الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لاتصريح:معاشرة الزوجة الميتة حلال»
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
| سطر 1: | سطر 1: | ||
{{لاتصريح}} |
{{لاتصريح}} |
||
في سبتمبر 2017 قال أستاذ الفقه المقارن في جامعة [[الأزهر]]، الدكتور صبري عبد |
في سبتمبر 2017 قال أستاذ الفقه المقارن في جامعة [[الأزهر]]، الدكتور صبري عبد الرؤوف ، إنه تجوز [[زواج|للزوج]] [[تزاوج|معاشرة]] الزوجة [[الموت|المتوفاة]] أو ما تسمى مضاجعة الوداع (بالإنجليزية:Goodbye Fuck) . |
||
{{قال|ده مش نيكروفيليا , ده حلال , لكن أين النفس البشرية التي تقبل هذا ؟ , إن الأمر شاذ، لكنه لا يندرج تحت حكم الزنا، وإن أتى به الزوج ، فهو مخالف |
{{قال|ده مش نيكروفيليا , ده حلال , لكن أين النفس البشرية التي تقبل هذا ؟ , إن الأمر شاذ، لكنه لا يندرج تحت حكم الزنا، وإن أتى به الزوج ، فهو مخالف للمألوف ، ولكن لا يعاقب عليه كحكم الزنا}} |
||
[[اللاموسوعة]] مندهشة من إندهاش [[المواطن]] [[العرب|العربي]] من هذا التصريح , ما هي [[المرأة|الحرمة]] ميتة فقهياً من يوم [[ولادة|مابتتولد]] [[ختان|بتتختن]] بموس و بعدين تتكفن [[الحجاب|بنقاب]] و بعدين يطلب منها أن تكون ميتة عند [[تزاوج|الجماع]] وان مايكونلهاش طلبات |
[[اللاموسوعة]] مندهشة من إندهاش [[المواطن]] [[العرب|العربي]] من هذا التصريح , ما هي [[المرأة|الحرمة]] ميتة فقهياً من يوم [[ولادة|مابتتولد]] [[ختان|بتتختن]] بموس و بعدين تتكفن [[الحجاب|بنقاب]] و بعدين يطلب منها أن تكون ميتة عند [[تزاوج|الجماع]] وان مايكونلهاش طلبات [[جنس]]ية أو ترفض لانها تعبانة عشان [[الملائكة|الملايكة]] [[شتيمة|ماتلعنهاش]] ، يعني باختصار تتحول [[المرأة]] الي [[كس أمك|مجرد ثقب]] ثم ليس لزاماً علي [[الرجل|الزوج]] لا علاجها ولا تكفينها ومش عايزينه يجامعها وينكحها وهي [[الموت|ميتة]] ماهي طول عمرها عايشه معاه ميتة وبأمر الشرع !!!! مافرقتش بقي ؟!!. [[ممنوع]] الاندهاش فهي بعد موتها أيضاً لم ترحم فهي في [[جهنم|قاع النار]] لأن أكثر أهل النار من [[المرأة|النساء]] آسف من الموتي الأحياء أو الأحياء الموتي !!! أي الأوضاع الجنسية أفضل عند لقاء الزوج بزوجته الميتة هل هو الوضع النعشاوي أم الجنائزي أم يفضل الوضع [[القبر|التربي]] تحت اشراف وبمساعدة الحانوتي . |
||
مراجعة 22:27، 31 يوليو 2019
|
حملة اللاموسوعة لأرشفة تصريحات أشبه بالضرطة لكنها خرجت من الأعلى وطارت ثم وقعت. |
في سبتمبر 2017 قال أستاذ الفقه المقارن في جامعة الأزهر، الدكتور صبري عبد الرؤوف ، إنه تجوز للزوج معاشرة الزوجة المتوفاة أو ما تسمى مضاجعة الوداع (بالإنجليزية:Goodbye Fuck) .
| ” | ده مش نيكروفيليا , ده حلال , لكن أين النفس البشرية التي تقبل هذا ؟ , إن الأمر شاذ، لكنه لا يندرج تحت حكم الزنا، وإن أتى به الزوج ، فهو مخالف للمألوف ، ولكن لا يعاقب عليه كحكم الزنا | “ |
اللاموسوعة مندهشة من إندهاش المواطن العربي من هذا التصريح , ما هي الحرمة ميتة فقهياً من يوم مابتتولد بتتختن بموس و بعدين تتكفن بنقاب و بعدين يطلب منها أن تكون ميتة عند الجماع وان مايكونلهاش طلبات جنسية أو ترفض لانها تعبانة عشان الملايكة ماتلعنهاش ، يعني باختصار تتحول المرأة الي مجرد ثقب ثم ليس لزاماً علي الزوج لا علاجها ولا تكفينها ومش عايزينه يجامعها وينكحها وهي ميتة ماهي طول عمرها عايشه معاه ميتة وبأمر الشرع !!!! مافرقتش بقي ؟!!. ممنوع الاندهاش فهي بعد موتها أيضاً لم ترحم فهي في قاع النار لأن أكثر أهل النار من النساء آسف من الموتي الأحياء أو الأحياء الموتي !!! أي الأوضاع الجنسية أفضل عند لقاء الزوج بزوجته الميتة هل هو الوضع النعشاوي أم الجنائزي أم يفضل الوضع التربي تحت اشراف وبمساعدة الحانوتي .