الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لينين»

أُزيل 4٬936 بايت ،  قبل 6 سنوات
ط
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
imported>Prince1
طلا ملخص تعديل
سطر 80:
 
== لينين وتطبيق الشيوعية ==
في كتاب عنوانه "لماذا قتل الشيوعيين 100 [[مليون]] انسان" كان هناك كلام عن كون أبو عبد الشمس فلاديمر لينين لم يكن ينوي في البداية القيام بـ تطبيقبتطبيق النظام الاقتصادي الشيوعي على البلاد بعد وصوله لـ سدةلسدة الحكم في [[روسيا]] السوفيتية وتغيير العاصمة الروسية من سان بطرسبرج الى موسكو. وانما كون الحاج لينين كان يعاني من مشكلة صحية في طيزه كثيرا مامما سببت له المخاوف والقلق النفسي من كونه سـ يموت[[الموت|سيموت]] سريعا ويغادر [[العالم]] قبل ان ينجح في غرس الشجرة الشيوعية فـ تضيعفتضيع الأمور من زمامها حينذاك،حينذاك ، وهذا السبب في كونه استعجل في تطبيق ذلك النظام الاقتصادي الوحشي بـ شكلبشكل سريع ومباشر الذي سـ يسببسيسبب [[الموت]] والوفاة السريعة لـ ملايينلملايين الروس والسلافيين الشرقيين والأتراكو[[تركيا|الأتراك]] الأسيويين ممن كانت بلدانهم خاضعة لـ السلطة المركزية السوفيتية في موسكو.
 
هذا عدا ان الكتاب يتكلم عن جوانب في شخصية لينين منها ما يتصف به من اهمال شديد في نظافته الشخصية حيث كان لا يستحم الا قليلا وسكنه يكون مليئ دوما بالفوضى. حتى يقال ان لينين كان كثير [[ضرطة|الضراط]] وقليل الكلام، كما اعتدنا فـ ف[[هتلر]] هو الضرطة [[النازية]] وموسوليني هو الضرطة الفاشية والملكة فيكتوريا هي الضرطة الانجلو سكسونية ونابليونو[[نابليون بونبارتبونابرت]] هو الضرطة الافرنجية وميشيل عفلق هو الضرطة البعثية،[[البعث|البعثية]] ، كذلك حينما نذهب الى موسكو سـ تصادفنا هناك الضرطة اللينينية التي هي امتداد واستكمال لـ ضرطة سابقة لها ألا وهي الضرطة الماركسية التي انفجرت ولم يسمع احد بـ صوت الانفجار الا في وقت متأخر جدا بعد ان سقط الفأس على الرأس وبعد ان انسكب الزيت الحارق على الطيز المسكين فـ أين المفر الآن!؟.
 
في كتاب عنوانه "لماذا قتل الشيوعيين 100 مليون انسان" كان هناك كلام عن كون أبو عبد الشمس فلاديمر لينين لم يكن ينوي في البداية القيام بـ تطبيق النظام الاقتصادي الشيوعي على البلاد بعد وصوله لـ سدة الحكم في روسيا السوفيتية وتغيير العاصمة الروسية من سان بطرسبرج الى موسكو. وانما كون الحاج لينين كان يعاني من مشكلة صحية في طيزه كثيرا ما سببت له المخاوف والقلق النفسي من كونه سـ يموت سريعا ويغادر العالم قبل ان ينجح في غرس الشجرة الشيوعية فـ تضيع الأمور من زمامها حينذاك، وهذا السبب في كونه استعجل في تطبيق ذلك النظام الاقتصادي الوحشي بـ شكل سريع ومباشر الذي سـ يسبب الموت والوفاة السريعة لـ ملايين الروس والسلافيين الشرقيين والأتراك الأسيويين ممن كانت بلدانهم خاضعة لـ السلطة المركزية السوفيتية في موسكو.
 
هذا عدا ان الكتاب يتكلم عن جوانب في شخصية لينين منها ما يتصف به من اهمال شديد في نظافته الشخصية حيث كان لا يستحم الا قليلا وسكنه يكون مليئ دوما بـ الغذارة والفوضى. حتى يقال ان لينين كان كثير الضراط وقليل الكلام فـ لينين هو من الأشخاص الذين يتكلمون كثيرا من خلال فجوتهم السفلى (الطيز) و لا يتكلمون سوى قليلا من فجوتهم العليا (الفم)، وصل الأمر لـ درجة طلبت فيها نادية كروبسكايا زوجة لينين الطلاق والانفصال لـ ان رائحة الضراط في المنزل سـ تسبب لها الربو واحتقان الرئتين ولن تستطيع الصبر اكثر من ذلك.
 
كما اعتدنا فـ هتلر هو الضرطة النازية وموسوليني هو الضرطة الفاشية والملكة فيكتوريا هي الضرطة الانجلو سكسونية ونابليون بونبارت هو الضرطة الافرنجية وميشيل عفلق هو الضرطة البعثية، كذلك حينما نذهب الى موسكو سـ تصادفنا هناك الضرطة اللينينية التي هي امتداد واستكمال لـ ضرطة سابقة لها ألا وهي الضرطة الماركسية التي انفجرت ولم يسمع احد بـ صوت الانفجار الا في وقت متأخر جدا بعد ان سقط الفأس على الرأس وبعد ان انسكب الزيت الحارق على الطيز المسكين فـ أين المفر الآن!؟
 
 
 
== فلاديمر لينين وفانيا كابلان ==
 
 
 
واحدة من النسوة الروسيات كبيرات السن نوعا ما ومصابات بـ السوداوية تدعى فانيا كابلان كانت زميلة لينين في المدرسة وكان كثير المزاح معها في الصف حتى يقال في الكتب المأثورة ان لينين ذات مرة جلب لها علبة مغلقة مدعيا انها هدية شوكولاته لـ تأكلها عند العشاء، وكان ذلك اليوم يصادف عيد ميلاد فانيا كابلان اي ان لينين فيما يبدو أراد ان يجلب لها هدية بـ مناسبة عيد ميلادها! فـ لما قامت السيدة كابلان بـ فتحها واذا هي تتفاجئ بـ قطعة صلبة من البراز اسود اللون تفوح منه رائحة نتنة فـ أصيبت بـ المغص الشديد في بطنها من ساعتها وتقيئت وجبة الغذاء التي تناولتها منذ قليل وهي تقول في قرارة نفسها: '''لـ يأتين اليوم الذي أريك فيه شر الانتقام يا لينين ابن الشوارع''' .
 
مرت الأيام والليالي تلو الأيام والليالي الى ان جاء ذات يوم كان لينين يخطب فيه في احد منابر حسينية من حسينيات موسكو، وكان وقتها ذكرى وفاة الامام الصادق عليه السلام الذي قام هارون الرشيد بـ قتله من خلال علبة بيبسي مسممة بـ عنصر الزرنيخ السام، والزرنيخ كما هو معروف هو أداة قتل ناجعة من خلال خلطه في اطعمة او اشربة العدو المستهدف ويرجع لـ كون الزرنيخ مادية في غاية السمية. كان الملا لينين يخطب امام الموالين الروس في حسينية طويرج شمال موسكو واذا بـ كابلان تدخل وهي محمل بـ مسدس في جيبها لـ تستهدف لينين بـ طلقات نارية كانت ان تودي بـ حياته لولا معجزة سحرية حصلت جعلته يصحو من غيبوبته والتي لم ينسى بعدها الرعب الشديد الذي جلبته الحادثة.
 
تعرضت فانيا كابلان لـ الإعدام رميا بـ الرصاص في شارع من شوارع موسكو وهي لا تعلم حقيقة هل نجحت فعلا في قتل لينين، ام انها كانت محاولة فاشلة، غادرت كابلان الحياة وهي تمسك في يدها ورود زرقاء من الشرف لـ كونها كادت ان تقتل واحد من اكبر الطغاة السياسيين في زمانها، ولو نجحت فانيا في قتل لينين لـ رأينها الهمج الشيوعيين يصبون جام اللعن عليها في كل مناسبة يجتمعون فيها من خلال تمثيلها كـ شيطانة ضالة تكن مشاعر الحقد تجاه الدين الماركسي الحنيف.
 
 
 
== لينين ومحادثة أخيرة مع الحكيم بابا سنفور ==
 
 
* بابا سنفور: ولك يا حمار ما تقول هـ الكلام لـ نفسك قبل ما تكونانت متورط في دماء اكثر من 20 [[مليون]] انسان
لينين: الو مرحبا.. مين معايا حاليا
* لينين:Nتقصد 20 مليون زبالة امبريالى
 
* بابا سنفور: اوكي.. ان شاء الله تصحى من حلمك في نار جنهم بـ جوار ستالين وهتلرو[[هتلر]] وصدامو[[صدام حسين]] وحافظو[[حافظ الأسد]] وحسنو[[حسن نصر الله]]
بابا سنفور: ايوه يا قشطة.. معاك بابا سنفور من ضفاف نهر الفولجا العظيم
* لينين: صدام وحافظ فهمناها،فهمناها ، بس [[حسن نصر الله]] لسى عايش وبـ يملئ معدته عيش وملح وبيطلع ينبح متل الكلاب، لويش معانا السيد حسن؟
 
* بابا سنفور: السيد حسن معاكممعاهم لـ شان يغني ليكم بعض من أغاني المقاومة ، بتتذكر ستالين كان يحب ألاغاني الحماسية
لينين: وبعدين معاك الشيوعية قصة فرنك وخلاص.. الناس قامت تخري علينا بالله ما نخجل شوية
 
بابا سنفور: ولك يا حمار ما تقول هـ الكلام لـ نفسك قبل ما تكون متورط في دماء اكثر من 20 مليون انسان
 
لينين: 20 مليون زبالة في عينك.. ده انا اللي ارفض إيذاء نملة او حشرة من دواب الأرض تقولي هيك كلام
 
بابا سنفور: 20 مليون خازوق في طيزك.. لولا شياطين الشيوعية وانت في رأسهم لـ لما كانت آلاف المقابر الجماعية حول الكوكب، ماتخجل انت؟
 
لينين: والله ممكن كنت ناسي، او كنت حلمان في حلم عميق عميق جدا، ولم اصحوا منه ابدا حتى يوم وفاتي في القبر!
 
بابا سنفور: اوكي.. ان شاء الله تصحى من حلمك في نار جنهم بـ جوار ستالين وهتلر وصدام حسين وحافظ الأسد وحسن نصر الله
 
لينين: صدام وحافظ فهمناها، بس حسن نصر الله لسى عايش وبـ يملئ معدته عيش وملح وبيطلع ينبح متل الكلاب، لويش معانا السيد حسن؟
 
بابا سنفور: السيد حسن معاكم لـ شان يغني ليكم بعض من أغاني المقاومة ، بتتذكر ستالين كان يحب ألاغاني الحماسية
 
لينين: طيب يا سنفور.. انا افقد الوعي حاليا.. نلتقي في جهنم على خير.
 
انتهى
مستخدم مجهول