الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمود العواملة»

 

{{قال|وبالنسبة لما قاله الشاعر يا إبن الذين تنزلت ببيوتهم سور [[القرآن|الكتاب]] ورُتلت ترتيلا فهل يعني الشاعر سورة المسد حيث قال تعالى تبت يدا أبي لهب وتب ما أغنى عنه ماله وما كسب سيصلى نارا ذات لهب وإمرأته حمالة الحطب في جيدها حبل من مـسد . إنني المعتز بالله الواحد القهار اطلب منكم وسلطاتكم الحاكمة حالاً ودون تلكؤ أو تأخير أو مماطلة بالكف عن تلويث مشاعرنا [[الدين]]ية وعدم الإساءه الى الديانات السماوية والرسل والأنبياء . والإعتذار رسمياً عما سببته هذه القصيدة من إضرار بالمشاعر الدينية والوجدان و[[الضمير]] محملكم مسؤولية عدم حفاظكم على القدس والمسجد الأقصى وكنيسة القيامة وقبة الصخرة و[[المسجد]] الإبراهيمي . إن قيامكم لأكثر من مره بإرسال القوات التابعة لكافة الأجهزة الأمنية لتصفيتي وتلفيق التهم لـي ولأفراد عائلتي كما حصل سابقاً لن يثنيني عـن [[حرية التعبير|التعبير عن الرأي]] والدفاع عن الحق عـلماً بأنه قد وصلتني تهديدات مـن عصابات مـن طرفكم بأنها سوف ترتدي اللباس العسكري لقتلنا وتصفيتنا وإبادتنا مؤكداً على أن الدفاع عن النفس حـق مقدس ، وان القوات التي ترسـخّ ال[[دكتاتورية]] ولاتزال تطبقها فيما يُدعى بدولة سيادة القانون يـُرسخّ المقولة التالية "يتكلم كعمر بن عبد العزيز ويتصرف كأبي لهب}}

شوفوا يا [[الاخوان_المسلمون|اخوان]]، أخونا المرحوم العواملة أخطأ في حق جلالة الملك، فكيف ينتقد مغناة ألفها شيخ شعراء النفاق الذي كان يكتب القصيدة بال[[دولار]] ل[[لحية|لأسد]] و[[أبو_الليثين|أبو الليثين]] أو أي [[القائد_العربي_المحنك|حيوان آخر]]، وغنتها [[هيفا_وهبي|فنانة]] [[تونس|تونسية]] معتادة على حفلات [[كرخانة|النوادي الليلية]]. بالمحصلة أراد [[حسين_بن_طلال|جلالة الملك الحسين]] الذي يلعب تريكس حاليا مع [[صدام_حسين|حارس البوابة الشرقية]] و[[حافظ_الأسد|القائد الضرورة]] و[[الشيطان]] المسكين مرغما ، أراد أن يجعل من العواملة عبرة لمن تسول له نفسه المساس بهذا الكيان الموضوع فقط لحماية [[اسرائيل|أولاد العم]] بارسال ابنه [[فياغرا|الهائج جنسيا]] مع [[فودكا_البركة|السكرجي]] [[شيوخ_الخليج|النسونجي]] [[مكاري_يونان|المتحول الى المسيحية]] سلامة حماد لتصفية [[الرجل]].