الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لعب بالخصيان»

 

اللعب بالخصيان لعبة فكرية في غاية [[الفهلوة|البراعة و الحبكة]] . بسب كون [[مراهق|الشاب]] العربي الواعي مبتلى ب[[حرية التعبير|الكبت الفكري]] و [[الجنس|الجنسي]] فإن هذا النوع من الالعاب يهيج كل الخلايا الباقية في [[طيز|عقل]] الشباب المحروم فان [[العادة السرية|المعادلة الصعبة]] او بالاحرى المهارة الصعبة لهذه اللعبة ان يحافض صاحبها على وعيه و شكامته بعد ان يبدء اللعب ب[[القضيب الذكري|ملاعيبه]] المتدلية الى اسفل و يبقيها متدلية الى الاسفل اطول وقت ممكن دون الانجرار [[معارضة| للمعاصي]] الالهية و الدنيوية و عندما ترتفع ملاعيبه المتدلية سابقأ تكون اللعبة قد انتهت و يبدء هنا صراع [[مركوب جني|سايكولوجي]] و فسيولوجي عند اللاعب المغلوب على امره في كيفية تدارك هذا الموقف و الخروج منه باقل خسارة او باكبر نشوة ممكنة بعد ان يفرغ مكبوتاته و يرجع الى وعية و [[الفضائيات العربية|الواقع]] المريع الذي يحيطه من اربع جهات و الضاغط على وجوده و خصيانه.

عندما كان [[الإنسان|إنسان]] العصر الحجري مستلقيا على ظهره في الكهف بعد وجبة شطيرة [[الديناصور]] الشهية وعندما بدأ بالتعمق ب[[موناليزا|لوحة]] الرسوم الجدارية على الكهف وسوس له [[الشيطان]] باللعب بخصيانه كهواية لكسر [[الملل|الروتين الممل]] وتدريجيا أصبحت اللعبة شائعة جدا بحيث إنشغل معظم [[الرجل|الرجال]] بممارسة هذه اللعبة . كان اللعب بالخصيان شائعاً بين [[العراق|الآشوريين والبابليين]] حيث ابتدعوا ضفر شعر العانة الذي يحيط بالخصيان فيلعبون بالخصية مع جر ضفائر [[شوارب|شعر]] العانة اما [[مصر|المصريين القدماء]] فكانت عندهم من الالعاب التي تمارس في طقوس ذات قداسة في مصر القديمة وأخذه عنهم اليونان حيث كانت تدرج كاحد [[كأس العالم|الالعاب الاولمبية]] ثم انتقل إلى الرومان الذين ابتدعو تنقيع الخصيتين [[فودكا البركة|بالنبيذ]] قبل اللعب ثم إنتقل الى الإفرنج أما المتأخرون من الرومانيين فكانت اللعبة تمارس عند اجتماع كعائلات أعضاء [[برلمان عربي|مجلس الأعيان]] ولدى العائلات الملوكية .