الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لاكتاب:رجوع الشيخ إلى صباه في القوة على الباه»

ط
←‏top: إضافة تصنيف
imported>Ar interwiki
طلا ملخص تعديل
ط (←‏top: إضافة تصنيف)
 
(مراجعتان متوسطتان بواسطة مستخدمين اثنين آخرين غير معروضتين)
سطر 1:
{{لاكتاب}}
مقتطفات من كتاب رجوع الشيخ إلى صباه في القوة على الباه لأحمد ابن سليمان , الباب السابع والعشرون في المحادثة والقبلو[[قبلة|القبل]] والمزح ووصايا [[المرأة|النساء]] لبناتهن وما يصنعن مع [[الرجل|الرجال]] وذكر غنج النساء وأن كل واحدة منهن تتكلم بما يلائم صفتها أو بلدها وحكايات تتعلق بذلك.
* عن وصية عجوز لبنتها قالت لها قبل أن تهديها [[الزواج|لزوجها]]
{{قال|إني أوصيك يا بنية بوصية إن أنت قبلتها سعدت وطاب عيشك وعشقك بعلك إن مد يده إليك فانخري وازفري وتكسري وأظهري له استرخاء وفتور فإن قبض على [[نهد|شيء من بدنك]] فارفعي صوتك بالنخير فإن أولج فيك فابكيف[[بكاء|ابكي]] وأظهري اللفظ الفاحش فإنه مهيج [[قضيب|للباه]] ويدعو إلى قوة الإنعاظ فإذا رأيته قد قرب إنزاله فانخري له وقولي له صبه في القبهالقبة غيبه في الركبهالركبة فإذا هو صبه فطأطئي له قليلاً وضميه واصبري عليه وقبليه وقولي يا مولاي ما أطيب نيكك وإن دخل عليك يوماً مهموم فتلقيه في غلاله مطيبه لا يغيب بها عنه جارحه من جسدك ثم اعتنقيه والتزميه وقبلي [[عين|عينيه]] وعارضيه وخديه فإن أراد المعاودة فاظهري له المساعدة فبهذا تبلغين إلى قلبه وتملكيه ويحبكوي[[حب]]ك وتحبيه هذا ما أوصيك به.}}
 
{{قال|إني أوصيك يا بنية بوصية إن أنت قبلتها سعدت وطاب عيشك وعشقك بعلك إن مد يده إليك فانخري وازفري وتكسري وأظهري له استرخاء وفتور فإن قبض على [[نهد|شيء من بدنك]] فارفعي صوتك بالنخير فإن أولج فيك فابكي وأظهري اللفظ الفاحش فإنه مهيج [[قضيب|للباه]] ويدعو إلى قوة الإنعاظ فإذا رأيته قد قرب إنزاله فانخري له وقولي له صبه في القبه غيبه في الركبه فإذا هو صبه فطأطئي له قليلاً وضميه واصبري عليه وقبليه وقولي يا مولاي ما أطيب نيكك وإن دخل عليك يوماً مهموم فتلقيه في غلاله مطيبه لا يغيب بها عنه جارحه من جسدك ثم اعتنقيه والتزميه وقبلي [[عين|عينيه]] وعارضيه وخديه فإن أراد المعاودة فاظهري له المساعدة فبهذا تبلغين إلى قلبه وتملكيه ويحبك وتحبيه هذا ما أوصيك به.}}
 
{{قال|إذا خلوت بزوجتك فخذ ما أردت من [[تزاوج|النيك الصلب]] والرهز القوي وثاورها مثاورة [[الأسد]] لفريسته واجعل رجليها على عاتقك وادخل يدك من تحت إبطها حتى تجمعها تحتك وتقبض على منكبيها بأطراف أصابعك ثم ضع [[قضيب|إيرك]] بين شفريها وأعركهما به وهو خارج ولا تولجه وقبلها وإدلك شفريها دلكاً رفيقاً فإن رأيتها تغيب فأولجه حينئذ كله فإذا دخل كله وحكت شعرتها شعرتك وإيرك داخل [[كس أمك|حرها]] فهرص زواياه وفتش خباياه ثم أخرجه إخراجاً رفيقاً وابدأ بالرهز فإنها سوف تغربل من تحتك وترهز وتلتز بها وتريك غلمتها وتظهر شبقها وصنعتها حتى تصبه واحرص كل الحرص واجتهد أن يكون صبكما جميعاً في موضع فذلك ألذ ما يكون عندها فإذا فرغتما فقوما حينئذ فاغتسلا بالماء غسلاً نظيفاً وقد أهديتها لك وأوصيتها كيف تعمل وتغتسل ثم عودا إلى فراشكما فلاعبها ساعة وقبلها وخمشها ثم نومها على وجهها واجلس على فخذيها وريق إيرك ترييقا محكماً وضعه بين أليتيها وحك باب الحلقة قليلاً قليلاً فإنها تطمئن وتجد لذلك الحك [[قضيب|برأس الإير]] لذة ودغدغه فأولجه قليلاُ قليلاً برفق حتى تستوفيه كله وارهز وابدأ فإنها من تحتك سوف تعينك فلا تزال كذلك حتى تصبه فإذا صب فضمها ضماً شديداً وألصق بطنك بظهرها.}}
* الباب الثامن والعشرون في غرائز النساء
{{قال|اعلم وفقك [[الله]] تعالى أن شهوه [[المرأة]] في صدرها وذلك أنه ما التصق صدر رجل بصدر امرأة ما قدرت على منعه ثم تنزل شهوتها إلى شراسيف [[نهد|الصدر]] ثم إلى ما يتصل به سفلاً بخلاف [[الرجل]] في نزول مائه إلى ظهره ثم تجرى شهوتها في العروق وتجذب المواد من موضع دون موضع وليست كقوى [[الرجل]] لأن الرجل يضعفه الجماع و[[المرأة]] يقويها الجماع}}
[[تصنيف:لاكتاب]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]