الفرق بين المراجعتين لصفحة: «معاوية بن أبي سفيان»

أنا حمار لقد قمت بإزالة محتويات هذه الصفحة
(أنا حمار لقد قمت بإزالة محتويات هذه الصفحة)
سطر 1:
{{مقالة شيطانية}}
[[صورة:Mu3awiya.jpg|thumb|250px|السلطان المظفر معاوية بن أبي سفيان حفظه الله و رعاه كما أتخيله [[نقاش المستخدم:دايخ ابو الهسيس|انا]], الصورة من لعبة [[مورتال كومبات]]]]
'''معاوية بن أبي سفيان''': هو مؤسس الجمهورية الملكية [[الامويون|الأموية]] , و هو الفائز بجائزة [[دولار|اغنى]] رجل في [[العالم]] لعام 656 ميلادية , يعد من دهاة [[العرب]] الأربع (إن كنت أهبلا لا تعرف [[تأريخ|تاريخك]] فهذه [[الإسم|اسماء]] الباقين : [[المغيرة بن شعبة]] , [[عمرو بن العاص]] (العاص بن العاص كما يحلو [[عمر|لأبا حفص]] تسميته) و زياد بن أبيه) - [[سياسة|سياسيا]] فإن مستر معاوية يمكن أن يعد أنجح سياسي مسلم على وجه الإطلاق بعد الرسول الكريم [[محمد|محمد بن عبد الله]] نفسه – حيث تمكن من إستغلال الأوضاع السياسية الراهنة و الفتن و الإضطرابات التي شبت بالدولة الفتيّة و خدع [[رجال دين|رجال الدين]] و التيار الديني الأصولي المتشدد لكي يقيم دولة <s>رأسمالية ملكية طبقية علمانية ليس فيها من [[الإسلام]] سوى إسمه</s>, ف[[دكتاتور|أخرس الجميع]] بسياسته و دهائه و رشاويه و حلمه الذي لم يتأت لإحد لا من قبله و لا بعده حيث أفسد ابنه [[يزيد بن معاوية|يزيد]] ببطشه الأهوج بثلاثة سنين كل ما قام به أبوه من [[كرسي|حكم]] مستقر متين .ویذکر ان معاویه هو اول من ابتدع نظام التوریث فی الحکم الاسلامي. حیث یروي الاقمشي الدمشقي: "ذكر أن معاوية بن أبي سفيان عندما أراد أن يأخذ البيعة من الناس لابنه يزيد، أصدر أمراً بأن يتهيأ عدد من الجنود ليقف كل واحد خلف أحد المستمعين لخطابه. وأمرهم إذا رأوا أحداً من المستمعين اعترض عليهم فلهم الحق أن یولجوا فیه ما یولج فی الفرج.
 
وفي نفس اليوم قال معاوية لأحد الخطباء: اصعد المنبر وتحدث عن التأييد لبيعة يزيد.
 
هذا الخطيب كان خبيثاً ماكراًوبن 60 کلب فصعد المنبر وقال ثلاث جمل فقط، أوجز فيها ولبى غرض معاوية فقال:
 
هذا أمير المؤمنين وأشار إلى معاوية.
 
فإن هلك فهذا وأشار إلى يزيد.
 
ومن أبى فهذا وأشار إلى عضوه التناسلي.
 
فقال له معاوية: اجلس فأنت سید القواوید."
كان معاوية سياسيا فذا , [[عين|ثاقب البصر]] , عالما باحوال الناس و اهوائهم , أدرك ملل الناس من الحكم الإسلامي المتشدد بعد ربع قرن من إنشاء [[ايران|جمهوري إسلامي عرب]] بقيادة الولي الفقيه أية الله [[علي بن أبي طالب]] و رغبتهم في التمتع بمباهج ال[[حياة]] و الإستماع الى اغاني فيروز و [[سعدي الحلي]] بدلا من [[مسجد|خطبة الجمعة]] و مواعظ مفتي الدولة [[يوسف القرضاوي|عبد الله بن الزبير]] , فاستغل الفرصة و قاد إنقلابا يساريا تمترس بستار الطلب بالدم (الذي نساه بعد حصوله على سدة الحكم) لكي يعيد لسلالة بني أمية مجدهم السليب الذي استله منهم خصومهم التقليديون , [[بنو هاشم]] , بعد ربع قرن فقط من انشاء الدولة الإسلامية .
 
مذهبيا, تعتبره [[السنة|أهل السنة و الجماعة]] [[الصحابة|صحابيا عدولا]] لا يمكن النيل منه تحت أي سبب من الأسباب , و يلقبونه بخال المؤمنين نسبه الى أخته أم المؤمنين أم حبيبة , ونحن لا ندري لماذا إختص معاوية بهذه [[الإسم|التسمية]] فعلى هذا الحساب هناك كتيبة كاملة من أخوال و أعمام و اجداد و [[صدام حسين|أصدقاء القائد]] المؤمنين , ولكن يبدوا ان السبب يكمن في إنحسار [[لحية|صفاته الدينية]] و عدم مساهمته في [[الإسلام]] بأي حال من الأحوال مما دفع بالسنة ان ينتزعوا له الألقاب إنتزاعا نكاية بإعدائه الألداء , [[الشيعة]] الزاحفة موالين آل البيت الذين يعتبرونه عدو الإسلام الأوحد و يحجون الى [[سوريا|دمشق]] لكي [[بول|يبولون]] على قبره كما سيبولون على قبر [[صدام حسين]] , باعتقادهم انهم سيدخلون الجنة متزحلقين على هذه [[فودكا البركة|اليوريا الإيمانية]] و انهم سيكفرون عن خسارات فريق [[الأئمة المعصومين]] المتتالية بفضل خذلانهم المستمر لهم
 
بين هؤلاء و هؤلاء ضاعت حقيقة معاوية بن أبي سفيان الذي [[ضحك|يضحك]] عليهم جميعا في قبره بعد ان صنع التاريخ و تمتع بحياته على قفاهم المصونة ثم رحل بعد ان سنّ لنا بدعة الوراثة في الإسلام , والتي يقتات على هديها جميع [[زعماء عرب|الخلفاء الحاليين]] لهذه الدولة من [[العراق|البوابة الشرقية]] الى [[المغرب|الشرفة الغربية]] , إضافة الى مرويات قاصه الرسمي , و الموظف المخلص في دولة آل أمية , [[ابو هريرة|شيخ المضيرة]] , المتعلقة ببول البعير[http://www.3oyon.net/vb/showthread.php?t=11169] و كبر مؤخرات الحور العين التي عرضها ستين ميلا [http://www.ahl-alquran.com/arabic/discussion.php?page_id=24] (كيف سننكحها يا ذكي؟ باستعمال [[جوجل|قوقل]] - إيرث او قوقل جنة بالأصح ؟) . و يعود المثل العربي الشهير "[[قميص عثمان]]" الذي يعني التذرع بشيء تحت شتى الأسباب و الظروف رغبة في شيء آخر الى [[سياسة]] معاوية القماشية الشهيرة في الفتنة الكبرى, والتي نجح فيها نجاحا بارعا.
..
مستخدم مجهول