لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 21:
|}
'''محمد السادس''' هو ملك من ملوك [[العرب]] يعتبر شخص الملك
الملك محمد السادس ديناميكي للغاية ، فهو يسافر كثيرا ، إلى [[فرنسا]] و[[إسبانيا]] و[[الولايات المتحدة]] ، لكن [[الإنسان|الشعب]] يزداد فقرا ، ونصف الناس [[التعليم|أميون]] . كان في ايام دراسته [[التعليم|الجامعية]] يتردد على حانة لل[[لواط|مثليين جنسيا]] في [[بلجيكا]] وكان اسم الحانة De Gay Krant حسب محطة تلفزيون NOS-Journaal الهولندية [http://www.whatwhatwhat.com/morocco/king_of_morocco_gay.htm] . في بحر سنوات حكم الملك محمد السادس ، ظلت [[ضرطة|ميزانية الدولة]] مرهونة بالتوازنات ، الشيء الذي زاد من تقزيم معدل نمو الناتج الداخلي الخام، وبالتالي الثروات المضافة. وهكذا ظلت
يقضي الملك محمد السادس إجازاته في عدة أمكنة ب[[المغرب]] وخارجه ، وغالبا ما يقضيها بإقامات خاصة ، وأحيانا ببعض الفنادق الراقية ويتنقل ب[[النعامة|الطائرة الملكية]] أو طائرات خاصة أصغر . من الصعب بمكان التعرف على مصاريف إجازات الملك سواء داخل المغرب أو خارجه . وهذا باعتبار غياب جهة للمراقبة ولتتبع صرف كل الميزانيات المخصصة للقصر الملكي والمرتبطة بها؛ فهذه الميزانيات مازالت غير خاضعة لأي [[الإنسان|مراقبة]] . ولم يسبق للمجلس الأعلى للحسابات أن قام بأي مراقبة بعدية ولو شكلية بخصوص ميزانيات ومصاريف البلاط . أول تساؤل يتبادر إلى [[طيز|الذهن]] هو من أين تقتطع مصاريف إجازات الملك ؟ هل تقتطع من الميزانيات المرتبطة بالقصر الملكي ، أي من بند اللائحة المدنية المقدر غلافها بما يناهز 27 [[مليون]] درهم ، أم من بند ميزانية السيادة الذي يفوق غلافها 432 [[مليون]]، أم من ميزانية القصر الملكي البالغة المليارين ، علما أن هذا البند الأخير من الميزانية يتضمن ما يسمى بمصاريف السفريات والتنقلات .
رغم االتظاهرات
إستغل محمد السادس [[غباء|الجهل]] والتخلف الذي يعيشه [[الشعب]] المغربي , بإستغلال [[الدين]] بوصف ملك المغرب أمير المؤمنين , فالملك في [[المغرب]] لا يحكم بشريعة [[الله]] ولا يعرف من أحكام [[الإسلام]] إلا الحرام والفواحش والمنكر وإستعباد الناس , بل أكثر من ذلك هو من يتاجر في المحرمات , ميمو السادس جعل من المغرب بلد [[السياحة]] الجنسية
بعد الإعلان عن [[صلاة الإستسقاء]] في [[المسجد|مساجد]] المغرب , لم تمضي إلا أربع أيام حتى تساقطت الأمطار كأن الأمطار ماكان لها بأن تمطر أرض [[المغرب]] لولا بركة الملك , كأن الملك هو الذي يسقي عباده من الأمطار , فهل يعقل أن مديرية الأرصاد الجوية بالمغرب لا تعرف ما ستتوقعه حالات الطقس بالبلاد مع وجود التقنيات الحذيثة للمترولوجي والساتيلايت , علميا أن حالة الأمطار والرياح والعواصف يكتشف عنها بأسبوع على الأقل في كل بقعة من بقاع [[الأرض|الكرة الأرضية]] , بلا شك هي أدرى بالعمل الذي تقوم في ذلك المجال , وأنها تقدم تقريرا عن الحالة الجوية يوميا إلى القصر , لقد إنكشف القصر مرة أخرى بزعبلاته وخرافاته التي يفتري بها على [[غباء|الأغبياء]] والجهلاء بالمغرب, لكن من الواضح أن بعض المقربين من القصر والمخابرات المغربية (الديستي) أرادوا بأن يظهر الملك أمام الأمة كأنه من حاملي المعجزات التي منحها [[الله]] للأنبياء .
وما لايزيد على شهر على تلك الأضحوكة ب[[صلاة الإستسقاء]] حتى ثم إنعقاد إجتماع لجنة القدس بمراكش برأسة الطاغية , ليس من المنطق أن يكون رئيس لجنة القدس أن تكون أخته [[يهودية]] تعيش في [[إسرائيل]] ومستشاره يهودي ومكاتب [[الموساد]] في بلده والمعاملات التجارية قائمة والخبراء العسكريين والأمنيين الإسرائليين يضربون ضباط الجيش والأمن المغاربة , ألم تقم [[وزير]]ة الخارجية السابقة سيفني ليفني المجرمة السفاحة بزيارة [[المغرب]] ؟ ألم يقطع المغرب علاقته مع كلا من [[إيران]] وفنزويلا بسبب مواقفهما ضد [[إسرائيل]] ؟ كما أن المعروف عن ملك المغرب وعائلته أعز أحبائه هم اليهود , فعل من ي[[ضحك]] رئيس لجنة القدس على المغاربة أم على [[فلسطين|الفلسطنيين]] أم على كلا الشعبين اللذين يعرفان كيف تجرى عملية اللعبة السياسية بالخيانة والمؤامرات والخضع و[[نفط|البترول]] الخليجي الداعم لتلك السياسات القذرة والمتعفنة في المنطقة [[العربية]] بأكملها.
==محمد السادس رجل الأعمال==
ملك [[المغرب]] رجل مال ، مسؤول عن إدارة مليارات [[دولار|الدولارات]] لشركة مملوكة للعائلة المالكة ، وتمتد استثماراتها خارج وداخل البلاد . في عام 2010 ، سعى محمد السادس ، نيابة عن العائلة المالكة لتأسيس [[صندوق]] استثماري يحوي كُل استثمارات العائلة ، لتندمج فيه الشركات التي تنشط عملياتها التجارية داخل [[المغرب]] وخارجه، عبر كيان تجاري أطلق عليه '''الشركة
الهولدينغ الملكي ، هو [[الاسم]] الذي يُعرف به
ترسم تساؤلات الملك في خطبه محاولاته الدائمة لتبرئة ساحته ومحيطه من إهدار ثروات [[المواطن|الشعب]] المغربي. هذه الأسئلة التي طرحها الملك من أجل نفي مسؤوليّته عن أوضاع المغرب الاقتصاديّة و[[مجتمع|الاجتماعية]] تُقابلها ارتفاع عدد ال[[فقراء]] في المغرب لنحو أربعة [[مليون|ملايين]] مغربي يعيشون تحت خط الفقر ، أي بأقل من 1.9 [[دولار]] في اليوم (20 درهمًا تقريبًا بالعملة المحلية)، والانخفاضات المتتالية في فرص الشغل خلال السنوات الأخيرة من 186 ألف وظيفة سنويًا ما بين 2001 و2008 إلى 70 ألف وظيفة فقط في الفترة بين 2008 و2015 .
يحمى الدستور المغربي الملك من أيّة انتقادات تتعلق [[سياسة|بسياساته]] أو ثرواته، وفقًا لما هو منصوص عليه في الدستور أن الملك شخص [[مستخدم:الله|مقدّس]] لا تنتهك حرمته، قبل أن يتم إلغاء القداسة عن الملك والاقتصار على «على واجب التوقير
ورث الملك محمد السادس جزءًا من إمبراطوريته المالية عن والده [[الحسن الثاني]] ؛ الذي استغلّ قطاع الأعمال باعتباره وسيلة لزيادة ثروته، وأحد محدّدات ترسيخ [[السلطة|سلطاته]] السياسية. وقد سار [[الابن]] على خطا [[الأب|والده]] ؛ وسعى بكُل سلطاته لتوسيع هذه الإمبراطورية التي ورثها عن والده، وشملت حصّة بمقدار 35% في الشركة [[الوطن]]ية للاستثمار «سني»، وهي شركة قابضة تملك حصصًا في العديد من شركات التداول العام، جنبًا لأكبر بنك في المغرب وهو مصرف «وفا»، بالإضافة إلى شركة التعدين التي تضم أغلب مناجم المغرب باستثناء منجم الفوسفاط ، والشركة الفلاحية «ضومين أڭريكول»، جنبًا لسوق مرجان الممتاز، وعدد من الفنادق [[سياسة|السياحية]] كذلك.
تضاعفت هذه الإمبراطورية في عهد
==الملك و المخابرات الأمريكية==
سنة 2005 نشرت أكثر من جهة إعلامية، وطنية وأجنبية، ما يفيد أن [[دائرة المخابرات|الاستخبارات]] الأمريكية نقلت إلى [[المغرب]] بعض [[السجن|المعتقلين]] الذين كانوا محتجزين ب[[الولايات المتحدة]] الأمريكية ، في إطار [[الحرب على الإرهاب|محاربة الإرهاب]] وبتهمة انتمائهم إلى تنظيم [[القاعدة]]. في البداية هاجمت الحكومة على كل الجهات التي كشفت نقل محتجزين من أمريكا إلى المغرب ، واتهمتها بإثارة [[معارضة|البلبلة]] وسط صفوف الشعب المغربي، بل هناك من مسؤولي الدولة من ذهبوا إلى حد اتهامها بالتعامل مع الخارج والاستخارة للإساءة المتعمدة للمغرب وزرع الفتنة . لكن ظهر بعد أيام أن نفي الحكومة لم يكن إلا للتغطية عن حقائق قائمة انفضحت كل حيتياتها، وفات على الحكومة أن حبل الكذب قصير . إذ لم تمر إلا أيام معدودة عن تصريحات وزير الداخلية ، ووزير الاتصال الناطق باسم [[السلطة|الحكومة]] ، والمفتش العام للقوات المسلحة الملكية ، والقائمين على وكالة المغرب العربي للأنباء ، والتي [[الأسد|استأسدوا]] بواسطتها على كل الجهات الوطنية و[[الأجنبي|الأجنبية]] ، حتى انكشف المستور وتأكد بالملموس أنه تم فعلا تنقيل محتجزين إلى المغرب من طرف واشنطن، بل هناك أحد ضحايا هذا التنقيل الذي فضح مكان احتجازه وأساليب [[السجن|التعذيب]] التي تعرض إليها . وتناسلت بعد ذلك التصريحات ، وتبين أن عناصر أمنية مغربية اتجهت إلى معتقل [[غوانتانامو]] لمد يد المساعدة للجلادين الأمريكيين ومن الحالات التي كشفت المستور ، محمد بنيام الذي استضافه مركز تمارة مدة 18 شهرا ، والذي هو الآن بصدد استكمال ملف تقديم دعوة ضد [[المغرب]] بانجلترا بمساعدة إحدى المنظمات الحقوقية [[بريطانيا|البريطانية]] عملا بمقتضيات اتفاقية مناهضة التعذيب المصادق عليها من طرف المغرب ، والتي تمنحه هذا الحق .
|