الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لاكتاب:خطبة داعرة لأحد الأئمة»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>Prince1 ط (نقل Prince1 صفحة خطبة داعرة لأحد الأئمة إلى لا كتاب:خطبة داعرة لأحد الأئمة) |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{لاكتاب}} |
{{لاكتاب}} |
||
ورد في كتاب الحافظ جلال الدين عبد الرحمن بن ابي بكر السيوطي |
ورد في كتاب الحافظ جلال الدين عبد الرحمن بن ابي بكر السيوطي |
||
{{قال|يا أيها الناس: انكحوا ما طاب لكم من الملاح ، واقطعوا العمر في أكل ، وشرب ، و[[تزاوج|نيك]] ، وإخراج ، فهنيئاَ لمن غلب محبة البنات على البنين ، وجود وهز اللهو على [[كس أمك|الكس]] المقبب السمين . وطوبى لمن لمس خدا أسيلا ، وغازل طرفاً كحيلاً ، وضم خصراً نحيلا ، وركب [[طيز|ردفاً]] ثقيلا . واعلموا أن من جلس على أطراف قدميه ، وطعن [[قضيب|بأيره]] قلب الكس ، وأحسن التجويد عليه ، وأسرع في إنزال عسيلة [[المرأة]] ، مالت النساء إليه ، فاغتنموا هذه العشرة ، وغرقوه إلى الشعرة . وانكحوا من السمر القصار، ومن البيض الطوال . وإذا عمد أحدكم إلى نيك امرأته ، فليلو مرافقها قبل أن يعانقها ، ويقرص مفاصلها قبل أن يواصلها . وأكثر من هراشها ثيب أن تلقيها على فراشها . وأحسن في إطراحها قبل نكاحها ، وجد بيدك تكة اللباس . وجسّ قبة الأكساس . وخذ في عناقها ، قبل شيل ساقها . ثم قبّل الخدين . وأعرك [[نهد|النهدين]] . ومصّ الشفتين.وابدأ بالتحليك. وثنّ بالتعميق . وثلّث بالتصفيق ، حتى تبقى تعي ولا تفيق. هلمي يا هذه فالصقي ظهرك بال[[أرض]]، واستقبلي برجليك السقف ، وتلقي برحمك |
{{قال|يا أيها الناس: انكحوا ما طاب لكم من الملاح ، واقطعوا العمر في أكل ، وشرب ، و[[تزاوج|نيك]] ، وإخراج ، فهنيئاَ لمن غلب محبة البنات على البنين ، وجود وهز اللهو على [[كس أمك|الكس]] المقبب السمين . وطوبى لمن لمس خدا أسيلا ، وغازل طرفاً كحيلاً ، وضم خصراً نحيلا ، وركب [[طيز|ردفاً]] ثقيلا . واعلموا أن من جلس على أطراف قدميه ، وطعن [[قضيب|بأيره]] قلب الكس ، وأحسن التجويد عليه ، وأسرع في إنزال عسيلة [[المرأة]] ، مالت النساء إليه ، فاغتنموا هذه العشرة ، وغرقوه إلى الشعرة . وانكحوا من السمر القصار، ومن [[العدم|البيض]] الطوال . وإذا عمد أحدكم إلى نيك امرأته ، فليلو مرافقها قبل أن يعانقها ، ويقرص مفاصلها قبل أن يواصلها . وأكثر من هراشها ثيب أن تلقيها على فراشها . وأحسن في إطراحها قبل نكاحها ، وجد بيدك تكة اللباس . وجسّ قبة الأكساس . وخذ في عناقها ، قبل شيل ساقها . ثم قبّل الخدين . وأعرك [[نهد|النهدين]] . ومصّ الشفتين.وابدأ بالتحليك. وثنّ بالتعميق . وثلّث بالتصفيق ، حتى تبقى تعي ولا تفيق. هلمي يا هذه فالصقي ظهرك بال[[أرض]]، واستقبلي برجليك السقف ، وتلقي برحمك [[القضيب الذكي|الأير]]، واجعلي هناك بصاقا ، وإن شئت بزاقاً ، وإن شئت بساقاً ، لأن كلاَ بمعنة واحد ، على مذهب من قرأ مصيطر ومسيطر ومزيطر فلم يتم كلامه حتى سجدت [[المرأة]] . فقال لها: ما هذا ؟ فقالت: أشكر الله الذي لم يمتني حتى قرأ على فرجي بثلاث روايات ، من فرعية هزلية ، شعرها الدر شبهة ، ووجنتها حمالة الورد لا حمالة الحطب، فبس، وحسّس، وملس، وابتدر بيدك حل السراويل، واجثها على الركب}} |
||
[[تصنيف:لاكتاب]] |
[[تصنيف:لاكتاب]] |
مراجعة 06:30، 27 مارس 2018
ورد في كتاب الحافظ جلال الدين عبد الرحمن بن ابي بكر السيوطي
” | يا أيها الناس: انكحوا ما طاب لكم من الملاح ، واقطعوا العمر في أكل ، وشرب ، ونيك ، وإخراج ، فهنيئاَ لمن غلب محبة البنات على البنين ، وجود وهز اللهو على الكس المقبب السمين . وطوبى لمن لمس خدا أسيلا ، وغازل طرفاً كحيلاً ، وضم خصراً نحيلا ، وركب ردفاً ثقيلا . واعلموا أن من جلس على أطراف قدميه ، وطعن بأيره قلب الكس ، وأحسن التجويد عليه ، وأسرع في إنزال عسيلة المرأة ، مالت النساء إليه ، فاغتنموا هذه العشرة ، وغرقوه إلى الشعرة . وانكحوا من السمر القصار، ومن البيض الطوال . وإذا عمد أحدكم إلى نيك امرأته ، فليلو مرافقها قبل أن يعانقها ، ويقرص مفاصلها قبل أن يواصلها . وأكثر من هراشها ثيب أن تلقيها على فراشها . وأحسن في إطراحها قبل نكاحها ، وجد بيدك تكة اللباس . وجسّ قبة الأكساس . وخذ في عناقها ، قبل شيل ساقها . ثم قبّل الخدين . وأعرك النهدين . ومصّ الشفتين.وابدأ بالتحليك. وثنّ بالتعميق . وثلّث بالتصفيق ، حتى تبقى تعي ولا تفيق. هلمي يا هذه فالصقي ظهرك بالأرض، واستقبلي برجليك السقف ، وتلقي برحمك الأير، واجعلي هناك بصاقا ، وإن شئت بزاقاً ، وإن شئت بساقاً ، لأن كلاَ بمعنة واحد ، على مذهب من قرأ مصيطر ومسيطر ومزيطر فلم يتم كلامه حتى سجدت المرأة . فقال لها: ما هذا ؟ فقالت: أشكر الله الذي لم يمتني حتى قرأ على فرجي بثلاث روايات ، من فرعية هزلية ، شعرها الدر شبهة ، ووجنتها حمالة الورد لا حمالة الحطب، فبس، وحسّس، وملس، وابتدر بيدك حل السراويل، واجثها على الركب | “ |