الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مثلية»

أُزيل 33 بايت ،  قبل 8 أشهر
لا ملخص تعديل
وسم: رجوع
وسم: مسترجع
سطر 7:
كان المثليون يفضلون، بشكل عام، [[مراهقون|الغلام]] الأمرد الذي لم تنبت [[لحية|لحيته]] بعد لإقامة علاقة جنسية معه. يقول إبن أبي البغل: "وإلا فالصغار ألذ طعماً، وأحلى إن أردت بهم فعالاً". في التراث العربي أخبار كثيرة تدلّ على استثارة ال[[غلمان]] للرجال. نهى بعض الفقهاء عن مجالسة المردان . قال ابراهيم النخعي: "مجالستهم فتنة وإنما هم بمنزلة النساء". بعض الشعراء [[العرب]] ذهب في [[المغازلة|التغزل]] [[المرأة|بالنساء]] إلى تشبيههن بالغلمان. يقول الجاحظ في تعليق له على [[الشعر]] المنتشر في عصره "إن من فضل الغلام على الجارية أن الجارية إذا وُصفت بكمال الحسن قيل‏:‏ كأنَّها غلام ووصيفةٌ غلامية‏". في شعر منسوب إلى والبة بن الحُباب‏ يصف فيه جارية، يقول:
{{قصيدة|لها زيُّ الغلام ولم أقسْها|إليه ولم أُقصّر بالغلام}}
[[صورة:An_ottoman_miniature_from_the_book_Sawaqub_aliature_from_the_book_Sawaqub_al-Manaquib_depicting_HomosexualityManaquibing_u.jpg|left|220px|]]
ويقول شاعر:
{{قصيدة|لها قدّ الغلام وعارضاه|وتفتير المبتَّلة اللعوب}}
84

تعديل