الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد مرسي»

أُضيف 114 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 22:
| '''مكان الوفاة''' || داخل قفصه الزجاجي ، [[القاهرة]]
|}
'''أمير المؤمنين "محمد مرسي العياط" -رضي الله عنه-''' سادس [[خلافة إسلامية|الخلفاء]] الراشدين ، بعد عمر بن عبدالعزيز ، أحد [[العشرة المبشرون بالجنة|العشرة المبشرين بالجنة]] حسب روايات [[الاخوان]] . أسلم يوم ٢٥ يناير وشهد عددا من المعارك والفتوح الاسلامية ، وحسن إسلامه . صاحب مقولة ( don't mix ) الشهيرة التي [[بكاء|أبكت]] الرئيس الامريكي [[باراك حسين أوباما|أوباما]] . كما لقب ب "دكتور بهايم" لانه اختصاص دكتوراه ثروة [[حيوانات|حيوانية]] ويصلح لتمثيل [[خروف|الخرفان]] ال[[متأسلم]]ين وهذا اللقب كان احب الالقاب الى قلبه و[[الجهاز الهضمي|معدته]] . حكم [[مصر]] سنة واحدة منيلة ب[[نيلة]] وراح في ستين داهية غير مأسوفا على خرفانه .الرئيس المخلوع مرسي اشتغل 10 سنوات في وكالة الفضاء ناسا , يااخي ولما يحكي [[بريطانيا|انجليزي]] كانه عمره مادخل [[الولايات المتحدة الأمريكية|امريكا]] لان اللي يروح [[امريكا]] ويشتغل فيها ولو 3 سنين يصير فصيح بالانجليزي حتى لو كان [[حمار]] رسمي بالاضافة الى ضعف شخصيته امام الناس كان يتصرف كانه بواب عمارة وصار رئيس .
 
لم يكن مرسي طوال مدة حكمه التي استمرت لنحو سنة ، سوى [[زعيم]]اً موتوراً بوصف أبناء جلدته الذين ضاقوا ذرعاً بخطاباته التي أقل ما توصف به انها لاتليق بزعيم دولة، لغة ومعنى ، بل كان من وجهة نظر البعض مجرد ظل للمكتب السياسي [[الإخوان المسلمون|للاخوان]] ينفذ أوامر المرشد الاعلى للحركة ، محمد بديع . وكانت أكبر سقطة له ، بحسب مقربين من الجيش ، عندما حضر تجمعاً حاشداً اكتظ بمتشددين إسلاميين من أنصاره دعوا إلى الجهاد في [[سوريا]] ودعا مرسي بنفسه إلى تدخل خارجي في سوريا ضد [[بشار الأسد]] الأمر الذي أدى إلى صدور توبيخ مبطّن من الجيش . سلوكياته وهو في الخطابة توحي بانه [[خطبـة الجـمعـة|خطيب جمعة]] ، اكثر منه دكتور مهندس ، وفعالياته السياسية أظهرته ، بحسب خصومه ، صعلوكاً [[سلفية|سلفياً]] ، أكثر من رئيس سابق لحزب الحرية والعدالة ، ومحاباته [[السلفية|للسلفيين]] والمتطرفين غلبت على ادعاءاته في الوسطية ، كعضو سابق بمكتب إرشاد [[الإخوان]] المسلمين وأحد القيادات السياسية بالجماعة. طوال سنة من حكمه، التي بدأها باعتلاء منبر ميدان التحرير ليتعهد امام آلاف المهنئين بأنه سيكون رئيس جميع المصريين، لكن بعد عام، اقر اول رئيس مدني واسلامي ل[[مصر]] بان الانقسام في البلاد يهدد بحالة من الشلل و[[الفوضى]].
سطر 35:
* أول رئيس لا يرتدي {{C|واقي}} , أقصد {{C| واقي}} من الرصاص !
==أول خطاب لمحمد مرسى==
الإخوة والأخوات, ان التمركز حول الانكشارية المصهللة تبعث على اريحية موقوتة تدافع عن المرمى بارتكان الى جحور حزبية ممهورة باعين كلاسيكية تنبت فى [[الجزيرة العربية|واد غير ذى زرع]] , تماما كالصحراء التى ليس بها ماء ولا [[كهرباء]], فتظهر الحقيقة [[ستر العورة|عارية]] كما الطفل الرضيع فى السونا العمومية المختومة بسحابات صيفية حذرة تجوب اقطاب [[التعليم]] المضيء فى سموات لهيبة وكرات كئيبة, متمحورة حول ذاتها القروية المائلة الى التمدين المنبطح. قد يدهش البعض منا ما انبعج على شيء تكوثره معيب, بل وقد ينفرخ عنه انكسار مستعر حوله كمن جال فى بال مقفوف ومرتبك , وهذا لا يليق بشعبب[[شعب]] كهيب معروج وعنده بقالص حكيفة , فالتباطؤ فى اتخاذ ما يلزم حيال الاستدراك المتعرج لا يفى بقليل من افواج مسحوبة لاسفل تتكسب رزقها عبر بالونات اختبار عبقرية تكاد تفجر حواجب الاستطراق [[كذاب|الكاذبة]] والغنية بمقلصات فادحة تنذر باستقطاب حاد يفرق بين السكر والزيت اكثر ما [[فضيحة|يفضح]] الكواشف الغائبة.
 
هنا يبقل الكنود فى تماثل غير حسيب بتراشق ملفوظ ومنقوط بفواصل معلبة تنذر باستراتيجيات تكتيكية حول التراجع الكريث المحترق بنواصى شعبية[[شعب]]ية بها خلل, وكذا ينسحب الامر على عرائض التمثيل المشرفالم[[شرف]] فى نهائيات الكويكبات المنصدمة [[فكرة|بالافكار]] المحسوبة على كمائن سياسية رخيصة وتبعد [[مليون|ملايين]] الامتار عن حبائل غميمة واكتوارية , حيث ان معظم النار من مستكبر الذات وعظم الاكمة الوارفة التى تظلل على الاسرة [[كهرباء|السوداء]] والمبقعة بقلاقل دولية تستخف بعقول الفريق المتكامل والباحث عن [[الهوية]] الاستباقية المتناثرة حول اطراف اليد العليا التى تعانى من غمائم سخفية تكتب على اوراق الكرنب قصائد مهفوفة عبر مراحل جلية تحبس انفاس الاعداء المتربصين بجماعات عرقية تميل الى جسد قابع فى مثلثات [[طائفية|عرقية]] جنوبية وشمالية بجاني اطباق مليئة [[شتيمة|بالمشادات الكلامية]].
 
نعم, لن نخفق البيض بلا هوادة او تبارك محسوم, ف[[الانسان]] المهقوع ينحق برفسات حزمبل كروانية الطلة ومتأصل برونق المكاملة التدائبية فى اوقات تدفع الى [[الإنتصاب الخشبي الصباحي|انخراط غير محسوب]] وقد يجبر الكرابيج المنقوعة فى غياهب الدب القطبى الحاجز لوحدة مرئية ببواطن كلاميات الارز واشجار الوراور الجانبية بجوار مزالق خشنة تدعو لمقدرات [[الشعب|الشعوب]] الفتية عند تبديل مختون وبه بعض المقارب السوسنية المرتبط بها مطالب غبراوية مندسة تبحث عن موروثات الفنكوف الخامس الموازى للتباحث الحر والناقص والمتبارى , ما يمنع انخلاص التخطيط المرجعى بوثبات قابضة على ارتفاعات محسوسة ومنضوية فى العديد من [[خميعة|الملاعق اللاحسة]] و الصاخبة على افق متواز لا يعى انبعاث حرارى مفتون بجواهر كمية.
 
ونهاية لا يسعنى الا تشذيب [[الجنس|الغرائز]] الممدودة فى احايين معبولة وجداريات متحسنة فى اطار براقش جلية لا تنفعل بخمائل كمية او حسية لانها تنبع من استغراق كامل لا تنقصه نقيصة ولا تفله حسوم مرتعدة سواء كان ذلك فى استقبال متعرج او كمائن سوية تدور فى مرعيات ساخنة ومستطرقة فى اشكاليات مستقيلة تمكن من اقصاء [[تيتانك|القوارب]] المقهورة بركائز عالية المظهر والانفصام الكامل, لذلك فانا ومن هنا ابرق لكم عن تعازى خماسينية الموجة تبحر فى تأصيل العون الجاهز والمفصل فى سلاليب الجواسق المنقوعة بلا أفرع خارقة..بل إننى استكثر بشدة قليلة مكنونات التوافق الهرع فى غمر الرصيف المواجه لشظايا بلاغات [[الوطن]] الرائق فى سلاسل جعروبية تتسم بالخفاف القاهر لانتهازية بحور جادة لا تقف كحجر ملغوم ببندق أو كاجو محترق بثلوج كدرة وتالفة بين رواسى مغلفة بنوادر كريرة تحمى معادن الفيلق دون تمازح أفقى سمبوكسى الراتنجات المتناغمة.
 
هنا يقف أحد المواطنين[[المواطن]]ين قائلا: يا ريس مش فاهمين حاجة!
 
فيرد الرئيس: اجلس أيها الهر فانا اعلم انك احد هؤلاء [[الأجنبي|الخواجات]], بل كلكم خواجات فمنذ ساعة وانا اتحدث بلغة واضحة لا لبس فيها وهى لغة البلاد الرسمية ولست فى حاجة للتحدث بلغتكم بل عليكم الاستعانة بمترجم او تعلم لغة البلاد لتفهمونى.. ايها الخواجات افرنقعوا!
سطر 52:
في تناولها لتغطية خبر [[الموت|وفاة]] أول رئيس مدني [[الإنتخابات|منتخب]] في تاريخ [[مصر]] الحديث خلال جلسة محاكمته 17 يونيو 2019. وضع مديري التحرير [[وسائل الإعلام|بالصحف]] القومية والمستقلة ، العديد من القيود على تناول حدث الوفاة وتداعياته ، وفقا لضوابط صحفية تلقتها قيادات الصحف من مسؤولين ب[[دائرة المخابرات|المخابرات العامة]] ، ركزت على الاكتفاء بخبر الوفاة، وعدم وصف مرسي بكونه رئيس الجمهورية السابق ، أو حتى رئيس الجمهورية المعزول، والاكتفاء ب[[اسم]]ه مجردا، وفقا للبيان الذي أذاعه [[التلفزيون]] المصري عن الوفاة.خصصت الصحف المصرية المملوكة لجهاز المخابرات العامة، الصفحات الأولى والداخلية لإبراز زيارة [[عبد الفتاح السيسي]] لـبيلاروسيا، كما أنها خصصت ملفات كاملة عن بطولة الأمم الأفريقية التي تنطلق ب[[القاهرة]] وكذلك امتحانات الثانوية العامة.
 
سبب [[الموت]] كان الحكم العسكري وظلمه الذي طاول ، مئات آلاف ال[[مصر]]يين الذين ينتظرون أيضاً مصيراً مشابهاً، وخصوصاً في ظل أحكام عرفية جائرة، ومحاكمات صورية، وتهم معلبة لا تمت إلى الواقع بصلة. يختصر مرسي هذه الحالة المصرية التي يحكمها طاغية، ويسير في هديها طغاة صغار، مدعومون من [[دكتاتور]]يين كبار قابعين خصوصاً في [[السعودية]] و[[الإمارات]]. التعتيم على دفنه ومنع صلاة الغائب عليه . هذا تطرف فى الخصومة . إن مرسى لم يرتكب 1% مما إرتكبه [[حسنى مبارك]] ، ولكنه عانى فى [[السجن]] مائة ضعف مما عاناه مبارك فى سجنه فى مستشفى فاخر ، ثم الإفراج عنه ليتمتع بعشرات البلايين مما تبقى له من سرقاته ، أين هذا من مصادرة أموال [[الإخوان]] وهم لم يسرقوا ما سرقه العسكر.
 
==مصادر==
383

تعديل