الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لاكتاب:خطبة داعرة لأحد الأئمة»

ط
←‏top: إضافة تصنيف
imported>بعبع
لا ملخص تعديل
ط (←‏top: إضافة تصنيف)
 
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة)
سطر 3:
{{قال|يا أيها الناس: انكحوا ما طاب لكم من الملاح ، واقطعوا العمر في أكل ، وشرب ، و[[تزاوج|نيك]] ، وإخراج ، فهنيئاَ لمن غلب محبة البنات على البنين ، وجود وهز اللهو على [[كس أمك|الكس]] المقبب السمين . وطوبى لمن لمس خدا أسيلا ، وغازل طرفاً كحيلاً ، وضم خصراً نحيلا ، وركب [[طيز|ردفاً]] ثقيلا . واعلموا أن من جلس على أطراف قدميه ، وطعن [[قضيب|بأيره]] قلب الكس ، وأحسن التجويد عليه ، وأسرع في إنزال عسيلة [[المرأة]] ، مالت النساء إليه ، فاغتنموا هذه العشرة ، وغرقوه إلى الشعرة . وانكحوا من السمر القصار، ومن [[العدم|البيض]] الطوال . وإذا عمد أحدكم إلى نيك امرأته ، فليلو مرافقها قبل أن يعانقها ، ويقرص مفاصلها قبل أن يواصلها . وأكثر من هراشها ثيب أن تلقيها على فراشها . وأحسن في إطراحها قبل نكاحها ، وجد بيدك تكة اللباس . وجسّ قبة الأكساس . وخذ في عناقها ، قبل شيل ساقها . ثم [[قبلة|قبّل]] الخدين . وأعرك [[نهد|النهدين]] . ومصّ الشفتين.وابدأ بالتحليك. وثنّ بالتعميق . وثلّث بالتصفيق ، حتى تبقى تعي ولا تفيق. هلمي يا هذه فالصقي ظهرك بال[[أرض]]، واستقبلي برجليك السقف ، وتلقي برحمك [[القضيب الذكي|الأير]]، واجعلي هناك بصاقا ، وإن شئت بزاقاً ، وإن شئت بساقاً ، لأن كلاَ بمعنة واحد ، على مذهب من قرأ مصيطر ومسيطر ومزيطر فلم يتم كلامه حتى سجدت [[المرأة]] . فقال لها: ما هذا ؟ فقالت: أشكر الله الذي لم يمتني حتى قرأ على فرجي بثلاث روايات ، من فرعية هزلية ، شعرها الدر شبهة ، ووجنتها حمالة الورد لا حمالة الحطب، فبس، وحسّس، وملس، وابتدر بيدك حل السراويل، واجثها على الركب}}
[[تصنيف:لاكتاب]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]