولة دمشق الأموية. تحكي كتب التاريخ عن تاجر مثلجات يبتاع الآيسكريم في الأحياء السكنية النائية في دمشق ، وهذا التاجر يدعى بـ "مقتدى" . ذات مرة كان مقتدى يبيع الآيسكريم بـ القرب من جامعة تشرين فـ اذا بـ عبد الملك بن مروان وهو يقود سيارته مسرعا وقد أعياه عطش الصيف، فـ نزل من سيارته و توقف عند البائع وطلب علبة آيسكريم صغيرة لـ يروي عطشه. تقدم مقتدى الصدر الى عبد الملك بن مروان وبصق على وجهه بصقه طولها 10 أميال في الساعة الواحدة. فـ غضب ابن مروان واتصل فورا بـ جهاز الشرطة اللي كان يتزعمه الحجاج بن يوسف الثقفي وقال ليهم: في واحد حمار يبيع الآيسكريم ومحتاج تأديب في فروع الاستخبارات العسكرية.
السطر 42 ⟵ 38:
من ديك الليلة وابرهة كان يهدد بـ انه راح ينيك نسوان العرب وتم توثيق رسالة مكتوبة منذ القرن السادس الميلادي من ابرهة الحبشي الاثيوبي الاريتيري الاكسومي الى الحمار عبد المطلب بن هاشم: "اما بعد.. فـ انت تعلم يا ابن هاشم قبل ما أنا أعلم.. ان رغبة جلالتي في تغيير مكان الحج من مكة الى صنعاء سـ تبقى قائمة وارادتي لا يغيرها شيئ. وانت تعلم ان ابرهة الحبشي سـ ينيك نساءكم نيكا ليس كـ مثله نيك ان أجبرتموه ان يغزو أراضيكم ويحتل مناطقكم. وان اطعتم ابرهة فـ لن تجبروه على فعل شيئ من ذلك وليس من طباع ابرهة الغزو والنيك الا اذا عاند القوم وتكبروا.. والله الأجل والأعلى شاهد على ما أقوله".
== رأي مقتدى الصدر في السيد حسن نصرالله ==
[https://www.youtube.com/watch?v=Rv2DF0PNVrA]
== خبر عاجل: إغتيال مقتدى الصدر في شارع السعدون==
كانت إبتسام السامرائية العراقية التي وُلدت ونشأت وترَعرَعت في مدينة سامراء العراقية قد أعتادت على التنزه في الليل الموحش على جوار المقابر النائية والمنازل المهجورة في مدينة عراقية سحيقة القِدم تعود الى أكثر من 7 آلاف عام والحضارة السامرائية كانت سابقة حتى على حضارة المجتمعات السومرية في جنوب العراق. كانت إبتسام السامرائية مُدمنة على تجرع أكواب القهوة التركية الساخنة وكانت تحب أن تجلس أمام شاشة التلفاز في منتصف الليل لـ تشاهد المحطات التلفازية التي تعرض الأخبار السياسية ولتتعرف على ما يحدث في بلدها ووطنها الجريح العراق بشكل خاص، ولتتعرف على ما يجري على الصَّعيد الدولي عموما وعلى مستوى العالم من أحداث ومُجريات قد تبدو سخيفة تارة وقد تبدو مُهمة تارة أخرى وقد تبدو بدون تعليق في تارة أخرى لكن إبتسام الشابة الجميلة ممشوقة القوام مكتزنة الردفين هي أدمنت على الجلوس على شاشة التلفاز برفقة عشيقها القديم النيسكافيه أو القهوة التركية وبذلك هي تتخلص من الفراغ وتستريح قليلا عن روايات دانييل ستيل التي كانت تقرأها منذ كانت صبية في الرابعة عشرة من عمرها.
| |||