ط
←رأي المخابرات الأردنية بالموضوع: إضافة تصنيف
لا ملخص تعديل |
ط (←رأي المخابرات الأردنية بالموضوع: إضافة تصنيف) |
||
(3 مراجعات متوسطة بواسطة 3 مستخدمين غير معروضة) | |||
سطر 1:
'''محمود العواملة''' [[الاسم|إسمه]] الكامل محمود عبد الرؤوف صالح خليفة العواملة , شاب من [[الأردن]] كان يعمل [[موظف]]ا في معهد للايتام , كان [[معارضة|معارضا]] للملك حسين , وجه في عام 1995 رسالة الى [[حسين بن طلال|الملك حسين]] قام على إثـرها لاحقاً [[ابن]] الملك حسين وقائد قوات الصاعقة انذاك [[عبدالله الثاني|الملك عبدالله]] الحالي بقيادة هجوم مشترك مع قوات [[وزير]] الداخلية انذاك سلامة حماد وتصـفيته وإغتياله في
===مقتطفات من الرسالة===
{{قال|الى الملك [[حسين بن طلال|الحسين بن طلال]] [[السلام]] على من إتبع الهدى ، أما بعد ، فإننا رأينا أن ننصحك فإن أخذتك العزةُ بالإثم فالله حسبنا وبالله نثق , إن [[لحية|المعتقدات الدينية]] ليست قـصيدة ومغناه يـطرب عليها البعض وإنما قناعات راسخـة ترتبط بالإيمان ب[[الله]] وبـكتبه السماوية وبرسله . لقد كان [[الأطفال]] الأبرياء يتساءلون أمام [[أم]]هاتهم و[[الأب|آبائهم]] ومدرسيهم بجزم [[الإسلام]] بأن أبناء سيدنا [[محمد]] قـد [[الموت|ماتوا]] لحكمة لا يعلمها إلا الله وجـاءت القصيدة أسعف فمي لتخلق في أذهانهم وأذهان البالغين إيـذاءاً وشعـوراً بالتناقض والإستياء مما أدى لتأثيرات نفسية وعقائدية وإجتماعية نتج عنها شعور بالإحباط .ذلك الجزء من قصيدة أسعف فمي القائل ''''يـا ابن النبي'''' يعد إنتهاك واضح للآية الكريمة , ما كـان [[محمد]] أبا أحـد من رجالكم ولكن رسـول [[الله]] وخاتم النبيين وكان الله بكل شيء عليمـا . إن إخراج هذه القصيدة تـم بإقرار ومرأى ومسمـع منك وحاشيتك وبعض المستفيدين حولك مع التأكيد على أنه لايوجد لرسولنا الكريم عليه [[السلام]] سلاله صُلبيه حيث أن [[الابن|أبناءه]] الكرام قد توفاهم الله .}}
{{قال|وبالنسبة لما قاله الشاعر يا إبن الذين تنزلت [[بيت|ببيوتهم]] سور [[القرآن|الكتاب]] ورُتلت ترتيلا فهل يعني الشاعر سورة المسد حيث قال تعالى تبت يدا أبي لهب وتب ما أغنى عنه ماله وما كسب سيصلى نارا ذات لهب
===رأي المخابرات الأردنية بالموضوع===
شوفوا يا [[الاخوان_المسلمون|اخوان]]، أخونا المرحوم العواملة أخطأ في حق جلالة
[[تصنيف:الأردن]]
[[تصنيف:شخصيات غير مشهورة]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
|