|
بين هؤلاء و هؤلاء ضاعت حقيقة معاوية بن أبي سفيان الذي [[ضحك|يضحك]] عليهم جميعا في قبره بعد ان صنع التاريخ و تمتع بحياته على قفاهم المصونة ثم رحل بعد ان سنّ لنا بدعة الوراثة في الإسلام , والتي يقتات على هديها جميع [[زعماء عرب|الخلفاء الحاليين]] لهذه الدولة من [[العراق|البوابة الشرقية]] الى [[المغرب|الشرفة الغربية]] , إضافة الى مرويات قاصه الرسمي , و الموظف المخلص في دولة آل أمية , [[ابو هريرة|شيخ المضيرة]] , المتعلقة ببول البعير[http://www.3oyon.net/vb/showthread.php?t=11169] و كبر مؤخرات الحور العين التي عرضها ستين ميلا [http://www.ahl-alquran.com/arabic/discussion.php?page_id=24] (كيف سننكحها يا ذكي؟ باستعمال [[جوجل|قوقل]] - إيرث او قوقل جنة بالأصح ؟) . و يعود المثل العربي الشهير "[[قميص عثمان]]" الذي يعني التذرع بشيء تحت شتى الأسباب و الظروف رغبة في شيء آخر الى [[سياسة]] معاوية القماشية الشهيرة في الفتنة الكبرى, والتي نجح فيها نجاحا بارعا.
..
== معركة صفين ==
[[صورة:Siffin.jpg|left|250px]]
نزل معاوية (رضي الله عنه) و [[علي]] (رضي الله عنه) في سهل صفين (رضي الله عنه) , وجرت بينهم مراسلات ب[[البريد الالكتروني|الإيميل]] (معاذ الله منه) انتهت بالفشل حيث ان علي (ع) يستعمل [[ياهوو العراق|ياهوو ميل]] و معاوية (ع) يستعمل جي ميل . حيث ان الرسائل التي يرسلها معاوية ب[[العربية]] تظهر عند علي برموز غريبة حتى ان Set Encoding لا يفلح في شيء , وعندها تدخل التاجر [[اسرائيل|اليهودي]] [[عبدالله بن سبأ]] (سدد الله بولته) الذي تظاهر بترجمة الرموز ثم همس في إذن علي قائلا :
<blockquote>"أبو الحسن مَالك يًاًخِيِ هًذًاً مُعاوي يِسِبِ [[الأم|أمك]] ياخي [[الأم|أمك]] و يقول عنك فاشل و ما تسوى ثلاث ريال و كل مكة يتضحك عليك كعكعكع ."</blockquote>'''
قرشين.'''
فغضب عليّ و حمل مثقابه [[كهرباء|الكهربائي]] ذو الحفار و نادى على عصابته [[مالك الأشتر]] و [[عمار بن ياسر]] و الشلة ان '''الآن طاب الضراب''', و كان معاوية يحتسي شراب [[سفن آب|السبعة فوق]] ممزوجا ب[[عرق|الكونياك]] مع [[حسني مبارك|عمرو بن العاص]] و [[المغيرة بن شعبة]] في سهل صفين و هو يرتدي الشورت فإذا ب[[سلاح|جيش]] علي يظهر على رؤوسهم , فقال معاوية:
<blockquote>"مشان الله شو هالحكي يا علي بذمتك فشلتني ئدام الجماعة لك انتو ما عندكو اخلاق ب[[العراق]] يلعن دينكو شو وساخ"</blockquote>
فقال علي:
<blockquote>"جا إسكت و اكل بسكت , لك تسب امي و انه ابن فاطمة , متستحي ابو اللكف ؟ والله اله اخليك ترجع دمشق مشاية"</blockquote>
فجرت معركة حامية الوطيز, و كان علي على وشك ان يربح لكن [[عمرو بن العاص]] قال لمعاوية: <blockquote>"هههه مالك متخض كده ليه؟ انا حضرت للجدع العراقي الميتسماش علي ده حته مقلب و عينك ما تشوف الا النور دانا حشرحه"</blockquote>
فرفعت [[القرآن|المصاحف]] و قال علي للقوم : <blockquote>"عيوني انتو والله لا تصدكوهم تره كلاوجيه و سرسرية انه اعرفهم من جنا ب[[التعليم|المدرسة]] سوه جانوا يتحارشون بالبنات بالمتوسطة البصفنا و يعبرون من السياج."</blockquote>
ولكن [[العراق|قومه]] ابوا الا التحكيم.
'''(يتبع لاحقا)'''
== حكم سب معاوية ==
قال [[الحسن البصري]] في رواية: <blockquote>"أربع خصال كن في [[حافظ الأسد|معاوية]] لو لم يكن فيه منهن الا واحدة لكانت موبقة : انتزاؤه على هذه الامة بالسفهاء حتى ابتزها أمرها - يعني الخلافة - بغير مشورة منهم ، وفيهم [[محمود أحمدي نجاد|بقايا الصحابة]] و[[عبد الله بن عبد العزيز|ذوو الفضيلة]]، واستخلافه [[بشار الأسد|ابنه]] بعده سكيراً خميراً يلبس الحرير ، ويضرب بالطنابير، وادعاؤه زياداً ، وقد قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم : الولد للفراش وللعاهر الحجر، وقتله [[حجر بن عدي]]."</blockquote>
| 