الفرق بين المراجعتين لصفحة: «معمر القذافي»

أُزيل 24 بايت ،  قبل 12 سنة
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 20:
| '''مكان الميلاد''' || سرت ، [[ليبيا]]
|}
هو صاحب العبارة المشهورة "زنقة زنقة"، وهو أيضا ملك ملوك أفريقيا وأمير المؤمنين وقائد الامة العربية وزعيم سلاحف النينجا وبطل مسلسل كلندايز وساسوكي وعدنان ولينا وأهم قادة الحرب العالمية الاولى والثانية والثالثة ودينصور الحكام العرب حيث يستمر في قيادة ليبيا نحو المجد (طييييط) منذ القرن الأول الهجري. ولد '''معمر محمد عبد السلام ابو منيار فلافل القذافي''' والشهير ب[[الرجل]] الأخضر في قرية [[جهنم]] بإحدى مناطق مدينة سرت عام 1942 , وقد خلد مسقط رأسه في قصته [[أدبيات|الأدبية]] المشهورة '''الفرار الى جهنم''', وقد عاش القذافي ونشأ بين مناطق سرت و مصراته وسبها , والتحق بالكلية العسكرية الملكية الليبية ليتخرج برتبة ملازم ب[[سلاح|الجيش]] في منتصف الستينات . برزت [[ضرطة|ظاهرة القذافي]] كغيرها من الظواهر الأخرى التي أنتجها التطور [[تأريخ|التاريخي]] والاقتصادي و[[مجتمع|الاجتماعي]] و[[سياسة|السياسي]] و الفكري الذي مر به [[ليبيا|المجتمع الليبي]] , منذ فترة ما بعد [[الحرب العالمية الثانية]] . على الصعيد العربي [[اسلام|الإسلامي]] لاقى انقلاب القذافي العسكري على الحكم الملكي عام 1969 ترحيبا لا بأس به في بداية ظهوره , خاصة وان القذافي كان قد حرص على الظهور أمام [[العالم]] بمظهر [[القائد العربي المحنك]] و [[الإنسان]] المسلم الورع والتقي , المتحمس لنشر [[لحية|الدين]] الإسلامي , ولكن هذه المواقف جميعها سرعان ما تبددت بعدما وضح للعيان بأن الرجل متقاعد ذهنيا وتعبان عقليا ومستوي من الناحية النفسية, وليقول بكل جرأة بان كتابه الاخضر هو المرجع الوحيد المشتمل على حلول كل [[العادة السرية|المشاكل البشرية]] [http://www.nfsl-libya.com/Mail/6005.htm]. يعتبر القذافي المصدر الرئيس للنظريات الحديثة في مصادر البيبسي والنهضة الافريقية الصاعدة في مجال الحروب الاهلية والامراض الانتقالية وتفشي الفقر والبطالة والوحدة الاندماجية من اجل مقاومة الاستعمار واعادة الكولا الى اصوله في القارة الجرباء عفوا السمراء.
 
بدأت ملامح ومعالم [[ضرطة|ظاهرة]] العقيد تظهر في شهر أبريل عام 1973 عندما أعلن ما اسماه '''الثورة الشعبية''' في خطابه المشهور بمدينة زوارة والتي اعتبرها إطارا عاما لنقاطه الخمس , التي احتواها الخطاب وحدد أهدافها بصورة موجزة قائلا : المطلوب في كل قرية و[[مدن|مدينة]] ومؤسسة جماهيرية أن تسيطر الجماهير على [[السلطة]] وتقوم بتقويض ما تراه غير صحيح وتخلق وضعا شعبيا جديدا . وكانت النقاط الخمس الشهيرة هي:
مستخدم مجهول