الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ماكس أوبنهايم»

أُضيف 23 بايت ،  قبل 3 أشهر
ط
imported>Bigbig1
(أنشأ الصفحة ب''''ماكس فون أوبنهايم''' رحالة وعالم آثار ودبلوماسى ومستشرق المانى ولد سنة 1860، وهو مؤلف '''كتاب ا...')
 
ط (←‏الثورات العربية: إضافة تصنيف)
 
(8 مراجعات متوسطة بواسطة 5 مستخدمين غير معروضة)
سطر 1:
[[صورة:Max von Oppenheim, 2nd from left.jpg|left|200px|]]
'''ماكس فون أوبنهايم''' (بالألمانية: Max Von Oppenheim)‏ رحالة وعالم آثار [[دبلوماسية|ودبلوماسى]] ومستشرق [[المانيا|المانى]] ولد سنة 1860،1860 ، وهو مؤلف '''كتاب البدو''' الموسوعة الكبيرة المكونة من أربعة أجزاء،أجزاء ، والتي تسرد وتناقش كل النواحى الحياتيه للقبائل البدوية،البدوية ، وأصل تلك القبائل في كل بلدان [[الشرق الأوسط،الأوسط]] . في بدايات القرن الماضى كان يلوح في الأفق نشوب حرب عظمى،عظمى ، وكانت تتشكل الأحلاف لتلك الحرب،الحرب ، وهي الحرب العالمية الأولى وكانت [[بريطانيا|إنجلترا]] وفرنساو[[فرنسا]] وروسياو[[روسيا]] وبعض الدول يشكلون حلفًا، وكانت [[ألمانيا]] والنمسا وبلغاريا والإمبراطوريةو[[الدولة العثمانيهالعثمانية|الإمبراطورية العثمانية]] ودول أخرى يشكلون حلفًا آخر،آخر ، ورغم أن هذه الحرب كانت ذات طابع [[أوروبا|أوروبي]] غربي بحت،بحت ، لكنها اكتسبت طابعًا شرقيًا أيضًا منذ دخول الخلافة العثمانية طرفًا في الحرب وهو ما كانت تريده [[ألمانيا]]. ففى عام 1908 أسست ألمانيا معهد هامبورج للدراسات الاستعماريهالاستعمارية بقيادة كارل هاينريش بيكر أستاذ الدراسات الشرقية في ذلك الوقت،الوقت ، ومن داخل هذا المعهد كانت النواة الأولى لاستغلال الجهاد الإسلامي[[الإسلام]]ي متمثل في الإمبراطوريه[[الدولة العثمانية|الإمبراطورية العثمانية]] آنذاك لتحقيق المصالح الألمانية،الألمانية ، فقد أراد الألمان في هذا المعهد تأجيج الجهاد الإسلامي وإشراك الإمبراطورية العثمانية معهم كطرف في الحرب .
 
إمبراطور [[ألمانيا]] كان معارضًا لذلك الرأى كون الإمبراطوريه[[الدولة العثمانيهالعثمانية|الإمبراطورية العثمانية]] منهكة منهكة،، ولن تفيدهم في شيء، وكانت تسمى وقتها برجل [[أوروبا]] المريض، وكان يتساءل في نفسه: كيف سيقنع المسلمين بأن يقفوا مع الألمان في خندق واحد كي يجاهدوا في سبيل [[الله]] ! . كما كان هناك [[المعارضة|معارضون]] أيضًا لهذا التحالف الإسلامي الألماني لأسباب عدة، وهي أن مفهوم الحرب في [[الإسلام]] هي جهاد في سبيل الله،[[الله]] ، أما الحرب بالنسبه لألمانيا،لألمانيا ، فهي سياسية،[[سياسة|سياسية]] ، وليست حربًا للدينلل[[دين]] المسيحي،[[مسيحية|المسيحي]] ، وأيضًا كان هناك حساسيه نتيجة التجربة التاريخيةال[[تاريخ]]ية بين الدوله العثمانية،العثمانية ، والبلدان [[المسيحية]] نتيجة الفتوحات العثمانية في أوروبا،[[أوروبا]] ، ولكن كان هناك رجل له رأي آخر، وهو ('''ماكس فون أوبنهايم)''' [[مدير]] مركز [[دائرة المخابرات|استخبارات]] الشرق آنذاك هو الذي أقنع إمبراطور ألمانيا،[[ألمانيا]] ، وقال له: إن [[الإسلام]] سيكون مجرد [[سلاح]] لتحقيق مصالح ألمانيا والقضاء على أعداءنا.
 
ومن هنا بدأ أوبنهايم بإقناع إمبراطور [[ألمانيا]] بنظريته،بنظريته ، وكيف لهم أن يستغلوا الإمبراطوريه[[الدولة العثمانية|الإمبراطورية العثمانيهالعثمانية]] وإقناعها بإعلان الجهاد ضد دول [[كافر|الكفر]] (إنجلترا وفرنساو[[فرنسا]] وروسياو[[روسيا]]) التي تحتل كثيرًا من الدول الإسلاميهالإسلامية آنذاك، فإنجلترا كانت تحتل [[مصر]] والعراقو[[العراق]] والهندو[[الهند]] وأجزاء من بلاد الشام، وفرنساو[[فرنسا]] كانت تحتل دول المغرب العربي، وروسيا كانت تبطش بالجمهوريات الإسلاميهالإسلامية في الجنوب الروسي،الروسي ، وبإعلان الخليفه[[خلافة إسلامية|الخليفة]] العثماني (, الممثل الروحي للمسلمين) , الجهاد ضد هذه الدول ستندلع الثورات في تلك البلاد مما سيشغل الدول المحتلة لها بقمع تلك الثورات؛الثورات ؛ فيؤثر عليها في الجبههالجبهة في حربها ضد الألمان، فإذا انشغلت إنجلترا بثورات شعبيه في الهند فستضطر إلى إرسال قوات إلى هناك للسيطره على الموقف، ولو ثارت الثورات في مصر سيكون مهمًا جدًا السيطره على الموقف للحفاظ على الممر الدولي المهم بالنسبه للإنجليز (قناة السويس) التي كانت تسيطر عليه، وعلى النحو الآخر بالنسبة لفرنسا التي كانت تحتل دول المغرب العربي، وكذلك الحال في روسياالألمان .
 
قبل الحرب بقترة لم تكن بالقليلة كانت علاقات جيدة بين العثمانيين والألمان فعدوهم مشترك،مشترك ، وهو روسيا،[[روسيا]] ، ومن منطق عدو عدوي صديقي نشأت تلك الصداقة،الصداقة ، أو قل العلاقة الاستراتيجية،الاستراتيجية ، ففي عام 1889 زار إمبراطور [[ألمانيا]] فيليهم الثاني [[الدولة العثمانية،العثمانية]] ، وناقش مع الخليفهالخليفة مد خط سكك حديد بين [[بغداد]] وبرلين لتنشيط التجارة بين البلدين،البلدين ، فألمانيا كان لها مصالح اقتصادية في تلك المنطقة، فكان عليها أن تحافظ علي تلك المصالح بإبقاء الوضع دون تغيير،تغيير ، والحفاظ عل بقاء الدولة العثمانية،العثمانية ، كما أن هذا كان في صالح [[الدولة العثمانية]] في الحفاظ علي كيانها والدفاع عنها من قبل ألمانيا ضد محاولات التقسيم البريطانية والدولية .
==الحاج محمد وليم الثانى==
أصدر السلطان العثماني بيانًا موجه إلى المسلمين بالجهاد ضد أعداء [[الإسلام]]، وكان نصه كالآتي :
أصدر السلطان العثماني بيانًا موجه إلى المسلمين بالجهاد ضد أعداء الإسلام، وكان نصه كالآتي (أيها المسلمون اعلموا أن إمبراطورياتنا فحرب مع أعداء الإسلام _ موسكو وبريطانيا وفرنسا _ وقد دعاكم الخليفه للجهاد وبهذا البيان قد دخلت الدولة العثمانية الحرب، وقد سبق هذا تهيئة عامة المسلمين للثورة والجهاد مع الألمان ضد الإنجليز وحلفائهم، فلم يكن الموضوع سهلًا، فألمانيا بالنسبة للمسلمين ديار كفر أيضًا كما أنه من وجهة نظر النخبة الإسلامية أنه لو وقفنا مع الألمان ضد الإنجليز فما الفائدة، سنستبدل احتلالًا باحتلال آخر، وهنا كان أوبنهايم حاضرًا أيضا فلم يدع شيئًا هو ورفاقه للظروف، ففي وقت الحرب قد شاعت إشاعة أن إمبراطور ألمانيا قد أسلم وسمى نفسه الحاج محمد وليم، وأنه كاتم لإسلامه لأسباب سياسية فانتشرت هذه الإشاعه بين الناس كالنار في الهشيم، وترك الألمان الإشاعه تنتشر، ولم يحاولوا نفيها أبدًا، فلعبوا بعواطف المسلمين، وبنى المسلمون على تلك الإشاعة الكثير من الأساطير كالعاده وبعض الشيوخ علي المنابر في مصر كانوا يخطبون في الناس بأن هناك أحاديث للرسول تقول بأن أمه عظيمه سوف تدخل الإسلام في آخر الزمان
{{قال|أيها المسلمون اعلموا أن إمبراطورياتنا في حرب مع أعداء [[الإسلام]] , موسكو و[[بريطانيا]] و[[فرنسا]] , وقد دعاكم الخليفة للجهاد.}}
أصدر السلطان العثماني بيانًا موجه إلى المسلمين بالجهاد ضد أعداء الإسلام، وكان نصه كالآتي (أيها المسلمون اعلموا أن إمبراطورياتنا فحرب مع أعداء الإسلام _ موسكو وبريطانيا وفرنسا _ وقد دعاكم الخليفه للجهاد وبهذابهذا البيان قد دخلت [[الدولة العثمانية]] الحرب، وقد سبق هذا تهيئة عامة المسلمين للثورة والجهاد مع الألمان ضد الإنجليز وحلفائهم،وحلفائهم ، فلم يكن الموضوع سهلًا،سهلًا فألمانيا، ف[[ألمانيا]] بالنسبة للمسلمين ديار [[كافر|كفر]] أيضًا كما أنه من وجهة نظر النخبة الإسلامية أنه لو وقفنا مع الألمان ضد الإنجليز فما الفائدة، سنستبدل احتلالًا باحتلال آخر، وهنا كان '''أوبنهايم''' حاضرًا أيضا فلم يدع شيئًا هو ورفاقه للظروف،للظروف ، ففي وقت الحرب قد شاعت إشاعة أن إمبراطور [[ألمانيا]] قد أسلم وسمى نفسه '''الحاج محمد وليم،وليم''' ، وأنه كاتم لإسلامه لأسباب سياسية فانتشرت هذه الإشاعه بين الناس كالنار في الهشيم،الهشيم ، وترك الألمان الإشاعه تنتشر،تنتشر ، ولم يحاولوا نفيها أبدًا،أبدًا ، فلعبوا بعواطف المسلمين، وبنى المسلمون على تلك الإشاعة الكثير من الأساطير كالعادهكالعادة وبعض الشيوخ علي المنابر في [[مصر]] كانوا يخطبون في الناس بأن هناك أحاديث [[محمد بن عبد الله|للرسول]] تقول بأن أمه عظيمه سوف تدخل [[الإسلام]] في آخر الزمان
 
ترجم علي الفور هذا الكلام بأن المقصود به ألمانيا،[[ألمانيا]]، وأن إمبراطور هذه الدوله حين يدخل في [[الاسلام]] سيدخل الأمه الألمانيه معه الإسلام،الإسلام ، وذكرت أحد المصادر الألمانيه عام 1914 أن المصلين في أحد [[المسجد|المساجد]] المصريهالمصرية ذكروا بالخير رحلة [[الحج]] التي قام بها الإمبراطور الألمانى إلى [[فلسطين]] عام 1898، ودعوا [[الله]] لأن ينصر الحاج محمد وليم الثانى ، وقد عزز تلك الإشاعات أيضا خطابات الإمبراطور الموجههالموجهة إلى المسلمين والدينو[[الدين]] الإسلامي، وما بها من ثناء علي هذا الدين،الدين ، وعلى المسلمين المضطهدين في الدول المحتلة من قبل الإنجليز،الإنجليز ، وسرد أنه يجب تخليص المسلمين من هذا الاحتلال كي ينالوا الحرية،[[الحرية]]، كما كانت تطبع المنشورات الموجه إلى المسلمين في [[مصر]] والهندو[[الهند]] وإيرانو[[إيران]] وغيرها تطالبهم بالثورة على الإنجليز وتحثهم على ذلك عن طريق بعض الحقائق، فكانوا يكتبون (أيها الشعب المصري وأبناء الإسلام جميعًا هل لكم في أن تنتبهوا من رقدتكم وتفيقوا من سكرتكم وتذبوا عن حيطتكم وتعملوا على تحربركم من يد الظالم المستعبد لكم الذي قضى على بلادكم ودينكم وإحساسكم الشرقي وسيقضى على أعقابكم ما دمتم تحت نير العبوديه ترتعون. هل لكم في أن تذكروا الشهامة العربية والشعور بوحدة الإسلام وتقتدوا بالأبطال ويكون لكم عصر مصرية يخلدها لكم التاريخ، فنحن نسألكم متى تكون العصر المصريه؟ متى تكون العصر المصريه؟):
{{قال|أيها الشعب المصري وأبناء [[الإسلام]] جميعًا هل لكم في أن تنتبهوا من رقدتكم وتفيقوا من سكرتكم وتذبوا عن حيطتكم وتعملوا على تحربركم من يد الظالم [[تجارة الرقيق عند العرب|المستعبد]] لكم الذي قضى على بلادكم و[[دين]]كم وإحساسكم الشرقي وسيقضى على أعقابكم ما دمتم تحت نير العبوديه ترتعون . هل لكم في أن تذكروا الشهامة [[العربية]] والشعور بوحدة [[الإسلام]] وتقتدوا بالأبطال}}
كما جاء في المنشورات أيضًا تجميل صورة الألمان،الألمان ، وأنهم قوم يحبونكم،ي[[حب]]ونكم، ولم [[اغتصاب|يغتصبوا]] أرضًا لكم من قبل،قبل ، عكس الإنجليز والفرنسيين،والفرنسيين ، كل هذا كان لتجهيز [[الأرض]] لثورة المسلمين حتي يلبوا نداء الخليفه[[خلافة إسلامية|الخليفة]] العثماني، وكان أوبنهايم يسافر بنفسه إلى بعض البلاد كإيرانك[[إيران]] ومصرو[[مصر]] يؤجج الجهاد بين الناس مستغلًا علاقاته بكثير من النخبهالنخبة في البلاد الإسلاميهالإسلامية كما أنه أرسل عملاء ألمان متخفين تحت أسماء أخرى إلى كثير من الدول الإسلامية، كل هذه التدابير من قبل الألمان من استغلال للإسلام والمسلمين في القضاء على عدوهم هى ترجمة صريحة لمقولة أوبنهايم لإمبراطور ألمانيا بأن الإسلام سيكون مجرد سلاح للقضاء علىالإسلامية أعدائ.
==الثورات العربية==
[[بريطانيا]] صاحبة أقدم جهاز مخابرات في [[العالم]] لم تكن بالسهولهبالسهولة والسذاجهوالسذاجة التي كان عليها المسلمون في ذلك الوقت،الوقت ، بريطانيا التي كانت تحتل تلك الدول الإسلامية[[الإسلام]]ية من عشرات السنين وكان لها باع طويل في استعمار الدول لم تقف مكتوفة الأيدي أمام ذلك المخطط، بل واجهت ذلك المخطط بمخطط آخر كان أكثر نجاحًا من المخطط الألماني،الألماني ، وهو تأجيج الثورات العربية في [[الجزيرة العربية،العربية]]، والعراقو[[العراق]] ضد القوات العثمانية وقامت بالإسراف بالوعود للشريف حسين بإعطائه ملك الجزيرة العربية وبلاد الشام والعراقو[[العراق]] لتكوين مملكة عربية،[[عربية]] ، وكان هذا من ضمن الأسباب التي أدت لفشل المخطط الألماني لجهاد المسلمين، كما أن هناك سببًا آخر لفشل المخطط الألماني، وهو تركيز الدعاية الألمانيه على إطاعة ولي الأمر والسلطان فى زمن كانت القومية العربية قد تجاوزت تلك المغريات من هذا النوع،
 
كما أن هناك سببًا آخر لفشل المخطط الألماني، وهو تركيز الدعاية الألمانية على إطاعة ولي الأمر والسلطان فى زمن كانت [[عروبة|القومية العربية]] قد تجاوزت تلك المغريات من هذا النوع . هذا السرد الذي سردناه بدايات استغلال [[الإسلام]] والمسلمين من قبل الغرب لتحقيق مصالحهم واستخدام مصطلح الجهاد كي يقاتل المسلمين عدوًا لبعض القوي الغربيه نيابة عن الغرب .
كما جاء في المنشورات أيضًا تجميل صورة الألمان، وأنهم قوم يحبونكم، ولم يغتصبوا أرضًا لكم من قبل، عكس الإنجليز والفرنسيين، كل هذا كان لتجهيز الأرض لثورة المسلمين حتي يلبوا نداء الخليفه العثماني، وكان أوبنهايم يسافر بنفسه إلى بعض البلاد كإيران ومصر يؤجج الجهاد بين الناس مستغلًا علاقاته بكثير من النخبه في البلاد الإسلاميه كما أنه أرسل عملاء ألمان متخفين تحت أسماء أخرى إلى كثير من الدول الإسلامية، كل هذه التدابير من قبل الألمان من استغلال للإسلام والمسلمين في القضاء على عدوهم هى ترجمة صريحة لمقولة أوبنهايم لإمبراطور ألمانيا بأن الإسلام سيكون مجرد سلاح للقضاء على أعدائ
 
[[تصنيف:تاريخ]]
بريطانيا صاحبة أقدم جهاز مخابرات في العالم لم تكن بالسهوله والسذاجه التي كان عليها المسلمون في ذلك الوقت، بريطانيا التي كانت تحتل تلك الدول الإسلامية من عشرات السنين وكان لها باع طويل في استعمار الدول لم تقف مكتوفة الأيدي أمام ذلك المخطط، بل واجهت ذلك المخطط بمخطط آخر كان أكثر نجاحًا من المخطط الألماني، وهو تأجيج الثورات العربية في الجزيرة العربية، والعراق ضد القوات العثمانية وقامت بالإسراف بالوعود للشريف حسين بإعطائه ملك الجزيرة العربية وبلاد الشام والعراق لتكوين مملكة عربية، وكان هذا من ضمن الأسباب التي أدت لفشل المخطط الألماني لجهاد المسلمين، كما أن هناك سببًا آخر لفشل المخطط الألماني، وهو تركيز الدعاية الألمانيه على إطاعة ولي الأمر والسلطان فى زمن كانت القومية العربية قد تجاوزت تلك المغريات من هذا النوع،
[[تصنيف:ألمانيا]]
 
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
هذا السرد الذي سردناه بدايات استغلال الإسلام والمسلمين من قبل الغرب لتحقيق مصالحهم واستخدام مصطلح الجهاد كي يقاتل المسلمين عدوًا لبعض القوي الغربيه نيابة عن الغرب .